اقتباس
اقتباس
هل هذا التفسير معناه اننا أتباع إبليس ؟؟؟!!!
التعليق الوحيد انظر اخراج شياطين من مسلمين بأسم السيد المسيح وبقوة الصليب
اقتباس
بالضبط...جبت التايهة...فأنتم أتباع إبليس...و إبليس
يضع القوة فى صليبكم ليضل ما يشاء الله من العالمين!!!...و هذه هى قمة الوثنية...فكل ديانة وثنية لا بد لها من رمز ما أو طوطم أو صنم تتمسك به و تُنسب إليه القوى السحرية أو تدعى أنها تُقربها من الخالق.....كما قال الكُفار فى أصنامهم فى سورة الزُمر: أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ (3)

فالوثنية لا بُد لها من شيئ يُقرب العبد من خالقه...قد يكون فى صورة صنم أو رمز كالصليب، أو النار أو غير ذلك!!!...أو حتى مُجرد الإعتراف لضلالة الأب المُقدس ، إلتماساً للمغفرة ببركة دم اليسوع!

و خُلاصة القول أنه:
لا صليبية وثنية طوطمية دون صنم أو وثن أو طوطم....و هو هُنا الصليب!
ولا رد سوى رد السيد المسيح على اليهود الذين قالوا عليه انه ببعلزبول رئيس الشياطين يخرج الشياطين
فعلم يسوع افكارهم و قال لهم كل مملكة منقسمة على ذاتها تخرب و كل مدينة او بيت منقسم على ذاته لا يثبت. فان كان الشيطان يخرج الشيطان فقد انقسم على ذاته فكيف تثبت مملكته. و ان كنت انا ببعلزبول اخرج الشياطين فابناؤكم بمن يخرجون لذلك هم يكونون قضاتكم. و لكن ان كنت انا بروح الله اخرج الشياطين فقد اقبل عليكم ملكوت الله. ( مت 12 : 25 ـ 28 )
نفس كلام اليهود
ببعلزبول يخرج الشياطين
الشيطان بالصليب يخرج الشياطين
ونحن حينما نقول ان الشياطين تخرج بقوة الصليب نعنى بقوة من استخدم الصليب لفدائنا
ويعنى ان الشياطين حينما ترى الصليب تتذكر هزيمتها فى موقعة الجلجثة فلا تقدر على الصمود امامه وتخرج من الانسان هاربة
اذ محا الصك الذي علينا في الفرائض الذي كان ضدا لنا و قد رفعه من الوسط مسمرا اياه بالصليب. اذ جرد الرياسات و السلاطين اشهرهم جهارا ظافرا بهم فيه. ( كو 2 : 14 ، 15 )

اقتباس
فالوثنية لا بُد لها من شيئ يُقرب العبد من خالقه...قد يكون فى صورة صنم أو رمز كالصليب، أو النار أو غير ذلك!!!...
تقول هذا بالرغم ان كل شعائر الاسلام مأخوذة من الوثنية
اولاً ( شعائرالحج):
(1) (دائرة المعارف البريطانية ج 1 ص 1057): "يرى الباحثون أن الديانة العربية الوثنية هي أصل الديانة الإسلامية.
(2) جاء في (دائرة المعارف الإسلامية ج 11 ص 3465ـ 3467) "اقترنت الأسواق العظيمة التي تقام في ختام موسم جني البلح بالحج".
(3) قال (الدكتور جواد على في كتابه المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام ص 310و311): "لو عدنا إلى طقوس الحج الجاهلى فسنجد طقسا عجيبا ومثيرا، وهو أنهم كانوا يطوفون حول البيت الإلهي ذكورا وإناثا عراة تماما"
(4) ويجمل الدكتور القمني في (ص 162 من كتابه الأسطورة في التراث) الموضوع بقوله: "كان ذلك التجمع لممارسة الجنس الجماعي طلبا للغوث والخصب"
(5) يقول (الشيخ خليل عبد الكريم في كتابه: الجذور التاريخية للشريعة الإسلامية ص 20): كان العرب في الجاهلية يقومون بذات المناسك التي يقوم بها المسلمون حتى يومنا هذا وهي: 1ـ التلبية [لَبيك اللهم لبيك] 2ـ الإحرام وارتداء ملابس الإحرام. 3ـ والهَدْى. 4ـ والوقوف بعرفات. 5ـ والمزدلِفة. 6ـ ومِنًى: لرمي الجمرات، ونحر الهدْى. 7ـ والطواف حول الكعبة سبعة أشواط [لم تزد أو تنقص في الإسلام]. 8ـ وتقبيل الحجر الأسود [تعظيما له]. 9ـ والسعي بين الصفا والمروة.
ثانياً (الحجر الأسود):
1ـ تقول (دائرة المعارف الإسلامية ج 22 ص 6961) "كان الحجر الأسود مقدسا منذ قديم الزمان، وقد أخذ محمد ً بهذه العادة القديمة لما وضع شعائر دينه، وجعل الكعبة مركز هذه الشعائر ... ونستطيع أن نستنتج من ممارسة المسلمين لهذه الشعيرة ما كانت عليه عادة الوثنيين".
(صحيح البخاري الجزء الأول باب الحج 57 حديث رقم 281و282) "عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه جاء إلى الحجر الأسود فقبله فقال: "والله إنى أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ، ولولا أنى رأيت رسول الله يقبلك ما قبلتك".
3ـ في (كتاب الأسطورة في التراث للدكتور سيد القمني ص 163) "كان هناك طقس لدى الجاهليين تؤديه النساء في الحَجَر، وهو مس الحجر الأسود بدماء الحيض، [نتيجة احتكاك أعضائهن به وهن عاريات]... وقد كان دم الحيض عند المرأة في اعتقاد الأقدمين هو سر الميلاد، فمن المرأة الدم، ومن الرجل المَنِيُّ، ومن الإله الروح. وكان في الكعبة إله القمر". [ويبدو أنه كان في اعتقاد الجاهليين أن هذا الحجر الأسود كان يمثل عضو إله القمر الذكري، وكن يقمن بهذا الاحتكاك بغية الإخصاب والإنجاب].
ثالثا (الهلال القمري)
(1) ومن (دائرة المعارف الإسلامية ج 32 صفحة 10055): "للهلال أهميةٌ في الشريعة الإسلامية" وقد أعطت 55 دليلاً دامغاً على ذلك أكتفي منها بما يلي:
1ـ لأنه بالهلال يتحدد التاريخ الهجري الإسلامي بالسنة القمرية.
2ـ وبالهلال تتحدد مواعيد الحج.
3ـ وبالهلال يتحدد الصوم.
(2) واتضح أيضا أن المسلمين اتخذوا الهلال شعاراً ليكون في مقابل شعار الصليب عند المسيحيين، ونجمة داود عند اليهود. (فلماذا اتخذ محمد الهلال رمزا للإسلام؟)
(3) جاء في (دائرة المعارف البريطانية ج 1 ص 1057 و1058) "كان العرب في جنوب الجزيرة العربية يعبدون ثالوثا هو: (الإله القمر، والإلهة الشمس، وأشتار الإبن) وكان الإله الأكبر في هذا الثالوث هو الإله القمر. وكان الناس في كل الأنحاء يعتبرون أنفسهم ذريته".
(4) من هنا نستطيع أن نفسر استخدام الهلال والنجمة على قمم القباب والمآذن في المساجد