صفحة التعليق على تساؤلات الأخت (متاع مؤقت)

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

صفحة التعليق على تساؤلات الأخت (متاع مؤقت)

صفحة 11 من 26 الأولىالأولى ... 10 11 12 21 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 101 إلى 110 من 259

الموضوع: صفحة التعليق على تساؤلات الأخت (متاع مؤقت)

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2012
    المشاركات
    39
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    10-11-2012
    على الساعة
    01:08 AM

    افتراضي

    في المشاركة 81 ,, 85 هي نتيجة المجتمعات اليبرالية والتي يستمتع بنتائج الليبرالية فيها الرجل الغربي . وحده دون غيره راجعي المشاركتين من واقع الاحصائيات الرسمية وقولي لنا اهذا ما ترتضيه لنفسك ؟؟فان قلت لا فاانت لست ليبرالية
    ===============================
    نبدا بالنسبة للتعدد
    ---------------------
    الموضوع كله في يد المرأة ليس غيرها .
    --------------------------------------------
    الزوجة الاولي تستطيع تشترط علي زوجها في العقد ان لايتزوج عليها أمراة اخري فان رفض فلها ان ترفض الزواج منه ما الذي يجبرها علي القبول بزوج عنده الاستعداد في التعدد فلترض هذا الخاطب حتي ياتي لها خاطب يوافق علي شرطها هذا . ليس هناك ما يجبرها من الزواج من الرجل عنده القابلية للتعدد ان كانت لن تتحمل الغيرة علي حد زعمك .
    -----------------------------------------
    الزوجة الثانية ليس هناك ما يجبرها ان تقبل ان تدخل علي ضرة هي حرة لماذا قبلت ان تدخل علي ضرة من الذي اجبرها علي ذلك ؟؟؟
    ====================================
    يا ياضيفتنا ان كنت مسلمة حقا ولا تتحملي ان يتزوج عليك زوجك اشترطي علي خاطبك في العقد ان لا يعدد فان رفض شرطك ارفضيه انت ايضا
    --------------------------------------------------------------
    وان جاءك خاطب متزوج ويريدك زوجة ثانيه فلا تقبلي ليس هناك ما يجبرك علي قبول الاولي أو الثانية .
    فلماذا كل هذا الجدل؟؟!!!!
    -------------------------------------------------------------
    التعدد في يد المراة وليس الرجل يحقق مصلحتها وقبل الرجل
    ------------------------------------------------------------------
    بالنسبة للعزل فانا مازلت عند موقفي واعتقادي انه حرام سواء مع حرة أو أمة باذن او بغير اذن وان اذن الله وتزوجت فلن افعله ..
    وان اصح حديث ورد عن رسول الله وصفهه فيه بانه وأد خفي وكل يؤخذ منه ويرد الا رسول الله ولكن قلت علي فرض انه حلال مع الكراهة فانه اصلا غير مؤثر طبقا لحديث اخر سنده جيد اي اقل في الصحة عن حديث الوأد الخفي وكما عدد الاطفال المجهدين واللقطاءالمرممين في حاويات القمامة50 مليون في مجتمعاتك الليبرالية يدل ان وسائل منع الحمل حتي في عصرنا الحديث ما هو الاابتزاز رخيص من اصحاب المصانع المنتجة للوهم فما بالك بعصر الفقهاء التي انعدمت فيه هذه الوسائل .. هذا هو حال المراة الغربية اما الامة في الاسلام ان حملت لا احد يجهضها اوتتضطر ان تلقي ولدها في الحاويات ولدها كان خلفاء وسلاطين المسلمين فايهما افضل الأمة ام المراة الغربية الليبرالية.
    الاحصائيات تتكلم وليس كلام انشائي مثل الذي تردديه.
    -------------------------------------------------------------------
    اما كونك تنكري اصلا لماذا اباح الله التعدد في كتابه العزيز فلا يسأل الله عما يفعل وهم يسألون
    =================================
    ان اجتمعت يازميلتنا الفاضله الادلة العلمية والعلقية علي وجود خالق في الكون وهذا الخالق نعرف من خلال خلقه انه لا متناهي ولامحدود في حكمته وقوته وقدرته اذا نحن نؤمن بوجود اله ثم تبين بالعقل والمنطق انه لابد ان يكون الاله واحد لهذا الكون وليس الهين . والا فسد الكون ولما نري فيه هذا الابداع وولا الجمال
    -------------------------------------------------------
    وان اجتمعت العلمية والعقلية علي صحة نبوة سيدنا محمد من خلال الاعجاز العلمي في القران الكريم والسنه والذي شهد به علماء الغرب قبل المسلمين والعدو قبل الصديق
    ---------------------------------------------------------------
    فنحن مؤمنين انه لا اله الا الله وان محمد عبده ورسوله
    ----------------------------------------------------------------------
    فان اجتمعت الادله العلمية والعقلية علي صحة عقيدتنا اقتنعنا بقوة عقيدتنا بعقولنا فثبتت قلوبنا علي الايمان بها
    ================================
    فلا نسأل الله بعد ذلك ونقول له لماذا ؟؟؟ فالشريعة نؤمن بها بعد اقتناعنا بالعقيدة ونحن خاضعين مسلمين لله ورسوله
    =====================================
    لأحزاب36

    وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا

    =============================
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    المشاركات
    131
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    05-06-2012
    على الساعة
    05:58 PM

    افتراضي

    اهلا بيكى اختنا فى الله
    التعدد اصلا هو حل لمشاكل موجودة فى اى مجتمع والواقع خير دليل
    من ان كل المجتمعات الغربية يكونوا متزوجين زوجة واحدة وليهم خمسين جيرل فريند وعشيقة
    اذا الاسلام عالج المشكلة وحط علاج واقعى فى الحلال ليس بالاتجاه الى الحرام
    انتى مش كل همك مشاعر المرءاة وكرامتها فين كرمتها من التعدد والغيره وكلام من هذا القبيل
    ليه حضرتك عاوزة تثبتى وبتجادلى فى ان التعدد هو لاستيعاب طبيعة الراجل وانه شرع من اجل الرجل فقط خطا طبعا هو شرع من اجل الرجل والمرءاة على حدا سواء زى ما بتقولى فين كرامة امرءاة متزوجة وزوجها تزوج عليها بردوا فين كرامة امرءاة كتب الله عليها عدم الانجاب فلم تتزوج
    والوحدة قتلتها وتريد الزواج فبحثت فاذا كل رجل متزوج امرءاة اخرى واحدة فقط والاسلام محرم التعدد
    فتحدثت الى نفسها لماذا الاسلام لم يراعى مشاعرى وترك لى حلا حلال وتركنى وحيدة مدى الحياة لا اجد زوجا والكلام طبعا ينطبق على المطلقة ايضا واى امرءاة فرصة زواجها ضعيفة ليه حضرتك حطيتى نفسك وفكرتى بتفكير المرءاة المتزوجة وخوفتى على مشاعرها وكرمتها
    ومحتطيش فى بالك المرءاة التانية دى الغير متزوجة وتريد الزواج وكل رجل متزوج واحدة فقط فين العدل هنا وطبعا لا يخفى عليكى
    ان عدد النساء اكثر من الرجال بكثير فى كل المجتمعات طيب يبقى ايه الحل لو كل رجل تزوج واحدة فقط النساء الباقية دى هتروح فين !!!
    ما الحل مع هؤلاء النساء يزنون ويبحثون عن طرق غير شرعية والا يتزوجون فى الحلال من رجل متزوج من امرءاة انجبت له بالفعل والا يهمه كونها لا تنجب مثلا
    ا
    ارى انكى غير منصفة فى التفكير
    ياريت زى ما بتحطى نفسك مكان المرءاة المتزوجة وزوجها يريد الزواج عليها لا سبب وخايفة على كرمتها
    حطى نفسك مكان المرءاة التى لا تنجب او المطلقة وتريد الزواج لكن للاسف كل رجل متزوج من واحدة فقط وليس لها مكان ودى امراءة ودى امرءاة
    والمشاكل التعدد بيحلها كتير زى رجل اكتشف ان امرئته بعد الزواج لا تنجب وهو يريد الانجاب وزوجته معندهاش مانع انه يتزوج وينجب ماذا يفعل نحرمه من حقه فى الانجاب اذا ما كانت الشريعة تبيح ذلك
    اذا التعدد هو حل لمشاكل مجتمعية فعلا موجودة وهو شرع من اجل الرجل والمرءاة ايضا والدليل انه مش فرض لاد دا جائز فى حالة وجود المشكلة مش موجودة خلاص
    ارجو ان تكونى منصفة فى تفكيرك
    وشكرا لحضرتك وارجو من الله ان ينير عقلك ويهديك على
    لا تجعل قلبك للإيرادات و الشبهات مثل الإسفنجة فينتشر بها فلا ينضح إلا بها و لكن اجعله كالزجاجة المصمتة تمر الشبهات بظاهرها و لا تستقر فيها فيراها بصفائه و يدفعها بصلابته و إلا فإذا أشربت قلبك كل شبهة تمر عليها صار مقرا للشبهات
    (((شيخ الاسلام ابن تيمية)))

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    11,761
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    05-08-2025
    على الساعة
    01:22 PM

    افتراضي

    اقتباس
    * هل ممكن ان الله يظلم احد ؟! طبعا هذا مستحيل
    يكفي ان تسلمي بهذا لتؤمني بالتعدد دون الرجوع الى احد

    القرآن يبيح التعدد السنة القولية والعملية تقر بالتعدد

    لذا لست في حاجة الى علماء الشرع لان الامر واضح جدا

    اقتباس
    اذا الظلم صادر من البشر انفسهم و التحريف و الغلط منهم هم ...
    تحريف ماذا ؟؟

    اذا كان الاحكام الشرعية فالقرآن واضح جدا ولا اظن ان القرآن حرم التعدد والعلماء فرضته ولا اظن ان سيرة النبوية تخفى عنك بتطبيق التعدد

    اقتباس
    هذا ما توصلت له باختصار شديد ..
    لا ادري كيف توصلتي الى هذا بعد ان كنت مؤمنة بكل الاحكام الشرعية

    هذه نتاج اللاثقاقة الغربية ' حقوق المراة ...' وهي -المراة الغربية- كما اقررت دون مستوى المراة المسلمة

    اعانك الله على ما يؤرقك من امور لا ترينها الا انت وقلة من اخوات

    -وعذرا على صراحة - اللاتي لم يمتلان قلبهن بالايمان الحقيقي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
    اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    المشاركات
    103
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    31-07-2013
    على الساعة
    05:04 AM

    افتراضي

    فدا / قمت بكتابة رد طويل بادلته لكن ذهب إدراج الرياح
    لان المنتدي لايسمح لي بوضع روابط

    علي إيه حال لا تتكلمي بلسان الجميع رجاءً
    و المراة الغربية اليوم لها مكانة و حرية اكثر من العربية
    اما أفكارنا الدخيلة كما تزعمين
    هي ليست دخيلة بل هي نتاج ما لدينا من ممارسات
    يقال انها شرعية ...
    و كل من بحث عن حقه او رفض الانتقاص هوجم
    و اعتبر ان له فكر غربي ..!!!

    لكن آري ان الأنثي عموما عربية او اجنبيه لم تصل
    الي مستوي الانسانية بعد ...
    لكننا نتشدق بما لا نرى ؟!!
    مكانة و تكريم و حقوق و وووو و في النهاية لا شي مرضي حقيقة ...
    أنا لا اقول ان هذا بسبب دين او مله بل هذا طبيعة كونيه
    منذ ان خلق الله ادم فخلق ( له ) حواء ..


    عبد الرحمن / اقسمت في بداية الحوار أني مسلمه
    هل تعتقد لو كنت غير مسلمه ساخفي ديانتي الحقيقية ؟!

    أنا لا أخشي احد ولو كنت غير مسلمه لاعلنتها صراحه

    ثانيا : أنا لم انظر لموضوع التعدد من ناحية المراة الاولي
    و غيرتها فقط ..

    بل من ناحية جميع الزوجات الأربع !!
    كون ان الرجل يباح له اربع مرة واحده فهذا بحد ذاته
    كبير و ينقص من مكانة المراة و كرامتها ..
    فضلا عن انه كان لرجل فوق الأربع عدد لا يحد من الجواري

    لا تقل ان للمرأة ان ترفض او لا تقبل او او ...
    هذا غير ممكن ، اولا لانه هناك من لا يعتد بشرط عدم التعدد ، ثانيا لان شرط التعدد لا يعني منع الرجل من التعدد بل هو اعطا المراة الحق بفسخ العقد لو عدد الرجل
    حتي لا تضطر للخلع ..

    اي انه لا قيمة له !! ثالثا : المراة مغلوب علي أمرها
    لا تملك الا الاستسلام للواقع الذي يحكمه الشرع
    و الاستسلام لرغبات الرجل لاسباب كثيرة اجتماعية
    او مادية او تكوينية ...

    الغيرة ليست قصرا علي الاولي بل كل امرأة تغار
    مهما كان رقمها 1 او 2 او 3 او 4 ... او حتي جارية

    المراة كما يقرر الشرع هي ذات عاطفة كبيرة تغلب عليها
    ( ناقصات عقل ) ومع هذا لم يوجد حل يحفظ لها تلك
    العاطفة من الاذي بل بالعكس هذه العاطفة لم يحسب لها
    حساب بل شرع ما يوذيهاا
    و لم تراعي هذه الفطرة بها !!! وهذا فعلا موضع حيرة !!
    بل جعلت هذه العاطفة سبب للوصاية عليها ،،،
    و جعل الامر كله بيد الرجل حتي الطلاق دون ان توضع
    تشريعات تحرم عليه الأضرار ..
    كما وضعت التشريعات ضد المراة من لعن و ربط حق الله
    بحق الزوج و جعله جنه و نار وووو

    امر اخر .. النظرة المثالية للتعدد غير صادقة أبدا
    وهي الأرامل و المطلقات ووو او كون الزوجة مريضة

    التعدد يشرع حتي لو تزوج اربعة أبكار دفعة واحده
    و حتي لو كانت الزوجة الاولي صحيحة معافاه
    و نادرا جدا ان يتزوج شخص من ارمله او مطلقه

    و حتي لو كان ؟! لما لا تقوم مصلحة المراة الا بالأضرار
    بامرأة اخري ...!! لما توضع المراة بهذه المواضع من تنافس
    لا ينتهي و كانهن بلا قيمة ..
    تجتمع اربعه مع رجل وأحد ؟!!

    العدل ،، ليس كافيا للقضا علي الألم النفسي
    و لننظر لحال كل زوجة تزوج عليها زوجها و كذا حال
    كل زوجة ثانية او ثالثة او رابعة ...
    و من تقول غير هذا فهي تكااااابر ...!

    بل له ان يطلق و يتزوج غيرهن او يتخلي عن واحده
    ليبدلها بأخري و هذا حدث في زمن الصحابة أيضاً
    بل منهم من كان مزواجا مطلاق ..

    لو حرم علي الرجل الطلاق بلا سبب و جعل جزاه
    حرام عليه رايحة الجنه لما تضررت كثير من النسا

    في الاخير ..
    المراة انسان لكن ليس لها حقوق كحقوق الرجل
    و اقل الحقوق هو ان يجعل بيدها طلاق مثله تماماً
    لان الخلع صعب و له تبعات و غيره

    و لو أبيح لها التعدد مثله تماماً حتي تحقق الأعفاف
    و حتي يشعر الرجل بمعني الغيرة التي ينكرها و ينكر
    اثرها و ضررها ..

    ان كانت المراة الغربية تعيش إباحية جنسية
    فالمرأة العربية تعيش كبت جنسي و عاطفي ..

    وان كانت المراة الغربية سلعة تستغل
    فالمرأة العربية أيضاً سلعة تستغل لكن بطريقة شرعية

    لكن للمرأة الغربية خيارات عديدة
    بينما للمرأة العربية خيارين إحلاهما مر ،..

    هذا باختصار و لو اردت شرح وضع المراة لما انتهيت
    للأسف لكننا ننكر امور ساطعة سطوع الشمس

    شكرًا لك ..
    و أتمني لو يسمح لي باستخدام روابط حتي ارفق
    الادله المرئية و المسموعه على كلامي ..و من اكبر
    علما الدين ..

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متاع مؤقت مشاهدة المشاركة
    فدا / قمت بكتابة رد طويل بادلته لكن ذهب إدراج الرياح
    لان المنتدي لايسمح لي بوضع روابط

    علي إيه حال لا تتكلمي بلسان الجميع رجاءً

    ..
    الأخت متاع
    أيضا رجاء أن يكون من الواضح بالنسبة لك أن ما تقولينه هو رأيك الشخصى فقط و ليس رأى الجميع

    اقتباس
    لكن آري ان الأنثي عموما عربية او اجنبيه لم تصل
    الي مستوي الانسانية بعد ...
    مجرد رأى شخصى لك لا يعنينا فى شئ
    أما المسلم فيري فى المرأة
    أمه التى يجد الجنة تحت أقدامها
    و زوجته التى عليه أن يحسن عشرتها و هو يعلم أن خيريته عند الله تعتمد على خيريته لزوجته ( خيركم خيركم لأهله )
    و يري فيها ابنته التى جعل الله إحسانه لتربيتها سببا لدخوله الجنة

    - من كن له ثلاث بنات يؤويهن ، و يرحمهن و يكفلهن وجبت له الجنة البتة قيل : يا رسول الله ! فإن كانت اثنتين ؟ قال : و إن كانت اثنتين قال : فرأى بعض القوم أن لو قالوا له : واحدة ؟ لقال : واحدة
    الراوي:جابر بن عبدالله المحدث:الألباني - المصدر:السلسلة الصحيحة- الصفحة أو الرقم:2679
    خلاصة حكم المحدث:حسن في الشواهد والمتابعات

    من كن له ثلاث بنات ، أو ثلاث أخوات ، فاتقى الله و أقام عليهن كان معي في الجنة هكذا ، و أومأ بالسبابة و الوسطى الراوي:أنس بن مالك المحدث:الألباني - المصدر:السلسلة الصحيحة- الصفحة أو الرقم:295
    خلاصة حكم المحدث:إسناده صحيح رجاله ثقات


    فلدينا نصوص واضحة فى الإسلام تبرز منزلة المرأة كأم و كزوجة و كأخت و كابنة
    و بالتالى فآرائك الشخصية لا محل لها عندنا من الإعراب
    اقتباس
    لكننا نتشدق بما لا نرى ؟!!
    مكانة و تكريم و حقوق و وووو و في النهاية لا شي مرضي حقيقة ...
    أنا لا اقول ان هذا بسبب دين او مله بل هذا طبيعة كونيه
    منذ ان خلق الله ادم فخلق ( له ) حواء ..
    حضرتك هنا تعترضى على الله بمجرد رأى شخصى
    و هو أن الله خلق آدم و خلق له حواء
    و الحق هو أن الله خلق حواء لآدم و خلق آدم لحواء
    فحضرتك وصل بك الحال لمجرد فهم خاطئ و استنتاج شخصى بحت و رأى فردى أن تعترضى على الله
    و لا حول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم
    نسأل الله أن يهدى قلبك
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متاع مؤقت مشاهدة المشاركة
    ثانيا : أنا لم انظر لموضوع التعدد من ناحية المراة الاولي
    و غيرتها فقط ..

    بل من ناحية جميع الزوجات الأربع !!
    كون ان الرجل يباح له اربع مرة واحده فهذا بحد ذاته
    كبير و ينقص من مكانة المراة و كرامتها ..
    فضلا عن انه كان لرجل فوق الأربع عدد لا يحد من الجواري
    ..
    بمنتهى البساطة
    ما دام التعدد ينقص من كرامة المرأة كما تزعمين

    فلم تقبل الزوجة الثانية أن تكون زوجة ثانية ؟
    و لم تقبل الثالثة أن تكون زوجة ثالثة ؟
    و لم تقبل الرابعة أن تكون زوجة رابعة ؟

    ما أريد أن أقوله هو أنه لن يوجد تعدد لو لم ترض المرأة بأن تكون زوجة ثانية و ثالثة و رابعة

    و لكن على العكس المرأة ترضى بأن تكون زوجة ثانية و ثالثة و رابعة و ترغب فى الزيجة و ترى فيها منفعة لها

    و هل لو حضرتك - لا قدر الله - لم يكتب لك الله الانجاب
    هل تختارى أن يطلقك زوجك أم يتزوج زوجة أخرى فيأتى منها بولد يرعاك فى كبرك ؟
    و نفس السؤال لو - لا قدر الله - ابتلاك الله بمرض مقعد
    بارك الله لك فى صحتك و عمرك



    اقتباس
    لا تقل ان للمرأة ان ترفض او لا تقبل او او ...
    هذا غير ممكن ، اولا لانه هناك من لا يعتد بشرط عدم التعدد ، ثانيا لان شرط التعدد لا يعني منع الرجل من التعدد بل هو اعطا المراة الحق بفسخ العقد لو عدد الرجل
    حتي لا تضطر للخلع ..

    اي انه لا قيمة له !! ثالثا : المراة مغلوب علي أمرها
    لا تملك الا الاستسلام للواقع الذي يحكمه الشرع
    و الاستسلام لرغبات الرجل لاسباب كثيرة اجتماعية
    او مادية او تكوينية ...
    لام خاطئ كالمعتاد
    للمرأة أن تشترط على زوجها من البداية عدم التعدد عملا بالآراء الفقهية التى تثبت للمرأة الحق فى اشتراط عدم التعدد حتى و إن كانت هناك آراء أخرى لا تثبت للمرأة حق رفض التعدد
    فإن رفض فلها ألا تتزوجه

    ثانيا و إن عمل الرجل بعكس الاشرط و تزوج عليها فلها طلب الطلاق و تحصل على مؤخر الصداق و المتعة
    و نفس الكلام بالنسبة للرجل
    له أن يشترط على المرأة شرط عند الزوج كأن يشترط عليها ألا تعمل مثلا
    و قد لا تلتزم بالشرط فيطلقها
    فمن الوارد أن يشترط كلا الطرفان على الآخر شرط و من الوارد ألا يلتزم الطرف الآخر

    أما السبب الثالث فوجهات نظر حضرتك الشخصية لن تكون محل مناقشة على صفحات المنتدى


    اقتباس
    امر اخر .. النظرة المثالية للتعدد غير صادقة أبدا
    وهي الأرامل و المطلقات ووو او كون الزوجة مريضة

    التعدد يشرع حتي لو تزوج اربعة أبكار دفعة واحده
    و حتي لو كانت الزوجة الاولي صحيحة معافاه
    و نادرا جدا ان يتزوج شخص من ارمله او مطلقه
    الكلام السابق طبعا لا محل له من الإعراب على أرض الواقع
    فبطبيعة الحال من ترضي أن تكون زوجة ثانية أو ثالثة أو رابعة فى الغالب لن تكون بكر بل ستكون مطلقة أو أرملة أو بكر تعانى من العنوسة
    التعديل الأخير تم بواسطة 3abd Arahman ; 11-05-2012 الساعة 08:21 PM
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متاع مؤقت مشاهدة المشاركة

    و حتي لو كان ؟! لما لا تقوم مصلحة المراة الا بالأضرار
    بامرأة اخري ...!! لما توضع المراة بهذه المواضع من تنافس
    لا ينتهي و كانهن بلا قيمة ..
    تجتمع اربعه مع رجل وأحد ؟!!

    ..
    لا أعلم صراحة ما هو الإضرار ؟
    لنفترض أن امرأة لا تنجب
    و زوجها يريد الانجاب
    فله أن يتزوج عليها و تبقى هى زوجة له
    لها كل حقوق الزوجة عليه

    أما لو أن الرجل لا ينجب
    فللمرأة أن تخلع نفسها أو تطلب الطلاق
    و يصبح الرجل مخلوعا أو بلا زوجة
    بينما تنفصل المرأة و تتزوج من رجل آخر

    فأيهما فى تلك الجزئية وضعه أفضل ؟


    اقتباس
    العدل ،، ليس كافيا للقضا علي الألم النفسي
    و لننظر لحال كل زوجة تزوج عليها زوجها و كذا حال
    كل زوجة ثانية او ثالثة او رابعة ...
    و من تقول غير هذا فهي تكااااابر ...!
    فليكن كثير من النساء تتزوج عليهن أزواجهن
    و قد يشق الأمر عليهن فى البداية
    و مع مرور الوقت يصبح الوضع بالنسبة لهن طبيعيا
    و بما أنك تقولين أنك من مجتمع يكثر فيه التعدد
    فهل كل النساء اللاتى تعرفينهن مصابات باكتئاب أو انهيار عصبي أم أن حياتهن طبيعية ؟
    و أنا شخصيا أعرف نساء لأزواجهن زوجتان و الأمر بالنسبة لهن طبيعى و حياتهن الأسرية مستقرة
    و هل الزوجة الثانية يشق عليها الأمر عندما تصبح زوجة ثانية أم أنها تسعد بالزيجة و تسعى إليها ؟ و نفس الحال بالنسبة للثالثة و الرابعة

    اقتباس
    بل له ان يطلق و يتزوج غيرهن او يتخلي عن واحده
    ليبدلها بأخري و هذا حدث في زمن الصحابة أيضاً
    و لها أن تخلعه أو تطلب الطلاق
    ثم يتزوجها غيره

    اقتباس
    بل منهم من كان مزواجا مطلاق ..

    لو حرم علي الرجل الطلاق بلا سبب و جعل جزاه
    حرام عليه رايحة الجنه لما تضررت كثير من النسا

    في الاخير ..
    بلا شك أن طلاق الرجل لامرأته بلا سبب ليس من الدين فى شئ

    روى ابن أبي شيبة من طريق لَيْثٍ , عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ قَالَ : تَزَوَّجَ رَجُلٌ امْرَأَةً عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَطَلَّقَهَا فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : طَلَّقْتهَا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : مِنْ بَأْسٍ ؟ قَالَ : لاَ يَا رَسُولَ اللهِ ، ثُمَّ تَزَوَّجَ أُخْرَى , ثُمَّ طَلَّقَهَا فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : طَلَّقْتهَا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : مِنْ بَأْسٍ ؟ قَالَ : لاَ يَا رَسُولَ اللهِ ، ثُمَّ تَزَوَّجَ أُخْرَى , ثُمَّ طَلَّقَهَا فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : أَطَلَّقْتَهَا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : مِنْ بَأْسٍ ؟ قَالَ : لاَ يَا رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فِي الثَّالِثَةِ : إنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ كُلَّ ذَوَّاقٍ مِنَ الرِّجَالِ وَلاَ كُلَّ ذَوَّاقَةٍ مِنَ النِّسَاءِ .

    و حتى لو كان سند الحديث ضعيف فمعناه موافق للدين

    اقتباس
    المراة انسان لكن ليس لها حقوق كحقوق الرجل
    و اقل الحقوق هو ان يجعل بيدها طلاق مثله تماماً
    لان الخلع صعب و له تبعات و غيره
    الرجل يدفع لزوجته المهر
    فإن أرادت أن تفارقه فحقه الطبيعى أن ترد له المهر
    ألم يدفعه لها مقابل أن يتزوجها ؟
    و إن أراد أن يطلقها يدفع لها مؤخر الصداق و المتعة
    من يريد الفراق فليوف بالحق المالى للطرف الآخر
    ما المشكلة ؟

    اقتباس
    و لو أبيح لها التعدد مثله تماماً حتي تحقق الأعفاف
    و حتي يشعر الرجل بمعني الغيرة التي ينكرها و ينكر
    اثرها و ضررها ..
    فليكن يباح لها التعدد
    و كل يوم يقربها زوج
    وفى النهاية عندما تحبل لا نعرف أيهم أبو الولد ؟
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    المشاركات
    103
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    31-07-2013
    على الساعة
    05:04 AM

    افتراضي

    الاخ عبدالرحمن :

    أنا أيضاً آري ان العدل المطلق مستحيل جدا
    ( ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء و لو حرصتم )

    و الحل ( فلا تميلوا كل الميل و تذروها كالمعلقه )

    جاء التقرير بعدم الاستطاعة في العدل
    ثم جا الحل وهو العدل النسبي بان لا يميل ميلا
    يجحف بحقها فتكون كالمعلقه ...

    بل عليه أعطاها حقوقها بما يتناسب قدرته ..
    وقدرته هي اساس الحكم ..
    و ليس احتياجها هي فقد لا يستطيع تلبيت رغبتها
    فلها اما الصبر او الخلع او الطلاق ..

    و لو مال ولم يعطها حقها مع قدرته فلها أيضاً
    الطلاق او الصلح ..

    و أنا أومن بكل هذا لكن الا نري ان العدل العاطفي
    و الأعفاف هي من اهم مقاصد النكاح !!

    بمعني من لدية اربعه زوجات لزوجه حق ليلة من اربع
    ليال لو صادف ان زوجها لم يكن لديه رغبة في تلك
    الليلة و خاصة انه متشبع من غيرها في الليلة السابقة
    و بامكانه أخذ حاجته أيضاً بالليلة اللاحقه

    اما الزوجة فليس لها ذلك الا الصبر اربع ليال
    او اكثر بحكم ان باقي الاسبوع خاص لزوج وحده

    لو لم يكن معدد كان ممكن تقول الزوجة معليش
    اليوم ما عنده رغبة بكرة نعوض او على الاقل ما تكون
    حاسه ان عنده غيرها تشبع رغبته ..
    لكن بما انه بكرة عند الزوجة الثانية و بعده الثالثة
    و الرابعة و برضو متشبع من غيرها ..
    مش دا صعب جدا عليها ؟!! و فيه تهاون بحقها ؟!

    أتمني وضح مقصدي ..
    *

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متاع مؤقت مشاهدة المشاركة
    الاخ عبدالرحمن :

    أنا أيضاً آري ان العدل المطلق مستحيل جدا
    ( ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء و لو حرصتم )

    و الحل ( فلا تميلوا كل الميل و تذروها كالمعلقه )

    جاء التقرير بعدم الاستطاعة في العدل
    ثم جا الحل وهو العدل النسبي بان لا يميل ميلا
    يجحف بحقها فتكون كالمعلقه ...

    بل عليه أعطاها حقوقها بما يتناسب قدرته ..
    وقدرته هي اساس الحكم ..
    و ليس احتياجها هي فقد لا يستطيع تلبيت رغبتها
    فلها اما الصبر او الخلع او الطلاق ..

    و لو مال ولم يعطها حقها مع قدرته فلها أيضاً
    الطلاق او الصلح ..

    *
    راجعى
    http://www.islamweb.net/media/index....ang=A&id=69887

    في الآيات الأولى من سورة النساء، يُطالعنا -في تشريع النكاح والتعدد في الزوجات- قوله تعالى: {فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة} (النساء:3) وفي السورة نفسها في موضع آخر، نقرأ قوله سبحانه: {ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم} (النساء:129) فالآية الأولى تدل على أن العدل بين الزوجات أمر ممكن ومستطاع، وأنه مقدور للمكلف إذا قصد إليه؛ بدليل الأمر بالنكاح، وإباحة الجمع بين الثنتين والثلاث والأربع؛ في حين أن الآية الثانية، تنفي إمكانية العدل بين النساء، وتقرر بنصها أن العدل بين الزوجات أمر خارج عن مقدور المكلفين !! فكيف السبيل للتوفيق والجمع بين الآيتين الكريمتين؟

    وقبل الإجابة على هذا السؤال، لا بد من الإشارة إلى أن بعض من قلَّ زاده من العلم، يستند إلى الآية الثانية، ليقول: إن تعدد الزوجات في الإسلام أمر غير مشروع، محتجًا بأن العدل بين الزوجات أمر خارج عن طوق المكلف بنص الآية، وبالتالي فإنه إن فَعَلَ ذلك، فإن فِعْلَه يؤدي إلى الظلم، والظلم ممنوع في الشريعة ومدفوع، وهو ظلمات يوم القيامة.

    ومما يؤسف له، أن هذا الفهم الخاطئ للآية الكريمة قد وقع فيه بعض أصحاب الأقلام المقروءة، والكلمات المسموعة، فراحوا لأجله يكتبون ويناقشون، وأصبحوا عنه ينافحون ويخاصمون. وتبعهم على ذلك رعاء الناس، ممن لا هم في العير ولا في النفير.

    ولعلنا فيما يلي من سطور، نحاول إيضاحَ الحق في هذه المسألة، وبيانَ وجه الجمع فيما يبدو من تعارض بين الآيتين الكريمتين، فنقول:

    إن (العدل) الممكن والمستطاع بين الزوجات، والذي يُفهم من الآية الأولى، إنما هو العدل الذي يَدخل في قدرة المكلف، وهو هنا توفية الحقوق الشرعية، وتأديتها على الوجه المطلوب، من طعام وكساء ومسكن، وكل ما يليق بكرامة المرأة كمخلوق. فهذا -ولا شك- مما سُلِّط الإنسان عليه، ومُكِّن من القيام به، وجاء الخطاب الشرعي به، تكليفًا وإلزامًا والتزامًا؛ فإن قام به المكلف أُجِر ونال رضى الله وثوابه، وإن قصَّر فيه وفرَّط استحق غضب الله وعقابه.

    أما (العدل) المنفي في الآية الثانية، فإنما هو العدل القلبي، إذ الأمور القلبية خارجة عن إرادة الإنسان وطاقته، فلا يتأتَّى العدل فيها، إذ لا سلطان للإنسان عليها. فالمشاعر الداخلية، من حب وكره، والأحاسيس العاطفية، من ميل ونفور، أمور لا قدرة للإنسان عليها، وهي خارجة عن نطاق التكليف الموجَّه إليه، فلا تكليف فيها؛ إذ من المقرر أصولاً أن التكاليف الشرعية لا تكون إلا بما كان مستطاعًا للمكلف فعله؛ أما ما لم يكن كذلك، فليس من التكليف في شيء.

    وعلى ضوء هذا المعنى ينبغي أن تُفْهَمَ الآية الثانية، وهي الآية التي نفت إمكانية العدل بين الزوجات.

    وهذا الذي قلناه وقررناه هو رأي سَلَفِ هذه الأمة وخَلَفِها، وهو الرأي الذي لا تذكر كتب التفسير غيره، ولا تعوِّل على قول سواه. وبيان ذلك إليك:

    قال أهل التفسير في قوله تعالى: { فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة} قالوا: هذا في العشرة والقَسْم بين الزوجات الأربع والثلاث والاثنتين، فإن لم يمكن العدل بينهن فليُقتصر على واحدة؛ وتُمنع الزيادة على ذلك لأنها تؤدي إلى ترك العدل في القَسْم، وتدفع إلى سوء العشرة، وكلا الأمرين مذموم شرعًا، ومنهي عنه.

    وعند تفسير قوله تعالى: {ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل} قالوا: أخبر تعالى بنفي الاستطاعة في العدل بين النساء، وذلك في ميل الطبع بالمحبة والحظ من القلب، فوصف الله تعالى حالة البشر وأنهم - بحكم الخِلْقة - لا يملكون ميل قلوبهم إلى بعض دون بعض. واستدلوا لهذا التوجيه في الآية، بسبب نزولها، وهو ما روته عائشة رضي الله عنها، قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم بين نسائه فيعدل، ثم يقول: اللهم إن هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك، ولا أملك) يعني القلب، رواه أبو داود وأحمد وإسناد الحديث صحيح، كما قال ابن كثير.

    بل كان صلى الله عليه وسلم يشدد على نفسه في رعاية التسوية بينهن، تطييبًا لقلوبهن، ويقول: {اللهم هذه قدرتي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك) لإيثاره عائشة رضي الله عنها، دون أن يظهر ذلك في شيء من فعله. وكان في مرضه الذي توفي فيه يُطاف به محمولاً على بيوت أزواجه، إلى أن استأذنهنَّ أن يقيم في بيت عائشة، فأذنَّ له.

    وعن قتادة، قال: ذُكر لنا أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يقول: اللهم! أما قلبي فلا أملك، وأما سوى ذلك، فأرجو. وعن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: {ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم} يعني: في الحب والجماع.

    ثم لما كانت الأمور القلبية وما في معناها خارجة عن قدرة الإنسان، توجَّه الأمر إلى ما هو داخل ضمن قدرته وفي مجال استطاعته، فقال تعالى: {فلا تميلوا كل الميل} أي: إذا مالت قلوبكم إلى واحدة دون غيرها، وهذا أمر لا مؤاخذة عليكم به، فلا يمنعكم ذلك من فعل ما كان في وسعكم، من التسوية في القَسْم والنفقة، وعدم الإساءة إليهن، ماديًا ومعنويًا. لأن هذا مما يستطاع، ويُطالب به المكلف. وفي الحديث: (من كانت له امرأتان، ولم يعدل بينهما، جاء يوم القيامة وشقه مائل) رواه أبو داود والنسائي.

    وعلى ضوء ما تقرر وتبيَّن، يكون الجمع بين الآيتين بأن يقال: فإن خفتم ألا تعدلوا بين الزوجات في القَسْم وحُسن العشرة ونحوهما، فانكحوا واحدة، ولا تزيدوا على ذلك؛ وإنكم -أيها الناس- لن تستطيعوا أن تساووا بين النساء من جميع الوجوه، فإنه وإن وقع القَسْم الصوري منكم، فلا بد من التفاوت في المحبة والشهوة؛ فمن كان منكم أميل بالطبع إلى إحدى الزوجات، فليتقِ الله في البواقي منهن، وليعدل بين من كان تحت عصمته في الحقوق الشرعية، ولا يدعوه الميل القلبي إلى إحدى الزوجات إلى عدم إعطاء باقي الزوجات ما لهن من حقوق شرعية.



    اقتباس
    و أنا أومن بكل هذا لكن الا نري ان العدل العاطفي
    و الأعفاف هي من اهم مقاصد النكاح !!

    بمعني من لدية اربعه زوجات لزوجه حق ليلة من اربع
    ليال لو صادف ان زوجها لم يكن لديه رغبة في تلك
    الليلة و خاصة انه متشبع من غيرها في الليلة السابقة
    و بامكانه أخذ حاجته أيضاً بالليلة اللاحقه

    اما الزوجة فليس لها ذلك الا الصبر اربع ليال
    او اكثر بحكم ان باقي الاسبوع خاص لزوج وحده

    لو لم يكن معدد كان ممكن تقول الزوجة معليش
    اليوم ما عنده رغبة بكرة نعوض او على الاقل ما تكون
    حاسه ان عنده غيرها تشبع رغبته ..
    لكن بما انه بكرة عند الزوجة الثانية و بعده الثالثة
    و الرابعة و برضو متشبع من غيرها ..
    مش دا صعب جدا عليها ؟!! و فيه تهاون بحقها ؟!

    أتمني وضح مقصدي ..
    تلك الأمور يمكن تنظيمها بالتراضى بين الرجل و زوجته
    بمعنى أنه قد لا يأتيها فى ليلتها
    و لكن يمر عليه فى اليوم التالى و يأتى زوجتاه فى يوم واحد مثلا أو يؤخر زوجته الأخرى إلى أن يقرب زوجته الأولى
    و تلك الأشياء مفهومة و من العجيب حقا أن تصبح مثارا للمناقشة
    فسبحان الله !

    الرجل ملزم بإشباع رغبة زوجته
    و تنظيم إشباع الغزيرة يتم بالتراضى بين الزوجان

    فإن لم يشبع رغبتها فلها أن تطلب الطلاق

    لا توجد أى مشكلة سوى أنك تنظرين للأحكام الشرعية بصورة خاطئة
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Feb 2012
    المشاركات
    39
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    10-11-2012
    على الساعة
    01:08 AM

    افتراضي

    لك الله ايها الرجل المسلم
    -------------------------------
    عليك انت وحدك ان حتي تستطيع الزواج من امراة عليك التعب والاعمال الشاقة الخطرة التي قد تكون نتيجة احدها ان تفقد حياتك حداد تتعامل مع الحديد والافران او متعلقا في الهواء في التشييد والبناء وغيرها من الاعمال .
    ------------------------------------
    انت وحدك المكلف بانشاء البيت ودفع المهر وهي اي الزوجة ليس عليها اي شيء من هذا ولايلزمها الشرع باي شيء اذهب ونام في العراء وعلي الارصفة في سبيل الحصول والسعي للرزق فانت الرجل المكلف وهذه هي واجبات قوامتك .
    -----------------------------------------------------
    انت وحدك علي الانفاق والكسوة عليها وعلي الاولاد وهي ليس عليها اي شيء من
    تتحمل في سبيل انجاز واجبات قوامتك مديريك في العمل ورؤسائك الذين تجبر علي تنفيذ اومراهم ولو دون رغبتك فاانت تخشي ان يطردوك من العمل ولاتجد ما تنفق به علي زوجتك واولادك تتحمل كل هذا في سبيل زوجتك وابنائك من مشقة في العمل وقسوة المديرين والرؤساء.
    =================
    ثم يقولون عنك في نهاية الامر انك تعامل المراة كسلعة فلا اعرف هل تعامل الملكات باأفضل من هذا ؟؟؟
    =========================

    اقتباس
    التعدد يشرع حتي لو تزوج اربعة أبكار دفعة واحده
    و حتي لو كانت الزوجة الاولي صحيحة معافاه
    و نادرا جدا ان يتزوج شخص من ارمله او مطلقه
    ماشاء الله من هولاء الابكار اللواتي يقبلن ان يجمعهن رجل واحد ولماذا توافق هولاء الابكار وما الذي يجبرهن انت تتكلمي في شيء مستحيل حدوثه معلوم من تقبل الدخول علي ضرة لها ظروف اجتماعية كان تكون مطلقة أو عانس. ويكون في مصلحتها
    قبل الرجل .
    ---------------------------------
    ===================
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 11 من 26 الأولىالأولى ... 10 11 12 21 ... الأخيرةالأخيرة

صفحة التعليق على تساؤلات الأخت (متاع مؤقت)

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. تساؤلات العضوة (متاع مؤقت)*حوار ثنائي مع الأخ (the truth)
    بواسطة متاع مؤقت في المنتدى شبهات حول المرأة في الإسلام
    مشاركات: 128
    آخر مشاركة: 31-08-2012, 05:41 PM
  2. صفحة التعليق على تساؤلات الأخت (متاع مؤقت)
    بواسطة صلاح عبد المقصود في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 32
    آخر مشاركة: 06-04-2012, 07:49 PM
  3. تساؤلات العضوة (متاع مؤقت)*حوار ثنائي مع الأخ (the truth)
    بواسطة متاع مؤقت في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 36
    آخر مشاركة: 06-04-2012, 07:45 PM
  4. التعليق على تساؤلات الضيفة محبة للناس
    بواسطة السيف العضب في المنتدى استفسارات غير المسلمين عن الإسلام
    مشاركات: 417
    آخر مشاركة: 19-10-2011, 03:52 PM
  5. التعليق على تساؤلات العضو سامي
    بواسطة أسد الإسلام في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 76
    آخر مشاركة: 10-02-2010, 12:43 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

صفحة التعليق على تساؤلات الأخت (متاع مؤقت)

صفحة التعليق على تساؤلات الأخت (متاع مؤقت)