الزميلة المسيحية : تقولين
اقتباسوهذه الغيرة يشار إليها فى الكتاب المقدس بالنار
إذن فنار الغيرة التي يدعو لها كتابكم المقدس هي التي دفعت الصليبيين إلى قتل سكان مدينة القدس
المسلمين عن بكرة أبيهم ، سبعون ألفا لم يرحموا منهن طفلا أو شيخا أو امرأة
وتقولين
إذن فلماذا لازلتم تركعون وتصلون للأصنام في كنائسكم وبيوتكم؟اقتباسوهى النار التى أعطت قوة لتطهير الأرض من الوثنية وعبادة الأصنام.
ولماذا تصرون على الوثنية وتعبدون ثلاثة آلهة ؟
وتقولين
فهل نار المحبة المذكورة في كتابكم هي التي دفعت المسيحيين منذ أناقتباسوالنار ترمز أيضاً فى الكتاب إلى المحبة:
أصبح لهم دولة في عهد أوغسطين أن يمارسوا أبشع أنواع الاضطهاد والتنكيل حتى على أخوتهم
في الدين من المذاهب الأخرى ؟
يعني أتمسكنوا لحد ما أتمكنوا ؟
ونار المحبة هي التي دفعت الشعوب المسيحية إلى إبادة عشرون مليونا من الهنود الحمر والاستيلاء
على أراضيهم ؟
وحتى الآن نرى نار المحبة مشتعلة في العراق فهي بحق نار صليبية كما ذكر قائدها بوش
وهذه مجرد بعض الأمثلة القليلة على النار المقدسة كما فهمها المسيحيون على مر التاريخ ، ولم يفهموا كما تدعين أنتي أنها مجاز !!!
وأنا على ثقة تامة أن رسالة عيسى عليه السلام كانت رسالة حب وسلام كما هي رسالة جميع أنبياء الله عليهم السلام ، ولكنكم انحرفتم عن رسالته وحرفتم تعاليمه وضللتم الطريق
المفضلات