و أنا آمنت بأن الله الأب هو إله يسوع
17 فَقالَ لَها يَسُوعُ: «لا تَتَمَسَّكِي بِي، فَأنا لَمْ أصْعَدْ بَعدُ إلَى الآبِ. لَكِنِ اذْهَبِي إلَى إخْوَتِي وَقُولِي لَهُمْ: ‹إنِّي سَأصْعَدُ إلَى أبِي وَأبِيْكُمْ، وَإلَى إلَهِي وَإلَهِكُمْ.›»
إنجيل يوحنا إصحاح 20
7 «اكتُبْ إلَى مَلاكِ كَنِيسَةِ فِيلادَلفِيا:
«هَكَذا يَقُولُ القُدُّوسُ الحَقُّ الَّذِي مَعَهُ مِفتاحُ داوُدَ، الَّذِي إنْ فَتَحَ باباً لا أحَدَ يَستَطِيعُ أنْ يُغلِقَهُ، وَإنْ أغلَقَ باباً لا أحَدَ يَستَطِيعُ أنْ يَفتَحَهُ:
8 «أنا أعرِفُ أعمالَكَ. وَها إنِّي أفتَحُ أمامَكَ باباً لا يَستَطِيعُ أحَدٌ أنْ يُغلِقَهُ. فَمَعَ أنَّكَ قَلِيلُ القُوَّةِ، إلّا أنَّكَ حَفِظتَ تَعلِيمِي وَلَمْ تَتَخَلَّ عَنِ اسْمِي. 9 أمّا أُولَئِكَ الَّذِينَ يَنتَمُونَ إلَى مَجْمَعِ الشَّيطانِ، وَيَدَّعُونَ أنَّهُمْ يَهُودٌ، مَعَ أنَّهُمْ لَيسُوا كَذَلِكَ، بَلْ هُمْ كاذِبُونَ، فَسَأجعَلُهُمْ يَنحَنُونَ أمامَكَ، وَأُعَرِّفُهُمْ بِأنِّي أحبَبتُكَ أنتَ. 10 لَقَدْ حَفِظتَ تَعلِيمِي بِصَبرٍ، لِذَلِكَ سَأحفَظُكَ مِنْ زَمَنِ التَّجرِبَةِ الَّذِي سَيَمُرُّ العالَمُ بِهِ قَرِيباً، فَيُمتَحَنُ جَمِيعُ سُكّانِ الأرْضِ. 11 سَآتِي قَرِيباً. تَمَسَّكْ بِما لَدَيكَ، حَتَّى لا يَسلِبَكَ أحَدٌ إكلِيلَكَ.»
12 «مَنْ يَنتَصِرُ، سَيُصبِحُ عَمُوداً فِي هَيكَلِ اللهِ، وَلَنْ يَخرُجَ مِنهُ أبَداً. وَسَأكتُبُ عَلَيهِ اسْمَ إلَهِي وَاسْمَ القُدسِ الجَدِيدَةِ الَّتِي سَتَنزِلُ مِنَ السَّماءِ مِنْ عِندِ إلَهِي. كَما سَأكتُبُ عَلَيهِ اسْمِيَ الجَدِيدَ. 13 مَنْ لَهُ أُذُنٌ، فَلْيَسمَعْ ما يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلكَنائِسِ.»
سفر الرؤيا إصحاح 3
3 تَبارَكَ إلَهُ رَبِّنا يَسُوعَ المَسِيحِ وَأبُوهُ.
الرسالة إلى أفسس الإصحاح الأول
ترجمة (Arabic Bible: Easy-to-Read Version)
و من الواضح أن كلمة ربنا يسوع معناها سيدنا يسوع و إلا فكيف يكون يسوع إلها و يكون الله إلهه ؟
المهم أنا آمنت أن الله الأب هو إله يسوع المسيح
فهل من معترض ؟
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المفضلات