عضو
ههههههه
والله الواحد موش عارف يقول ايه
هؤلاء جاهلين
الله تعالى وضع فينا الخير والشر
فهل معنى هذا ان الله يامرنا بالشر
الله تعالى وضع فين الحب والكراهية
فهل معنى هذا انه يامرنا بكراهية الناس وبغضهم
الله يا جماعة وضع فينا خصال حميدة
وامرنا بحسن الخلق وعدم اتباع الشيطان الذى يحاول ان يبرز فينا الخصال البغيضة
هؤلاء ضالين
وليس بعد الضلال كلام يقال
قادمون يا فلسطين صبرا
الأية هنا تقسم على ثلاث مراحل اتمنى ان يصلك مفهومها رغم اني على يقين بخلاف دلك فتامل معي :اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف 1968
القسم الأول :
واذا اردنا ان نهلك قرية امرنا مترفيها
هدا اول قسم من الأية متلازمة المراد في الأعلام لا في الأمر
القسم الثاني :
ففسقوا فيها
هدا ثاني قسم يبين فسق أهل القرية عن امر الله
القسم الثالث :
فحق عليها القول فدمرناها تدميرا
هدا جزاء من يفسق عن امر الله
الفهم بالعقل :
لو ان الله أمرهم بالفسق فكيف يحق عليهم القول و يدمرهم بعد دلك ??
أتمنى ان يكون المقصود قد وصلك في فهم الأية بدون تكبر
و راجع التفاسير لتفهم بشكل أكثر
عضو
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخوان جزاكم الله خير على مجهودكم
أوضاعهم معروفة ( لدرجة ,, ياخذون جزء من اية مثل انكحوا ماطاب لكم ,, ثم يقولون هاهو الاسلام يقول أزني على كيفك الاسلام يامر باالزناء ,, اساليب افلاس وضعف ,, كلمة ياخذها من اية ثم يلصق عليها مايريد من الشتم والقذارة الكلامية
************************
هنا بعض الاخوان يقول اليس الله خالق الصليب ,,, من قال لك هذا يااخي ,,, الصليب صنعوه بايديهم ومن انفسهم ,, هنا ربما تقصد أخي أن المواد التي صنع منها الصليب هي من خلق الله ,,, ولكن لك أن تتاكد أن لو قراء منهم أحد هذا ليقول في شبهة جديدة ,, هاهم المسلمين يعترفون أن الصليب من خلق الله أي أن الله أمر باالصليب ,,, أفلاس فقط يأخذون من الشبه ويلصقوا عليها مايريدون , المصلوب شبيه عيسى
*******************
أما الشرح عن الاايات وافي وهنا أن الله سبحانه في خطاب وحي مرسل للانسان أن الحجة قد قامت عليك باالوحي والرسل قد بين الله لك ,, والنفسك طريق التقوى وطريق الفجور وهو عبادة غير الله والفساد في الارض بينه وحذر منه أما أن تبتعد عن الفجور وتفوز باالجنة ورضاء الله وأما أن تسلك هذا الطريق الفاسد فتصل الى النار وبئس المصير ,,, هنا خطاب توضيح موجة للانسان لاقامة الحجة عليه ,, فكل أنسان في داخله ,,, نفس أماره باالخير تئنبه وتدعوه الى طريق الخير النفس المطمئنة برضاء الله الدالة على الخير
وفي الانسان النفس الامارة باالسؤ ,, وهي الوساوس الشيطانية التي تكون داخل الانسان تصرفه عن عبادة الله وتحرضه على الفساد ,,, أي مايقال الضمير
أما ضمير حي يوجه الى الخير أو ضمير ميت يدل على الشر ,, فاللله سبحانه ترك للانسان الاختيار
(( لاأكره في الدين ) فلو أراد الله لأاكره البشر جميعآ على طاعته وجعل منهم طائعين له سبحانه كاالملائكة ولكن الله ترك للنفس الاختيار وترك الحجة باالوحي والقران والبلاخ للنفس بطريق الخير وتعريفها باالشر ,,ثم وضع الجنة والنار الحساب والعقاب من اختار طريق النار فله ,,,, ومن أختار طريق الجنة ورضاء الله فله ,,
(((( أما التقوى ,,,,,,,,,,, أو ,,,,, الفجور ))))
((( ويوم القيامة الحساب والعقاب )))
( اٍن مثل عيسى كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون ) آل عمرأن 59}
عضو
اخوتي في الاسلام ,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا على جهودكم في الدفآع عن الاسلام وعن رسوله.
سؤال يحيرني لماذا لا ير د الفاسق المريخي على كلامكم.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات