حياكم الخالق أستاذنا ،،
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ibrahim El Gaiar
أريد أن أفهم ما معنى (أباً أبدياً)؟
إشعياء 9: 6
لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْنًا، وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ، وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيبًا، مُشِيرًا، إِلهًا قَدِيرًا،
أَبًا أَبَدِيًّا، رَئِيسَ السَّلاَمِ.
الرّد من خلال معاني كلمة أب الواردة في كتاب النصارى المقدس :
تستخدم الكلمة
للدلالة على التوقير والاحترام بصرف النظر عن رابطة الدم (2 مل 13: 14).
ز .
على من يقوم بعمل المرشد والمشير والمهتم بأمر من الأمور كما في تك 45: 8 "وهو قد جعلني أبًا لفرعون" وقض 17: 10 "وكن لي أبًا وكاهنًا".
ح .
على رئيس محترم مكرم كما في 2 ملوك 5: 13 "فتقدم إليه عبيده وكلموه وقالوا: "يا أبانا" وأطلق بخاصة
على الأنبياء كما في 2 ملوك 2: 12 "وكان أليشع يركض وهو يصرخ: "يا أبي يا أبي مركبة
إسرائيل وفرسانها؛" كما أطلق على
المتقدمين في السن
والمقام (1 يوحنا 2: 14) "اكتب إليكم أيها الآباء" وعلى المسيحيين الأولين كما في 2 بط 3: 4. "من حين رقد الآباء" .
-وكذلك أطلق اللفظ "آباء" على الأصول الأولى في الأمة والقبيلة و
الديانة كما في رومية 9: 5 "ولهم الآباء" وخروج 6: 14 "هؤلاء رؤساء بيوت آبائهم".
-أطلق هذا اللفظ
رمزيًا:
أ. على الأب الروحي الذي ينفث من روحه في غيره سواء كان تأثيره طيبًا أو على النقيض من ذلك.
المصدر
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ibrahim El Gaiar
و هل يحق لنا أن نطلق على رسول الله صلى الله عليه وسلم (أباً أبدياً) لقوله تعالى: "لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة"؟!
بالطبع أخي و أستاذي الكريم ، فسيّدنا محمّد

- تبعا للتعريف المسيحي - كان :
1- مُوقّرًاً مُحترماً من طرف صحابته رضي الله عنهم و أرضاهم أجمعين .
2- رئيساً محترما له سلطان على اتباعه .
3- مرشدا و مشيراً في أمور دينه و دنياه .
4- متقدما في المقام .
5-
رمزيا بمثابة
أب روحي أثّر في مُحيطه تأثيراً طيّباًً .
و غيره كثير ....
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ibrahim El Gaiar
كيف ينفيها المسيح عن نفسه؟
برجاء مراجعة الموضوع أدناه :
نسف إثبات العهد القديم لألوهية المسيح
المفضلات