حضرتك بتغني وترك على نفسك بالكذب

تقول لنا

اقتباس
" تبرز رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى حاجته للخلاء ثم جاء فقرب له طعام فأكل ولم يمس ماء ".
ثم تكشف كذبك بقول :

اقتباس
اقرأوا بأنفسكم :

"إن النبي صلى الله عليه وسلم قضى حاجته من الخلاء . فقرب إليه طعام فأكل ولم يمس ماء . قال : وزادني عمرو بن دينار عن سعيد بن الحويرث ؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قيل له : إنك لم توضأ ؟ قال " ما أردت صلاة فأتوضأ " وزعم عمرو ؛ أنه سمع من سعيد بن الحويرث . "
وهذا دليل منك أن المقصود بالحديث الأول هو ماء الوضوء وليس ليستنجى أو ليغتسل يده ! لأننا قلنا من قبل أن الرسول يستجي مكان الإحداث ، لأنه كان يبتعد بمسافة عند الإحداث ، فكيف لا يستجي مكان الإحداث ؟

يالها من عقول ؟

ياعزيزي لا تطبق ما يحدث في بيتكم وكنائسكم على المسلمين ، فأنتم تتبولوا وتتبرزوا ثم تقفوا امام القس ، ونجد القس يعدل سروله بعدما تحرش بطفلة أو امرأة مسيحية كما كان يحدث مع برسوم المحرقي .

فهيهات هيهات ياعزيزي .

تقول :

اقتباس
سؤال يا مسلم :


ما حكم من يجامع زوجته ويعاشرها ثم لا يغتسل من الجنابة وينام بتلك الحالة ؟؟!!!
الرد :

لا 15:18
والمرأة التي يضطجع معها رجل اضطجاع زرع يستحمان بماء ويكونان نجسين الى المساء

أضحكتني

معاشرة الزوج لزوجته في الإسلام ليس بنجاسة ، فالنجاسة لديكم أنتم ، ففي المسيحية لا فارق بين الزنى والمعاشرة الزوجية .. الأثنين ينتج عنهم نجاسة

ألم أقل لك أنك تطبق نجاسة تعاليم المسيحية على الإسلام بجهل .

اقتباس
رسولك " الـــمحمد " كان يجامع ويضاجع نسوانه .. ثم ينام على حاله وهيئته من الجنابة وخروج المني , دون ان " يمس الماء " !!!

الا يؤدي هذا الى التهابات وامراض ..!؟
وما هي هذه الأمراض ؟

لا يعرف العلم إلا من جهله ياعزيزي .

لو كان المني يسبب أمراض لكانت أو المتضررين هي الزوجة ، ولو كان المني نجس لما نتج عنه تلقيح للبويض وحمل .

فلو كان المني نجس ... فأنت نجس .

هل لديك من العلم الحديث ما يذكر أن عدم الأغتسال من الجنابة لساعة من الزمن يسبب أمراض تناسلية للزوج والزوجة ياأبوجهل .
.

جاء في صحيح مسلم ( 739 ) عن السيدة عائشة رضي الله عنها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت : ( كان ينام أول الليل ويحيي آخره ، ثم إن كانت له حاجة إلى أهله قضى حاجته ثم ينام فإذا كان عند النداء الأول قالت : وثب فأفاض عليه الماء ، وإن لم يكن جنبا توضأ وضوء الرجل للصلاة ثم صلى الركعتين ) .
.
تم بفضل الله
.