الموضوعية في القرآن الكريم

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الموضوعية في القرآن الكريم

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: الموضوعية في القرآن الكريم

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    المشاركات
    535
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    22-04-2022
    على الساعة
    04:04 AM

    افتراضي الموضوعية في القرآن الكريم

    الاعتدال والموضوعية مطلب صعب خاصة مع المخالفين ، وعز ان تجد في الناس من يكون موضوعيا مع مخالفه في الرآي فضلا عن عدوه فيعامله بالعدل ولا يتجنى عليه بما ليس
    فيه ولا يكيل له الاتهامات جزافا . والقرآن بما أنه كلام الله الذي لا يأتيه الياطل من بين يديه ولا من خلفه يمتليء بالموضوعية والانصاف حتى مع من يخالفه في المعتقد :
    نضرب أمثلة :

    مثال 1
    قال تعالى في شأن أهل الكتاب :
    وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِن تَأْمَنْهُ بِقِنطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُم مَّنْ إِن تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لاَّ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلاَّ مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَآئِمًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ {3/75}

    إذاً ، لم يعمم القرآن صفة جحد الأمانة في أهل الكتاب مع ان لهم اعتقاد باستحلال مال العرب المسلمين كونهم مخالفين في الدين ، ومع ذلك أخبر الله تعالى بأنه قد يكون منهم بعض الأمناء . ولو كان القرآن قول بشري لوقع في التعميم كما هي عادة البشر .
    مثال 2:
    قال تعالى في شأن الأطعمة و النساء الجائزة :
    الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ {5/5}

    وهنا نرى ان الله عز و جل قد أحل للمؤمنين ذبائح أهل الكتاب وكذلك العفيفات من نساء أهل الكتاب ، مع ان أهل الكتاب من المخالفين للقرآن الكريم الذي حكم عليهم بالكفر
    ومع ذلك أحل ذبائحهم و نساءهم العفيفات ولو كان من عند غير الله لم يقبل المؤلف منهم شيئا
    .
    مثال 3:
    قال تعالى في سورة المائدة :
    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ {5/8}

    وهنا ينبه القرآن بتحري العدل حتى مع الأعداء وهذا ليس في كتاب غير القرآن ، وقد بحثت في كتاب النصارى المقدس فوجدت مواضع عديدة تذكر العدل ولكن ليس فيها موضع واحد يتكلم عن العدل مع الأعداء . أما حب الاعداء عند النصارى فسنناقشه لاحقا .
    مثال 4:
    قال تعالى في سورة النساء :
    لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلاَ يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللّهِ وَلِيًّا وَلاَ نَصِيرًا {4/123}

    وهنا نرى ان الله عز و جل توعد من يعمل السوء بالجزاء سواءا كان من أهل الكتاب او المسلمين ، إلا أنه عز و جل قد تفضل على المسلمين بمجازاتهم في الدنيا بمختلف أنواع
    البلاء مثل المرض و الهم والمحن وحتى الشوكة يشاكها المؤمن تكون له كفارة عن خطاياه ، ولو كان من عند غير الله لحابى المؤلف أهل فرقته كما في بقية الأديان . و مثال ذلك

    غفران خطايا النصراني بإيمانه بيسوع إله مصلوب من أجله . وفي كلام بولس (المؤلف) كثير من هذا .
    مثال 5:
    قال تعالى في سورة الإسراء موجها كلامه الى النبي صلى الله عليه وسلم :
    وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلاً {17/74} إِذاً لَّأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لاَ تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا {17/75}

    ورد في تفسير الجلالين عن تلك الآيات :
    "وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاك" عَلَى الْحَقّ بِالْعِصْمَةِ "لَقَدْ كِدْت" قَارَبْت "تَرْكَن" تَمِيل "إلَيْهِمْ شَيْئًا" رُكُونًا "قَلِيلًا" لِشِدَّةِ احْتِيَالهمْ وَإِلْحَاحهمْ وَهُوَ صَرِيح فِي أَنَّهُ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَرْكَن وَلَا قَارَبَ . انتهى التفسير
    ولكننا نرى هنا أن الله قد أعلم نبيه أنه في هذه الحالة (الركون الى الكفار شيئا قليلا) وهو طبعا شيئا مستحيلا لآن الله عصمه من ذلك ، يتعرض للوعيد الشديد في الآية التالية
    ، بما يعني أنه لا محاباه ولا مجاملة عند الله على حساب الدين . ومن جنس ذلك ما جاء في سورة الحاقة :

    وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ {69/44} لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ {69/45} ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ {69/46} فَمَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ {69/47}

    قال الطبري :
    { وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا } مُحَمَّد { بَعْض الْأَقَاوِيل } الْبَاطِلَة , وَتَكَذَّبَ عَلَيْنَا لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْقُوَّةِ مِنَّا وَالْقُدْرَة , ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ نِيَاط الْقَلْب . وَإِنَّمَا يَعْنِي بِذَلِكَ أَنَّهُ كَانَ يُعَاجِلهُ بِالْعُقُوبَةِ , وَلَا يُؤَخِّرهُ بِهَا
    لا مجاملة مثل التي في كتاب النصارى العهد الجديد والمغالاه في شأن المسيح عليه السلام . وهذا من شأن كلام البشر
    مثال 6:
    أحيانا نجد عتاب رقيق من الله عز و جل للنبي صلى الله عليه وسلم مثل :
    عَبَسَ وَتَوَلَّى {80/1} أَن جَاءهُ الْأَعْمَى {80/2} وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى {80/3} أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى {80/4} أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى {80/5} فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى {80/6} وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى {80/7} وَأَمَّا مَن جَاءكَ يَسْعَى {80/8} وَهُوَ يَخْشَى {80/9} فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى {80/10}

    وهذا عتاب في شأن إعراضه صلى الله عليه وسلم عن ابن أم مكتوم أثناء جلسته مع سادة قريش المشركين .
    ومثل :
    عَفَا اللّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُواْ وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ {9/43}

    ومثل :
    وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا {33/37}
    وهذه الآية يستحيل لبشر عادي يريد الكذب أن يضعها في كتابه المكذوب ، وهي و إن استعملها أعداء الإسلام كثيرا كمطعن لهم على النبي صلى الله عليه وسلم إلا أنها في الحقيقة من دلائل صدق نبوته ، ولو كان من عند غير الله لوضع المؤلف الحكم بطريقة مباشرة بدون التطرق إلى موضوع زيد .

    و مثل :
    مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ {8/67} لَّوْلاَ كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ {8/68}

    حتى الملائكة كما جاء في سورة الأنبياء :
    وَمَن يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلَهٌ مِّن دُونِهِ فَذَلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ {21/29}

    يعني بفرض المستحيل وهو قول أحد الملائكة أنه إله من دون الله فسيكون جزاءه جهنم ، ولا مجاملة في ذلك
    مثال 7:
    قال تعالى في سورة الشورى :
    وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنتَصِرُونَ {42/39} وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ {42/40} وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُوْلَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ {42/41} إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُوْلَئِكَ لَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ {42/42} وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ {42/43}

    هنا نرى ان الله عز و جل قد نظم شأن رد الظلم أروع تنظيم بطريقة موضوعية باهرة تتفق و الفطرة الإنسانية كما يلي :
    أولا : أمتدح المظلوم الذي أنتصر من باغيه وهذه هي الفطرة الإنسانية الطبيعية
    ثانيا : ولكن بشرط عدم تجاوز رد العدوان الى ظلم أفدح
    ثالثا : الإثم على من يظلم الناس بغير حق أو حتى يتجاوز الحد في رد الظلم (إذا خاصم فجر)
    رابعا: من صبر على أذى ظالمه وهو قادر عليه فلم ينتصر منه فذلك أمر مندوب مطلوب شرعا وأجره على الله .
    يعني لازال مبدأ العفو موجود و مندوب ، والخيارات أمام المظلوم متعددة .
    قارن هذا بمبدأ منسوب للمسيح عليه السلام :

    مت-5-38: ((سمعتم أنه قيل: عين بعين وسن بسن.
    مت-5-39: وأما أنا فأقول لكم: لا تقاوموا الشر ، بل من لطمك على خدك الأيمن فحول له الآخر أيضا.
    مت-5-40: ومن أراد أن يخاصمك ويأخذ ثوبك فاترك له الرداء أيضا.
    مت-5-41: ومن سخرك ميلا واحدا فاذهب معه اثنين.
    مت-5-42: من سألك فأعطه ، ومن أراد أن يقترض منك فلا ترده.
    مت-5-43: ((سمعتم أنه قيل: تحب قريبك وتبغض عدوك.
    مت-5-44: وأما أنا فأقول لكم: أحبوا أعداءكم. باركوا لاعنيكم. أحسنوا إلى مبغضيكم ، وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم ،
    طبعا هذه مباديء لا يعمل بها أحد أبدا وبعيدة تماما عن الموضوعية والفطرة الإنسانية السوية التي جبلت على حب الانتصار للنفس على من ظلمها
    وأبعد الناس عن هذه المباديء هم نصارى هذا العصر كما هو واضح لكل منصف . وبدلا ان يعترض نصارى مصر خاصة على هذا الكلام فليكونوا صادقين مع أنفسهم في الرد
    على هذه الأسئلة :

    إذا كنت تعتبر المسلمين أعداءا لك فهل تحبهم ؟ أما إذا كنت تعتبرهم ليسو من الأعداء فكم تحبهم ؟
    إذا اعتبرت المسلمين العاديين (خارج الانتماء للتيارات الإسلامية ) ليسو أعداءا ، بل الأعداء هم هؤلاء المتطرفون من التيار الإسلامي فما دليل حبك لهم ؟
    هل تبارك الإخوان والسلفيين وتصلي من أجلهم ؟ ( وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم ) مع أنهم لم يطرودك من أي مكان ؟
    هل سبق أن سخرك سلفي أو إخواني ميلا فسرت معه الثاني تبرعا ؟ وهل تعطيه رداءك بعد أن أخذذ ثوبك ؟ هل تقرضه مالك ؟
    هل تقاوم (الشر) الذي يعمله ؟
    بعد ان تجيب على هذه الأسئلة ستعرف لماذا القرآن موضوعي و يتفق مع فطرة الإنسان عند كل منصف متأمل بدون أحكام مسبقة جاهزة ، وليس ذلك إلا لآنه
    كلام رب العالمين .

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2011
    المشاركات
    427
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    08-06-2023
    على الساعة
    10:15 PM

    افتراضي


    بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وعلى أله وصحبه أجمعين



    قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَىٰ أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَٰذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا (88) الإسراء


    جزاكم الله خيراً د / مجدى على هذا الموضوع المتميز
    أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجعله مغفرةً ونجاةً لك يوم
    القيامة وأن يفتح به أعيناً عُميا وآذاناً صُما وقلوباً غُلفا اللهم آمين
    وصل اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين
    وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    المشاركات
    535
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    22-04-2022
    على الساعة
    04:04 AM

    افتراضي

    اللهم آمين ، ولك مثل ذلك أخي الكريم أبو حته بإذن الله تعالى

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    155
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    23-04-2014
    على الساعة
    03:39 AM

    افتراضي

    ( احبوا اعدائكم ؟؟؟؟؟؟؟)
    اين هذا اللطف والحنان عندما يكون الحديث عن خير البشر (رغم انوفكم )
    افتراضا انه عدوكم !!!!
    الواقع اننا لانقرأ الا اقذر الالفاظ واكذب الاكاذيب وهو من ؟؟؟؟؟؟
    هو من علم مليارات البشر بعد الله من هو المسيح علمنا احترامه وليس لعنه[/SIZE] علمنا الصلاة عليه وليس الكذب عليه ليزداد مجدهعلمنا انه بار بامه ليس عاقا لها ونكرا لحقها علمنا انه نبي عظيم كريم من اولي العزم وليس رجل (اله) يتعرى كالبهيمه بدون حياء علمنا انه الصادق وليس الكاذب المسطره كذبته تقرأها الاجيال ويتعلمون منها

    اللهم صل وسلم على حبيبنا الصادق الامين محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
    وعلى اخوته الانبياء الباقين
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الموضوعية في القرآن الكريم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. سلسلة الجامع لأحكام القرآن للإمام القرطبي من إذاعة القرآن الكريم
    بواسطة ابو ياسمين دمياطى في المنتدى منتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-05-2013, 07:56 PM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 25-04-2010, 03:37 PM
  3. القرآن الكريم ..ومنزلة حملة القرآن
    بواسطة فداء الرسول في المنتدى منتدى دعم المسلمين الجدد والجاليات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 16-03-2010, 10:21 PM
  4. اين قال القرآن الكريم؟
    بواسطة ديكارت في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 59
    آخر مشاركة: 15-05-2009, 02:28 PM
  5. للشيخ احمد ديدات رحمه الله الشهادة الموضوعية ( الفصل الثامن)
    بواسطة عبد الرحمن احمد عبد الرحمن في المنتدى منتديات محبي الشيخ أحمد ديدات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-05-2006, 09:25 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الموضوعية في القرآن الكريم

الموضوعية في القرآن الكريم