أيهم مسيحهم ؟؟!!

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

أيهم مسيحهم ؟؟!!

النتائج 1 إلى 10 من 116

الموضوع: أيهم مسيحهم ؟؟!!

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المشاركات
    23
    آخر نشاط
    22-08-2009
    على الساعة
    08:37 PM

    افتراضي

    حينما نتحدث عن آية من الكتاب. لا نستطيع أن نفصلها عن روح الكتاب كله، لأننا قد لا نفهمها مستقلة عنه.

    فلنضع أمامنا روح الإنجيل، ورسالة المسيح التى ثبتت فى اذهان الناس. ثم نفهم تفسير الآية فى ظل المفهوم العام الراسخ فى قلوبنا.

    رسالة السيد المسيح هى رسالة حب وسلام: سلام مع الله، وسلام مع الناس: أحباء وأعداء. وسلام داخل نفوسنا بين الجسد والعقل والروح.

    فى ميلاد المسيح غنت الملائكة قائلة "المجد لله فى الأعالى، وعلى الأرض السلام، وفى الناس المسرة" (لو2: 14). وقد دعى السيد المسيح "رئيس السلام" (أش9: 6). وقد قال لنا "سلامى أترك لكم، سلامى أعطيكم.. لا تضطرب قلوبكم ولا تجزع" (يو14: 27)، وقال "أى بيت دخلتموه، فقولوا سلام لأهل هذا البيت" (لو10: 6). وذكر السلام كأحد ثمار الروح فى القلب. فقيل "ثمر الروح: محبة فرح سلام" (غل5: 22). وفى مقدمة عظة السيد المسيح على الجبل "طوبي لصانعى السلام لأنهم أبناء الله يدعون" (مت5: 9).

    كما ورد فى الانجيل أيضاً "أطلب إليكم.. أن تسلكوا كما يليق بالدعوة التى دعيتم لها، بكل تواضع القلب والوداعة وطول الأناة، محتملين بعضكم بعضاً بالمحبة، مسرعين إلى حفظ وحدانية الروح برباط السلام. ولكى تكونوا جسداً واحداً وروحاً واحداً" (أف4: 1-4). ودعا السيد المسيح إلى السلام، حتى مع الأعداء والمقاومين، فقال "لا تقاوموا الشر. بل من لطمك على خدك الأيمن، فحول له الآخر أيضاً. ومن أراد أن يخاصمك ويأخذ ثوبك، فاترك له الرداء أيضاً. ومن سخرك ميلاً، فاذهب معه إثنين، ومن سألك فاعطه" (مت5: 39-42).

    بل قال أكثر من هذا "أحبوا أعداءكم، باركوا لاعنيكم، أحسنوا إلى مبغضيكم، وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم.. لأنه إن أحببتم الذين يحبونكم فأى أجرلكم.. وإن سلمتم على أخوتكم فقط، فأن فضل تصنعون" (مت5: 44-47).

    ولست مستطيعاً أن أذكر كل ماورد فى الانجيل عن رسالة السلام فى تعليم السيد المسيح، إنما أكتفى بهذا الآن، وعلى أساسه نفهم الآيات التى هى موضع السؤال:. مصدر المقال: موقع الأنبا تكلا.

    وكمقدمة ينبغى أن أقول إن الانجيل يحوي الكثير من الرمز، ومن المجاز. ومن الاستعارات والكنايات، من الأساليب الأدبية المعروفة.



    جئت لألقى ناراً:

    وهى قول السيد المسيح "جئت لألقى ناراً على الأرض. فماذا أريد لو أضطرمت" (لو12: 49).

    1- إن النار ليست فى ذاتها شراً. وإلا ما كان الله قد خلقها. وليست بصدد الحديث عن منافع النار، ولا عما قيل عنها من كلام طيب فى الأدب العربي. وإنما أقول هنا إن النار لها معان رمزية كثيرة فى الكتاب المقدس:

    2- فالنار ترمز إلى عمل الروح القدس فى قلب الإنسان.

    وقد قال يوحنا المعمدان عن السيد المسيح "هو يعمدكم بالروح القدس ونار" ( لو3: 16).

    وقد حل الروح القدس على تلاميذ المسيح على هيئة ألسنة كأنها من نار. (أع2: 3).

    وكان هذا إشارة إلى أن روح الله ألهبهم بالغيرة المقدسة للخدمة. وهذه الغيرة يشار إليها فى الكتاب المقدس بالنار.

    وهى النار التى أعطت قوة لتطهير الأرض من الوثنية وعبادة الأصنام. وهذه النار هى مصدر الحرارة الروحية. وقد طلب منا فى الانجيل أن نكون "حارين فى الروح" ( رو12: 11). وقيل ايضاً "لا تطفئوا الروح" ( اتس5: 129).

    3- والنار ترمز أيضاً فى الكتاب إلى المحبة:

    وقيل فى ذلك "مياه كثيرة لا تستطيع أن تطفئ المحبة" ( نش 8: 7). وقيل أيضاً "لكثرة الاثم تبرد محبة الكثيرين" (مت 24: 14).

    4- والنار قد ترمز أيضاً إلى كلمة الله:

    كما قيل فى الكتاب "أليست كلمتى هذه كنار، يقول الرب" ( ار23: 29). وقد قال ارمياء النبي عن كلام الرب إليه "فكان فى قلبي كنار محروقة" ( أر20: 9). لذلك لم يستطع أن يصمت. على الرغم من الإيذاء الذى أصابه من اليهود حينما أنذرهم بالكلمة.

    5- والنار فى الكتاب ترمز أحياناً إلى التطهير:

    كما قيل عن إشيعاء النبي إن واحداً من الملائكة طهر شفتيه بجمرة من النار. ( أش 6: 6, 7).

    وإن كانت النار تحرق القش، إلا أنها تنقي الذهب من الأدران، وتقوى الطوب الطين وتجعله صلباً. وكانت تستخدم فى العلاج الطبي (بالكي).



    فالذى كان يقصده السيد المسيح: إننى سألقى النار المقدسة فى القلوب. فتطهرها، وتشعلها بالغيرة المقدسة لبناء ملكوت الله، على الأرض، لذلك قال: "ماذا أريد لو أضطرمت".

    هذه النار قابلتها نار أخري من أعداء الإيمان تحاول إبادته. وهكذا اشتعلت الأرض ناراً، كانت نتيجتها إبادة الوثنية، بعد اضطهادات تحملها المسيحيون.

    هناك إذن نار اشتعلت فى قلوب المؤمنين، ونار أخرى اشتعلت من حولهم. وكانت الأولى من الله، والثانية من أعدائه.

    والسيد المسيح نفسه تعرض لهذه النار المعادية، لذلك قال بعد هذه الآية مباشرة، يشير إلى آلامه المستقبلية، "ولى صبغة اصطبغاها. وكيف أنحصر حتى تكمل" ( لو12: 50). وبنفس الأسلوب تحدث عن صبغة آلامه فى (مت20: 22؛ مر10: 38).





    بقي أن نتحدث عن النقطة التالية:

    ما جئت لألقى سلاماً بل سيفاً:

    وهى قول السيد المسيح بعد الإشارة إلى آلامه مباشرة. "أتظنون أنى جئت لألقي سلاماً على الأرض؟ كلا، أقول لكم بل انقساماً" ( لو12: 51).

    إنه جاء ينشر عبادة الله فى العالم كله، بكل وثنيته، ولذلك قال لتلاميذه "اذهبوا إلى العالم أجمع. واكرزوا بالإنجيل للخليقة كلها" (مر16: 15).

    تضاف إلى هذا: المبادئ الروحية الجديدة التى جاء بها المسيح. وهى تختلف عن سلوكيات وطقوس العبادات القديمة.

    وكان أول من انقسم على المسيح، ثم على تلاميذه: اليهود وقادتهم. ليس بسبب المسيح، إنما بسبب تمسك اليهود بملك أرضي، وبسبب فهمهم الحرفى للكتاب. لدرجة أنهم تآمروا عليه ليقتلوه، لأنه شفى مريضاً فى سبت (مت 12: 49).

    وتضايق منه اليهود، لأنه كان يبشر الأمم الأخرى بالإيمان. وهو يردون أن يكونوا وحدهم شعب الله المختار. لذلك لما قال بولس الرسول أن السيد المسيح أرسله لهداية الأمم، صرخ اليهود طالبين قتله (أع22: 21, 22). (ستجد النص الكامل للكتاب المقدس هنا في موقع الأنبا تكلا) بل أن القديس بولس لما تحدث عن القيامة، حدث انشقاق وانقسام بين طائفتين من اليهود هما الفريسيون والصدوقيون، لأن الصدوقيين ما كانوا يؤمنون بالقيامة ولا بالروح (أع23: 6, 9).

    وانقسم اليهود على المسيح، لأنهم كانوا يريدون ملكاً أرضياً ينقذهم من حكم الرومان. أما هو فقال لهم "مملكتى ليست من هذا العالم (يو18: 36). فلم يعجبهم حديثه عن ملكوت الله، ولا قوله "اعطوا ما لقيصر لقيصر.." (مت22: 21).

    وهكذا قام ضد المسيح كهنة اليهود وشيوخهم والكتبة والفريسيون والصدوقيون. هذا المقال منقول من موقع كنيسة الأنبا تكلا.



    أكان يمكن للمسيح أن يمنع هذا الأنقسام، بأن يجامل اليهود فى عقيدتهم عن الشعب المختار، ورفضهم لإيمان الأمم الأخرى. ورغبتهم فى الملك الأرضي، وحرفيتهم فى تفسير وصايا الله؟ أم كان لابد أن ينشر الحق. و لا يبالى بالانقسام؟

    كذلك واجه السيد المسيح العبادات القديمة بكل تعددها وتعدد آلهتها: آلهة الرومان الكثيرة تحت قيادة جوبتر Jupiter، والآلهة اليونانية الكثيرة تحت قيادة زيوس Zeus، والآلهة المصرية الكثيرة تحت قيادة رع Ra وأمون Amun، وباقى العبادات وكذلك الفلسفات الوثنية المتعددة. وكان لابد من صراع بين عبادة الله والعبادات الأخرى.

    أكان المسيح يترك رسالته لا ينادى بها خوفاً من الانقسام، تاركاً الوثنيين فى عبادة الأصنام، لكى يحيا فى سلام معهم؟! ألا يكون هذا سلاماً باطلاً؟!

    أم كان لابد أن ينادى لهم بالإيمان السليم. و لا خوف من الانقسام، لأنه ظاهرة طبيعية فطبيعي أن ينقسم الكفر على الإيمان. وطبيعي أن النور لا يتحد مع الظلام.

    لم يكن الانقسام صادراً من السيد المسيح، بل كان صادراً من رفض الوثنية للإيمان الذى نادى به المسيح. وهكذا أنذر السيد المسيح تلاميذه، بأن انقساماً لابد سيحدث. وأنهم فى حملهم لرسالته، لا يدعوهم إلى الرفاهية، بل إلى الصدام مع الانقسام.

    لذلك قال لهم "فى العالم سيكون لكم ضيق" ( يو16: 33) "تأتى ساعة يظن فيها كل من يقتلكم أنه يقدم خدمة لله" (يو16: 2) "إن كان العالم يبغضكم، فاعلموا أنه قد أبغضنى قبلكم" (يو15: 18-20).

    لقد وقف السيف ضد المسيحية. لم يكن منها، وإنما عليها.

    وعندما رفع بطرس سيفه ليدافع عن المسيح وقت القبض عليه، انتهره ومنعه قائلاً "اردد سيفك إلى غمده. لأن كل الذين يأخذون بالسيف، بالسيف يهلكون" ( مت26: 52).

    وكانت نتيجة السيف الذى تحمله المسيحيون، ونتيجة انقسام الوثنيين واليهود عليهم, مجموعة ضخمة من الشهداء.

    ومع الصمود فى الإيمان، انتشر الإيمان وبادت الوثنية. فى وقت من الأوقات.

    ظن تلاميذ المسيح -كيهود- إن المسيح سيملك لذلك اشتهى بعضهم أن يجلس عن يمينه وعن شماله فى ملكه. فشرح لهم السيد أن حملهم لبشارته سوف لا يجلب لهم سلاماً ورفاهية، وإنما إنقساماً من أعداء الإيمان. بل سيحدث هذا حتى فى مجال الأسرة فى البيت الواحد: إذ قد يؤمن ابن بالله، فيثور عليه أبوه الوثنى، ويجبره على العودة إلى وثنيته أو يقتله. وهكذا مع باقى أفراد الأسرة التى تنقسم بسبب الإيمان.

    فهل يرفض هؤلاء الإيمان، حرصاً على عدم الإنقسام؟

    كلا. فالانقسام هنا ليس شراً، وإنما ظاهرة طبيعية. وكل ديانة انتشرت على الأرض، واجهت مثل هذا الانقسام فى بادئ الأمر. إلى أن استقرت الأمور.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    2,651
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    02-09-2020
    على الساعة
    11:46 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اقتباس
    وكمقدمة ينبغى أن أقول إن الانجيل يحوي الكثير من الرمز، ومن المجاز. ومن الاستعارات والكنايات، من الأساليب الأدبية المعروفة.
    واضحة وظاهرة في نشيد الانشاد وحزقيال
    اقتباس
    وهى قول السيد المسيح "جئت لألقى ناراً على الأرض. فماذا أريد لو أضطرمت" (لو12: 49).
    1- إن النار ليست فى ذاتها شراً. وإلا ما كان الله قد خلقها. وليست بصدد الحديث عن منافع النار، ولا عما قيل عنها من كلام طيب فى الأدب العربي. وإنما أقول هنا إن النار لها معان رمزية كثيرة فى الكتاب المقدس:
    كلام لا فائدة منه بل هو ذر للرماد في العيون. فرق كبير بين المجاز والحقيقة والمعاني تؤخذ على ظاهرها لان كتابكم مترجم للعربية ولم يؤلف اصلا بهذه اللغة
    فتفكروا فان ارباب الكنائس يضحكون عليكم بهذا الكلام
    سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ

    ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ

    وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    4,740
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-11-2016
    على الساعة
    06:52 PM

    افتراضي

    ضيفتنا christiangirl

    نرجو منكم ان تتوقفوا قليلا على النسخ واللصق دون ادراك

    فلا نحب الرد على ما هو منقول لأن صاحب النقل كثيرا ما ينقل دون حتى قراءة لما ينقله

    أو على الأقل كان عليك الاشارة الى أنك مجرد ناقلة لهذه المقالة الطويلة العريضة وتطلبي منا الرد عليها

    فنحن نرغب حوارا بالفكر المقابل للفكر وليس مجرد نسخ ولصق !!

    المقالة منقولة بالحرف من ( كتاب سنوات مع أسئلة الناس أسئلة فى الكتاب المقدس
    البابا الأنبا شنوده الثالث
    )
    تحت عنوان (سؤال من الأستاذ توفيق الحكيم ورد فى مقالة الأهرام يوم 2/12/85
    a question from sir Tawfiq el Hakim that was in el ahram article on 2/12/85
    )

    فهل تتحمل الضيفة مسؤوليتها حول هذا المقال ؟؟

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    619
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-04-2011
    على الساعة
    12:48 AM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا أخي خوليو
    كشفت حقيقتها ،
    أنا برضه كنت مستغربة ، لماذا تغير أسلوبها وأصبح لديها بعض الثقافة فجأة !!
    للأسف إنهم يرددون كالبغبغاوات ولا يعملون عقولهم
    ولو أعملوا عقولهم لأسلموا
    ربنا يهدي

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    4,740
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-11-2016
    على الساعة
    06:52 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابدة مشاهدة المشاركة
    جزاك الله خيرا أخي خوليو
    كشفت حقيقتها ،
    أنا برضه كنت مستغربة ، لماذا تغير أسلوبها وأصبح لديها بعض الثقافة فجأة !!
    للأسف إنهم يرددون كالبغبغاوات ولا يعملون عقولهم
    ولو أعملوا عقولهم لأسلموا
    ربنا يهدي
    ذلك منهجهم دائما
    سواء في ردودهم حول المسيحيات
    أو حتى شبهاتهم على الاسلام

    فقط ضغطة زر على النسخ
    ثم أخرى على اللصق
    وأخيرا اعتماد المشاركة
    دون حتى قراءتها من جانبهم

    بدأت أصدق ان هناك أرنب مجتر فعلا
    بما أني أرى الآن انسان مجتر

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    6,554
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    04-07-2023
    على الساعة
    10:29 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kholio5 مشاهدة المشاركة
    بدأت أصدق ان هناك أرنب مجتر فعلا
    بما أني أرى الآن انسان مجتر
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الحمد لله على نعمة الإسلام

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    1,966
    آخر نشاط
    17-06-2018
    على الساعة
    11:55 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة christiangirl مشاهدة المشاركة

    فى ميلاد المسيح غنت الملائكة قائلة "المجد لله فى الأعالى، وعلى الأرض السلام، وفى الناس المسرة" (لو2: 14

    . وقد دعى السيد المسيح "رئيس السلام" (أش9: 6)


    وكمقدمة ينبغى أن أقول إن الانجيل يحوي الكثير من الرمز، ومن المجاز. ومن الاستعارات والكنايات، من الأساليب الأدبية المعروفة.

    .
    بم غنت الملائكة أثناء ميلاد بوذا؟
    ابليس أيضا دعى رئيس العالم فى كتبكم ... هل هذا تناقض ؟ أم من منهم رئيس العالم؟
    ما هو معيار الرمزية ؟ كيف نحكم على هذا رمز و هذا ليس برمز؟

أيهم مسيحهم ؟؟!!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مقارنة بين الكتاب المقدس و القرآن ..أيهم كتاب الله
    بواسطة محبة الرحمن في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 03-04-2012, 08:20 PM
  2. ترى أيهم يكذب (يوحنا أم يسوع ) ؟
    بواسطة زهرة السلام في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-10-2010, 09:22 AM
  3. الانجيل أم القرآن ؟ أيهم اصدق ؟ هل كان اسحق أم اسماعيل ؟
    بواسطة أحمد الطارق في المنتدى منتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 24-04-2010, 03:03 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أيهم مسيحهم ؟؟!!

أيهم مسيحهم ؟؟!!