السؤال كما يلي
أنتم المسلون تدعون التوحيد
ولكن كيف يتكلم الله عن نفسه بصيغة الجمع مثلا في الآية 99 من سورة البقرة

وَلَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلاَّ الْفَاسِقُونَ (99)

و سورة النبأ 6 - 30

أَلَمْ نَجْعَلْ الأَرْضَ مِهَاداً (6)
وَالْجِبَالَ أَوْتَاداً (7)
وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجاً (8)
وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتاً (9)
وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاساً (10)
وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشاً (11)
وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِدَاداً (12)
وَجَعَلْنَا سِرَاجاً وَهَّاجاً (13)
وَأَنزَلْنَا مِنْ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجاً (14)
لِنُخْرِجَ بِهِ حَبّاً وَنَبَاتاً (15)
وَجَنَّاتٍ أَلْفَافاً (16)
إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتاً (17)
يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجاً (18)
وَفُتِحَتْ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَاباً (19)
وَسُيِّرَتْ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَاباً (20)
إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَاداً (21)
لِلْطَّاغِينَ مَآباً (22)
لابِثِينَ فِيهَا أَحْقَاباً (23)
لا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْداً وَلا شَرَاباً (24)
إِلاَّ حَمِيماً وَغَسَّاقاً (25)
جَزَاءً وِفَاقاً (26)
إِنَّهُمْ كَانُوا لا يَرْجُونَ حِسَاباً (27)
وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّاباً (28)
وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَاباً (29)
فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلاَّ عَذَاباً (30)

أضن أنها كانت تريد أن تقارن القرآن مع عقيدة الثالوث المقدس
في حقيقة الأمر لم أستطع الإجابة فأرجوا منكم توضيح هذه المسألة
أخوكم من الجزائر