يزعم النصارى أن العهد القديم قبل السيد المسيح عليه السلام بمئات السنين يثبت لاهوته
و يتشدقون بعدة نصوص
أبرزها مزمور 110
قال الرب لربي اجلس عن يمينى
و أشعياء 9
و يدعى اسمه عجيبا غريبا إلها قديرا أبا أبديا و رئيس السلام
و سنبدأ بهما إن شاء الله تعالى و نتناول الترجمات المختلفة و التفسيرات اليهودية ثم ننتقل لباقى النصوص إن شاء الله
و من العجيب حقا أن أحد النصارى كان يقول من فترة قريبة أن نبوءة مزمور 110 تؤرق المسلمين فى مضاجعهم
فتعالوا نرى تلك النبوءات التى تؤرقنا
حتى نستطيع أن ننام نوما هنيئا فيما بعد