لا يتم الرد على الرسائل الخاصة المرسلة على هذا الحساب.
أسئلكم الدعاء وأرجو ان يسامحني الجميع
وجزاكم الله خيرا
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شبكة بن مريم الإسلامية
السلام عليكم أخى الفاضل
نعم راجعت
ولكنى الآن أخشى من رب العالمين أن أكون حدت عن الحق
أنا مسلمه أريد أن أسير على الكتاب والسنه ومنهج السلف الصالح
ولا أريد أن أقول أن الأقاويل المشهورة أن الدين يسر
ويسروا ولا تعسروا
ولا أريد أن اتبع المقوله المكذوبه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم " أختلاف امتى رحمة "
أنا أريد أن أعمل بالكتاب والسنه كما فسر السلف الصالح عليهم رضوان الله
و لا أريد أستهون بالعقائد والعبادات
أدعو لى الله أن يهدينى إلى الحق
أختي الكريمة
لي سؤال قد يطرحه سائل خاصة ونحن هنا على ثغر السؤال والرد
لماذا تم توسعة وحصر قاعدة السلف كما قلتي إلى
اقتباس
السلف:
هم صدر هذه الأمة من الصحابة، والتابعين،
وأئمة الهدى في القرون الثلاثة المفضلة
بينما حديث رسول الله
الذي ذكرتيه يحصرهم في
اقتباس
فَعَلَيْكُم بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الخُلَفَاَءِ الرَّاشِدِينَ المَهْدِيّينَ مِنْ بَعْدِي
أما الآية 137 من البقرة
اقتباس
{فَإِنْ آَمَنُوا بِمِثْلِ مَا آَمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ}
فقد جانبك الصواب في تفسيرها فالآية تتحدث عن اليهود وأن عليهم أن يؤمنوا كما آمنت أمة محمد
وإن لم يفعلوا , وعدهم الله بالتشرزم والإنشقاق (اليهود وليس المسلمين)
ولا يجوز أن نآتي بآيات نزلت في الكفار فنجعلها على المسلمين
وأيضا حتى يكون الموضوع متكامل النفع , نرجو أن تضعي للقارئ فكرة عن اختلاف السلف وماذا على الأتباع اتباعه
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقتباس
قواعد وأصول أهل السنة والجماعة في منهج التلقي والاستدلال
هل كل القواعد المذكورة تعتمد على حجية من النقل؟
القاعدة الثالثة مثلا، ذُكِرت كلمة "فهم" و"منهج". هل الفهم والمنهج هو حكر لفئة معينة؟ المدارس الفقهية الاربعة الكبرى تختلف في الاحكام الفرعية. إذا رأيتُ في الاجتهاد الشافعي مثلا، اجد فيه صواب وتبرير منطقي. واذا رأيتُ في الاجتهاد المالكي، اجد فيه صواب وتبرير منطقي ايضا. كيف احكم؟ بالرجوع الى الكتاب والسنة. كل المسلمون يرجعون الى الكتاب والسنة حتى الرافضة والاباضية. ولكن اين تكمن الاشكالية؟ في فهم النص. لا يملك المسلمون نفس الفهم.
نرجع الى القاعدة الثانية: خبر الآحاد، في الفقة الشافعي هو صحيح اذا توفرت فيه شروط العدالة والضبط وفي الفق المالكي موافقة عمل اهل المدينة. ما هو شرط الصحة اذن اذا نحينا المذهبية؟ كل امام رأى الصحة من زاوية مختلفة. الجسم ثلاثي الابعاد، لا يمكن للانسان ان يراه في هيأته الحقيقية الا إذا غير زاوية الرؤية.
اذا رجعنا الى الحديث الصحيح عند البخاري فشروطه هي اتصال السند، العدالة، الضبط، الخلو من العلة ومن الشذوذ. وهو حديث نعمل به لأنه ثابت القطعية عن الرسول :salla-icon:. لكن للشيعة رأي آخر، اشخاص السند او بعض منهم لم تتوفر عندهم بعض تلك الشروط اما انهم اسقطت منهم او انهم اي الشيعة لا يعترفون بهم او... وهم يعملون بنصوص اخرى ليست تلك التي عندنا(الكافي). لا يمكن أن نلزمهم بأن يتبعوا نفس الحديث. هذه اشكالية من نوع اخر. ليس الفهم فقط وانما النص ذاته. القرآن واحد، لا إشكال لأنه دون في عهد النبي وجمع في عهد الخلفاء الراشدين. اما الحديث فدون فيما بعد.
القاعدة السادسة بدئت ب"العقل الصريح". ما هو العقل الصريح؟ وهل هناك عقل واحد؟ ما معنى التعارض القطعي؟ كيف نعرف أن هناك تعارض او توهم التعارض؟
القاعدة السادسة : العصمة بعد الرسول :salla-icon: للامة في اشارة الى الاجماع. الاسلام السني هو دين الاجماع، اما الاسلام الشيعي فهو دين الامامة. الامة الاسلامية تشتمل على اهل السنة والشيعة ومن الصعب ان يتحقق الاجماع. فاذا صح التعبير، العصمة عند السنيين هي الاجماع وعند الشيعة هي في الامامة.
لا يمكن معالجة هذه الاشكالية بهذه السهولة، لقد تنبأ الرسول بالتعدد في الملل داخل الأمة ذاتها. اي ان التعدد داخل الامة الواحدة واقع. ولكن الحمد لله، كل المسلمين في أمة واحدة، امة محمد :salla-icon:. وهذه هي الرحمة ذاتها. كل المسلمين يؤمنون بالله ورسوله، وهم يعملون الصالحات وفق معتقدهم. من منا متأكد ان عمله مقبول 100%؟ لا أحد، نحن نعتقد ان العمل مقبول فقط والقبول بيد الله سبحانه.
ما يسعني قوله هو الدعاء بقبول اعمالنا وأعمال كل المسلمين. ولا يمكن غلق الحوار حتى داخل الامة، لا يمكن تكفير احد من الامة لأنه من الأمة. هناك مشكل التفرقة وهو يؤدي الى التطاحن في بعض الاحيان. لم يكن الدين وخصوصا الاسلام سببا في التفرقة والتشاحن وانما المال، امتداد الاراضي، النفوذ، السيطرة، الاستعمار، الظلم والافكار والتعصب... او الأخطاء.
ومع ذلك ما يزال الاسلام من أنقى اديان التوحيد. بهذا الدين، يمكن ان نفتح سبل السلام والتعاليم للعالمين جمعاء.
اقتباس
لي سؤال قد يطرحه سائل خاصة ونحن هنا على ثغر السؤال والرد
لماذا تم توسعة وحصر قاعدة السلف كما قلتي إلى
فَعَلَيْكُم بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الخُلَفَاَءِ الرَّاشِدِينَ المَهْدِيّينَ مِنْ بَعْدِي
بينما حديث رسول الله

الذي ذكرتيه يحصرهم في
فَعَلَيْكُم بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الخُلَفَاَءِ الرَّاشِدِينَ المَهْدِيّينَ مِنْ بَعْدِي
لا يوجد تعارض بين الحديثين :
السلفية لها إطلاقان :
الأول : المرحلة الزمنية والمتمثلة في القرون المفضلة الثلاثة وهي عصر النبي - صلى الله عليه وسلم - وصحابته ثم عصر التابعين ثم عصر تابعي التابعين وهذه العصور لا ننتسب لها لأن قد انقضت واضمحلت .
الثاني : الطريقةُ التي كان عليها الصحابةُ والتابعون ومَن تبعهم بإحسان من التمسّك بالكتاب والسُّـنَّة وتقديمهما على ما سواهما، والعمل بهما على مقتضى فهم السلف الصالح، والمراد بهم: الصحابة والتابعون وأتباعهم من أئمّة الهدى ومصابيحِ الدُّجَى، الذين اتفقتِ الأُمَّة على إمامتهم وعدالتهم، وتَلَقَّى المسلمون كلامَهم بالرِّضا والقَبول كالأئمّة الأربعة، والليثِ بنِ سَعْدٍ، والسُّفيانَين، وإبراهيمَ النَّخَعِيِّ، والبخاريِّ، ومسلمٍ وغيرِهم، دون أهلِ الأهواء والبدعِ ممّن رُمي ببدعة أو شهر بلقبٍ غيرِ مرضيٍّ، مثل: الخوارج والروافض والمعتزلة والجبرية وسائر الفرق الضالَّة. وهي بهذا الإطلاق تعدُّ منهاجًا باقيًا إلى قيام الساعة، ويصحّ الانتسابُ إليه إذا ما التُزِمت شروطُهُ وقواعِدُهُ، فالسلفيون هم السائرون على نهجهم المُقْتَفُونَ أثرَهم إلى أن يرث اللهُ الأرضَ ومَن عليها، سواء كانوا فقهاءَ أو محدّثين أو مفسّرين أو غيرَهم، ما دام أنهم قد التزموا بما كان عليه سلفُهم من الاعتقاد الصحيح بالنصّ من الكتاب والسنّة وإجماع الأمّة والتمسّك بموجبها من الأقوال والأعمال لقوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «لاَ تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى الْحَقِّ، لاَ يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ، حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللهِ وَهُمْ كَذَلِكَ»٢، ومن هذا يتبيّن أنّ السلفيةَ ليست دعوةً طائفيةً أو حزبيةً أو عِرقيةً أو مذهبيةً يُنَزَّل فيها المتبوعُ مَنْزِلةَ المعصوم، ويتخذ سبيلاً لجعله دعوة يدعى إليها، ويوالى ويعادى عليها، وإنما تدعو السلفيةُ إلى التمسُّك بوصية رسولِ الله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم المتمثِّلة في الاعتصام بالكتاب والسُّنَّة وما اتفقت عليه الأمّة، فهذه أصولٌ معصومة دون ما سواها
اقتباس
أما الآية 137 من البقرة
فإن آمنوا يمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا"
فقد جانبك الصواب في تفسيرها فالآية تتحدث عن اليهود وأن عليهم أن يؤمنوا كما آمنت أمة محمد
وإن لم يفعلوا , وعدهم الله بالتشرزم والإنشقاق (اليهود وليس المسلمين)
ولا يجوز أن نآتي بآيات نزلت في الكفار فنجعلها على المسلمين
وأيضا حتى يكون الموضوع متكامل النفع , نرجو أن تضعي للقارئ فكرة عن اختلاف السلف وماذا على الأتباع اتباعه
بل الإستدلال صحيح ؤبالأية وكم سمعنا من علمائنا ينزلون آيات في الكفار على المسلمين ولم ينكر أحد منهم ذلك فمثلا لو رد أحد الناس بعض الأحاديث وآمن ببعض فستقول له :" اتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض" وهكذا
يقول بن عبد البر في بيان العلم 2/110 " احتج العلماء بمثل هذه الآيات - أيات تذم التقليد - في إبطال التقليد ولم يمنعهم كفر أولئك من الإحتجاج بها لأن التشبيه لم يقع من جهة كفر أحدهما وإيمان آخر وإنما وقع التشبيه بين التقليدين بغير حجة للمقلد"اهـ
فلا مانع إذا وقع المسلم في مشابهة اليهود او الكفار في خصلة من خصالهم أن نستدل عليه بأية نزلت في اليهود ولا يعني هذا تكفيره . فتنبه.
ثانيا : لماذا لا نكتفي بكلمة مسلم ؟
الإفتراق حاصل بين أمة الإسلام ولا ينكر هذا إلا مكابر أو جاهل
الكل يقول أنه على الحق وأنه على الطريقة الرشيدة وأنه مسلم فكيف سأميز نفسي عنهم ؟
هناك طريقين :
الأول : تكفير كل من خالف الحق حتى تبقى كلمة مسلم في الإطلاق هي نفسها المقصودة في أية :"سماكم المسلمين " فالأية نزلت في زمن لم يكن فيه افتراق ولا تعدد جماعات فكلمة مسلم تكفي في تمييز الحق من الباطل
فمادام علماؤنا لم يكفروا تلك الفرق بل حكموا بضلالها فقط وأن مصيرها يوم القيامة هو الجنة بعد تنقيتها فكلمة مسلم لم تعد كافية في تمييز الحق لأن الفرق لا تزال تحمل نفس الإسم .
الثاني : أن أجد اسم يميزني عن تلك الفرق وأنتسب إليه حتى يصبح علما للحق يهتدي إليه الضال الحيران ويسطع به نور الحق فكل فرقة نجد أن انتسابها إما لمؤسسها كالجهمية مثلا , أو لصفة اشتهرت بها كنفي القدر أو الإرجاء أو الخروج وغيرها
باستقراء النصوص نجد أن أعظم انتساب هو الإنتساب للنبي - صلى الله عليه وسلم - وصحابته لأن الأحاديث تحض على ذلك فلو قلت :
أنا مسلم لقال لي القدري أنا مسلم
ثم لو زدت : أنا مسلم على الكتاب والسنة لقال القدري وأنا مسلم على الكتاب والسنة
ولو قلت أنا مسلم على الكتاب والسنة بقيد فهم الصحابة لهما لتوقف القدري عند هذا ولا يزيد هذا القيد لأنه يعرف نتائجه .
فإذن وصلت لكلمة تميزني عنهم فأقول :
مسلم على الكتاب والسنة بفهم السلف فهل كلما سألني شخص ما فرقتك أقول هذه الجملة الطويلة العريضة ؟
أكيد لا
إذن نختصرها في كلمة قصيرة دالة على المطلوب فأقول :" سلفي"
سلف : هم الصحابة وتابعوهم وتابعو تابعيهم
الياء : يااي النسبة كقولك " سعودي , وإماراتي وغيرها .
ولا يعني قولك أنا سلفي أنك استغنيت عن مصطلح إسلام كلا بل هو كقولك مثلا :
أنا قصيمي - مدينة القصيم - فهل يعني هذا انك استغنيت عن جنسيتك بل هذا للتمييز أكثر فقط .
عليك أخي الحبيب بكتب السلف الموضحة لهذا الامر ككتب بن تيمية وبن القيم وأشرطة الألباني وعلماء العصر كابن باز والعثيمين وصالح الفوزان وغيرهم فستجد ما يريح صدرك ويزيل همك ويأخذ بيدك إلى بر الأمان لمعرفة المنهج الحق الواجب اتباعه.
ثالثا : كلمة منهج : هي الطريقة المتبعة في الوصول للعقيدة
فننظر منهج كل طائفة أيهم على الحق
الأشاعرة تقدم العقل على النص , وهكذا باقي الفرق لكن أهل السنة كم قال فيهم بن أبي داود في حائيته :
تمسك بحبل الله واتبع الهدى . . . ولا تك بدعيا لعكل تفلح
ودن بكتاب الله والسنن التي . . . أتت عن رسول الله تنجو وتربح
فالبيتان وضحا تماما منهج أهل السنة فيما يسمى بمصدر التلقي وهما الكتاب والسنة وعندما أقرأ الكتاب والسنة أجد أنهما يحضانني على اتباع سبيل الصحابة أيضا فلا تعارض ولله الحمد والمنة .
رابعا: مما تميز به السلفي أنه لا يفرق بين حديث آحاد وحديث متواتر عند تطبيق كل منهما بل العبرة عنده الثبوت والصحة فما ثبت عمل به وما غير ذلك رده .
خامسا : السلفي لا يتعصب لقول من الأئمة بل يأخذ الحق أين وجده ويحاول دائما أن يكون متبعا للدليل ويحترم العلماء كلهم ويعرف لهم مكانتهم ولا يتقدم عليهم في الفتاوي ولا يتجرأ عليهم بل يحفظ كرامتهم وينزلهم المنزلة التي أنزلهم الله فيها ويقدم فتاواهم في النوازل على أقوال الأغمار والمهيجين .
سادسا : السلفي يعلم أنه لا سبيل لعودة الخلافة الراشدة إلى باتباع سنة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الإصلاح فيبدأ ببما بدأ به الرسول - صلى الله عليه وسلم - من دعوة للتوحيد ونبذ الشرك والتحذير من البدع وتصفية عقائد الناس وتعبيدهم لربهم لا لغيرهم من صاحب طريقة أو ولاء لجماعة أوبيعت لطائفة بل يعمل بأية وما خلقت الجن والإنس إلا لعيبدون فيعبد الناس لله لا لنفسه ولا يأخذ عليهم بيعات مقيتة ولا ولاءات للطريقة .
سابعا: السلفي يعمل على الدعوة للسنة وان تركها الناس بالحكمة والموعظة الحسنة ويحذر من كافة الباطل بمختلف صوره ولا يأخذه في الحق لومة لائم ولا يكون همه تجميع الناس كما تفعل بعض الفرق - هداها الله - بل يعمل بقول بن مسعود :" الجماعة ما وافق الحق وإن كنت وحدك".
ولا أريد أن اتبع المقوله المكذوبه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم " أختلاف امتى رحمة " |
أفيدوني جزاكم الله
هل هذا الحديث غير صحيح
أختلاف امتى رحمة
لأنني سمعته كثيرا ممن جادلتهم حتى من أهلي
لأنني ان شاء الله مع السلف الصالح في لبسي وغطاء وجهي أنا الوحيده في عائلتي أخترت طريقي ولباسي.
يقولون لي
أن المذاهب الأربعه رحمة للعباد
حنفي وشافعي و...و..
أفيدوني جزاكم الله خيرا عن صحة هذا الكلام
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الخير
ولا أريد أن اتبع المقوله المكذوبه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم " أختلاف امتى رحمة " |
أفيدوني جزاكم الله
هل هذا الحديث غير صحيح
أختلاف امتى رحمة
لأنني سمعته كثيرا ممن جادلتهم حتى من أهلي
لأنني ان شاء الله مع السلف الصالح في لبسي وغطاء وجهي أنا الوحيده في عائلتي أخترت طريقي ولباسي.
يقولون لي
أن المذاهب الأربعه رحمة للعباد
حنفي وشافعي و...و..
أفيدوني جزاكم الله خيرا عن صحة هذا الكلام
http://www.dorar.net/enc/hadith/%D8%...9%85%D8%A9+/+p
استعيني بنفس الموقع لمعرفة تخريج الأحاديث
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة طلاب العلم في المنتدى الفقه وأصوله
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 22-05-2013, 04:28 PM
-
بواسطة ابوغسان في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 07-04-2013, 08:20 PM
-
بواسطة shakalala2 في المنتدى منتديات محبي الشيخ أحمد ديدات
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 16-05-2012, 10:09 PM
-
بواسطة هند في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 26
آخر مشاركة: 14-05-2012, 03:38 AM
-
بواسطة بدرالدين محمد في المنتدى مرئيات قناة المخلص للرد على افتراءات المسيحيين
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 23-11-2010, 04:44 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات