أبحاث تمهيدية لمستقبل أمة غائبة - الجزء الثاني

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

أبحاث تمهيدية لمستقبل أمة غائبة - الجزء الثاني

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: أبحاث تمهيدية لمستقبل أمة غائبة - الجزء الثاني

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    157
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-07-2012
    على الساعة
    04:45 PM

    افتراضي أبحاث تمهيدية لمستقبل أمة غائبة - الجزء الثاني

    ابحاث تمهيدية لمستقبل أمة غائبة !
    بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .
    لا يفهم من عنوان هذه السلسلة الخضوع والرضا للأمر الواقع المعاش أو عدم القدرة على تغيير حال الأمة السئ إلى حال يتناسب من نصوص القرآن كقوله سبحانه وتعالى : " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ " ، ويبيَّن المولى عز وجل خيريّة هذه الأمة بقوله :" تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ " [أل عمران: 110]، ومن لوازم الإيمان بالله : إفراد العبودية له وحده وعدم الخوف من العباد والإيمان الكامل بأنه سبحانه وتعالى الرازق المحيي الميت بيده الخير وهو على كل شئ قدير ، وإلا تعارضت الوحدانية مع العبودية وتاهت الربوبية بين الخلق والخالق ؛ فالعبرة بالسلوك والأفعال وليس ما يتبادر على طرف اللسان ، قال بعض العلماء ‏في بيان معنى الآية :‏ " كنتم بمعنى أنتم خير أمة‏ " ، روى بهز بن حكيم بن معاوية بن حيوة القشيري عن أبيه عن جده قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول‏:‏ ‏"‏ ألا إنكم توفون تسعين أمة أنتم خيرها وأكرمها على الله ‏"‏ .
    النصوص القرآنية تستلزم من قارئها تدبرها ثم ترجمتها إلى سلوك عملي ؛ إذ ينبغي ربط قوله الحق تبارك تعالى : " فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا [139: النساء ] مع التأكيد في قوله :" إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا " [يونس : 65] مع مَن يريد في قوله فــ :" مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا " [فاطر : 10] فتظهر على سطح الأحداث والمواقف قوله :" وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ " [ المنافقون : 8] ، ماعدا هذ الترجمة العملية في الحياة اليومية للمسلم/ المسلمة يصير الفرد من الأمة كحامل أسفار التوراة والإنجيل الحالية ، يدعون أنه كتاب مقدس ولا يفقهونه . ولأنه سبحانه وتعالى هو العزيز الحكيم جعل العزة لأمة الإسلام دون سواها ، ولأنه هو العزيز العليم ؛ علم أنكم أهلا لحمل هذه الرسالة ، ولأنه العزيز الرحيم لم يثقل عليكم بالتكاليف الخارجة عن الإستطاعة (1) أو أرهقكم بالمحرمات بل جعل التكاليف ميسرة ومما يميل إليها المرء والمحرمات تكاد لا تذكر وهي مما تعزف عنها النفس البشرية ولأنه العزيز الوهاب أكرمكم وكرمه لن ينتهي ولأنه العزيز الغفار سيغفر لكم بعض التهاون والضعف ولأنه القوي العزيز فنستمد القوة منه وحده فإذا كان هذا حال أمة مع خالقها :" يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ " فحالها مع نفسها :" أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ " ويكون من طبائعها :" يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ " [المائدة : 54] ، وأنتم أهل البشر والبشارة إذ قال رسولكم " أبشروا و بشروا من وراءكم أنه من شهد أن لا إله إلا الله صادقا دخل بها الجنة " .
    والناظر في حال من سلف والمتتبع لحال الخلف يرى البون الشاسع بين رعيل أول (2) وبين جيل يعيش في منتصف الألفية الثانية للهجرة . فرأيتُ - وارجو أن أكون على صواب تقديم سيرة أمهات المؤمنين (3) وصحابة (4) النبي الأمين صلى الله عليه وآله وسلم ؛ الحواريين عليهن وعليهم رضوان الله تعالى أجمعين ، كبصيص نور ينير السرداب الضيق الذي أُريدَ لنا أن ننحشر فيه ؛ فهؤلاء هم ؛ ولعل من جاء من بعدهم تشملهم هذه الآية :" مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّـهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّـهِ وَرِضْوَانًا ۖ سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ (الفتح : 29) ، والفرج قادم فقد نزل قوله عز وجل‏:‏ ‏"‏ وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّـهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (التوبة : 100) ، إذ أن السؤال :" لماذا ارتفعوا في سماء العزة والفخر! " ، أو إن شئت فسأل : " كيف ارتفعوا إلى سماء العزة و الكبرياء ، ثم تواضعوا فيما بينهم فصاروا كالجفن للعين أو كصدر الأم للرضيع أو كقلب العاشق لمحبوبه الغالي " . والإجابة بلا إجتهاد أو إعمال فكر ونظر :" طبقوا الإسلام تطبيقاً عملياً في حياتهم الدنيا فصاروا كما نسمع عنهم ونرى " ونالوا رضوان الله تعالى فبشروا بجنة عرضها السموات والآرض اعدت للمتقين ، ....وأظن من هنا الطريق يبدأ .
    ــــــــ
    المراجع والهوامش :
    (1. ) للكاتب بحث في موضوع " الاستطاعة " فالرجاء مراجعته .
    (2. ) شرح صاحب الرحيق المختوم "الرعيل الأول" فقال هم :" جَمْعٌ عُرِفوا في التاريخ الإسلامى بالسابقين الأولين ، وفي مقدمتهم زوجة النبي صلى الله عليه وسلم أم المؤمنين خديجة بنت خويلد (موضوع هذا الجزء من البحث) ، ومولاه زيد بن حارثة بن شراحيل الكلبي وابن عمه علي بن أبي طالب ـ وكان صبيًا يعيش في كفالة الرسول صلى الله عليه وسلم ـ وصديقه الحميم أبو بكر الصديق‏ .‏ أسلم هؤلاء في أول يوم الدعوة ‏.‏ ثم نشط أبو بكر في الدعوة إلى الإسلام، وكان رجلًا مألفًا محببًا سهلًا ذا خلق ومعروف.. فجعل يدعو من يثق به من قومه ممن يغشاه ويجلس إليه، فأسلم بدعوته عثمان بن عفان الأموى ، والزبير بن العوام الأسدى ، وعبدالرحمن بن عوف ، وسعد بن أبي وقاص الزهريان ، وطلحة بن عبيد الله التيمي ‏.‏ فكان هؤلاء النفر الثمانية الذين سبقوا الناس هم الرعيل الأول وطليعة الإسلام ‏.‏ ثم تلا هؤلاء أمين هذه الأمة أبو عبيدة عامر بن الجراح من بني الحارث بن فهر ، وأبو سلمة بن عبد الأسد المخزومى ، وامرأته أم سلمة ، والأرقم بن أبي الأرقم المخزومى ، وعثمان بن مظعون الجُمَحِىّ وأخواه قدامة وعبدالله ، وعبيدة بن الحارث ابن المطلب بن عبدمناف ، وسعيد بن زيد العدوى، وامرأته فاطمة بنت الخطاب العدوية أخت عمر بن الخطاب ، وخباب بن الأرت التميمى ، وجعفر بن أبي طالب، وامرأته أسماء بنت عُمَيْس، وخالد بن سعيد بن العاص الأموى ، وامرأته أمينة بنت خلف ، ثم أخوه عمرو بن سعيد بن العاص ، وحاطب بن الحارث الجمحي ، وامرأته فاطمة بنت المُجَلِّل وأخوه الخطاب بن الحارث ، وامرأته فُكَيْهَة بنت يسار ، وأخوه معمر ابن الحارث ، والمطلب بن أزهر الزهري ، وامرأته رملة بنت أبي عوف ، ونعيم بن عبدالله بن النحام العدوي ، وهؤلاء كلهم قرشيون من بطون وأفخاذ شتى من قريش ‏.‏ ومن السابقين الأولين إلى الإسلام من غير قريش ‏:‏ عبدالله بن مسعود الهذلي ، ومسعود بن ربيعة القاري ، وعبدالله بن جحش الأسدي وأخوه أبو أحمد بن جحش ، وبلال بن رباح الحبشي ، صُهَيْب بن سِنان الرومي ، وعمار بن ياسر العنسي ، وأبوه ياسر ، وأمه سمية ، وعامر بن فُهيرة ‏.‏ وممن سبق إلى الإسلام من النساء غير من تقدم ذكرهن‏ :‏ أم أيمن بركة الحبشية ، وأم الفضل لبابة الكبرى بنت الحارث الهلالية زوج العباس بن عبدالمطلب ، وأسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما ‏.‏ هؤلاء معروفون بالسابقين الأولين ، ويظهر بعد التتبع والاستقراء أن عدد الموصوفين بالسبق إلى الإسلام وصل إلى مائة وثلاثين رجلًا وامرأة ، ولكن لا يعرف بالضبط أنهم كلهم أسلموا قبل الجهر بالدعوة أو تأخر إسلام بعضهم إلى الجهر بها‏ .ـ نهاية ارحيق المختوم.
    (3. ) هو مصطلح إسلامي يُطلق على زوجات نبي الإسلام محمد بن عبد الله وقد ورد هذا اللقب في القرآن ، حيث جاء في سورة الأحزاب: " النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ " [الأحزاب : 6] ، ولهن فضل ومزية عن بقية نساء المسلمين بنص القرآن الكريم في سورة الأحزاب: " يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ " (الأحزاب:32)
    (4. ) ورد في "أسد الغابة في معرفة الصحابة"عنوان : " مَن يطلق عليه اسم الصحبة " فقال سعيد بن المسيب ‏: "‏ الصحابة لا نعدهم إلا من أقام مع رسول الله صلى الله عليه وسلم سنة أو سنتين وغزا معه غزوة أو غزوتين ‏.‏ قال الواقدي ‏:‏ ورأينا أهل العلم يقولون ‏:‏ كل من رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد أدرك الحلم فأسلم ، وعقل أمر الدين ورضيه ، فهو عندنا ممن صحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولو ساعة من نهار ، ولكن أصحابه على طبقاتهم وتقدمهم في الإسلام ‏.‏ وقال أحمد بن حنبل ‏:‏ أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كل من صحبه شهراً أو يوماً أو ساعة أو رآه ‏.‏ وقال محمد بن إسماعيل البخاري ‏:‏ من صحب رسول الله صلى الله عليه وسلم أو رآه من المسلمين فهو من أصحابه ‏.‏ وقال القاضي أبوبكر محمد بن الطيب‏ :‏ لا خلاف بين أهل اللغة في أن الصحابي مشتق من الصحبة وأنه ليس مشتقاً على قدر مخصوص منها ؛ بل هو جار على كل من صحب قليلاً كان أو كثيراً ، وكذلك جميع الأسماء المشتقة من الأفعال ولذلك يقال ‏:‏ صحبت فلاناً حولاً وشهراً ويوماً وساعة ، فيوقع اسم الصحبة لقليل ما يقع عليه منها وكثيره ، قال ‏:‏ ومع هذا فقد تقرر للأمة عرف ، أنهم لا يستعملون هذه التسمية إلا فيمن كثرت صحبته ، ولا يجيزون ذلك إلا فيمن كثرت صحبته ، لا على من لقيه ساعة أو مشى معه خطاً ، أو سمع منه حديثاً ؛ فوجب لذلك أن لا يجري هذا الاسم إلا على من هذه حاله ، ومع هذا فإن خبر الثقة الأمين عنه مقبول ومعمول به ، وإن لم تطل صحبته ولا سمع منه إلا حديثاً واحداً ، ولو رد قوله أنه صحابي لرد خبره عن الرسول ‏.‏ وقال الإمام أبو حامد الغزالي ‏:‏ لا يطلق اسم الصحبة إلا على من صحبه ، ثم يكفي في الاسم من حيث الوضع الصحبة ولو ساعة ، ولكن العرف يخصصه بمن كثرت صحبته‏ .‏ قلت‏ :‏ وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما شرطوه كثيرون ؛ فإن رسول الله شهد حنيناً ومعه اثنا عشر ألفاً سوى الأتباع والنساء ، وجاء إليه هوازن مسلمين فاستنفذوا حريمهم وأولادهم ، وترك مكة مملوءة ناساً ، وكذلك المدينة أيضاً ، وكل من اجتاز به من قبائل العرب كانوا مسلمين ؛ فهؤلاء كلهم صحبة ، وقد شهد معه تبوك من الخلق الكثير ما لا يحصيهم ديوان ، وكذلك حجة الوداع ، وكلهم له صحبة ، ولم يذكروا إلا هذا القدر ، مع أن كثيراً منهم ليست له صحبة ، وقد ذكر الشخص الواحد في عدة تراجم ، ولكنهم معذورون ، فإن من لم يرو ولا يأتي ذكره في رواية كيف السبيل إلى معرفته‏". ونميل إلى التعريف الأول ؛ تعريف سعيد بن المسيب ، والله أعلم .
    ــــــــ
    أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله تعالى عنها ؛ القرشية الأسدية .

    الجزء القادم :" سيرة أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد " رضي الله عنها


    الثلاثـاء 01 شعبـان 1431 هـ 13 يوليو 2010

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    7,558
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-01-2019
    على الساعة
    03:09 PM

    افتراضي


    حياك الله اخى الكريم

    طرح قيم فعلا .. شكر الله لكم ...

    وفى انتظار المزيد ان شاء الله

    وجزاك الله خيرااا

    واسجل متابعة ؛؛؛
    توقيع نضال 3


    توقيع نضال 3

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    157
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-07-2012
    على الساعة
    04:45 PM

    افتراضي

    الأخت الكريمة !
    بارك الله فيك وعليك
    أسعدني تقيمك مما يدفعني لإحسان العمل وتحسين المقال

أبحاث تمهيدية لمستقبل أمة غائبة - الجزء الثاني

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. أبحاث تمهيدية ـ الجزء الثالث : أم المؤمنين خديجة بنت خويلد
    بواسطة د. الرمادي في المنتدى منتدى الأسرة والمجتمع
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 26-06-2014, 12:55 PM
  2. ابحاث تمهيدية لمستقبل أمة غائبة!
    بواسطة د. الرمادي في المنتدى منتدى الأسرة والمجتمع
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 10-07-2010, 01:03 PM
  3. الطفل الصادق ( الجزء الثاني )
    بواسطة مريم في المنتدى قسم الأطفال
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-04-2010, 02:00 AM
  4. مناظرتي مع قس .؛.؛ الجزء الثاني
    بواسطة مكسيموس في المنتدى مناظرات تمت خارج المنتدى
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 27-03-2007, 04:27 PM
  5. دور الطبيب المسلم-الجزء الثاني
    بواسطة ابن القسام في المنتدى المنتدى الطبي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-08-2005, 01:21 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أبحاث تمهيدية لمستقبل أمة غائبة - الجزء الثاني

أبحاث تمهيدية لمستقبل أمة غائبة  - الجزء الثاني