اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجدي رجائي
ملخص الأصحاح: 1) عالم الشر سيخرب؛ 2) إذًا لنرجع إلى الله؛ 3) وليس للعالم الذي لا يخلص ولا ينفع.
تفسير هُلامي ، زئبقي بغرض الترويج لفكر لاهوتي .
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجدي رجائي
وقيدار = أشهر قبيلة في العرب وذكرت هنا بالنيابة
قد يستطيع هذا القس و من هم على شاكلته بشطحاتهم التدليس و التّلبيس على العرب لكن ليس على العجم !
صدق جلّ وعلا :
{ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا }
فما أشبه اليوم بالبارحة !!!!!
تفسير راشي لإشعياء 21 يكشف المستور:
اقتباس
the bows of the heroes of
the children of Kedar: Archers, for they
are like their forefather, (Ishmael,) about whom it is stated (Gen. 21: 2): “And he was an archer.”
نبوءة أو بشارة إشعياء هي عن
أبناء قيدار الذين كانوا رماة سهام مثل
جدّهم إسماعيل النبيّ عليه السلام .
ربما لا تعلم عزيزي أنّرسولنا الكريم

يرجع نسبه لقيدار بشهادة المراجع المسيحية - أدناه - و التي كتبها أناس مُلهمون و مسوقون بالروح القدس :
Schaff A Dictionary of the Bible
صفحة
494
كما ترى عزيزي فكل من راشي وقاموس كتابك المقدس قد غرّدا في تناغم تامّ مع مضمون الحديث الشريف أدناه :
خرَج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على قومٍ من أسلَمَ يتَناضَلونَ بالسوقِ ، فقال : ( ارموا بني إسماعيلَ ، فإنَّ أباكم كان راميًا ، وأنا معَ بني فلانٍ ) . لأحدِ الفريقَينِ ، فأمسَكوا بأيديهم ، فقال : ( ما لهم ) . قالوا : وكيف نَرمي وأنت معَ بني فلانٍ ؟ قال : ( ارموا وأنا معَكم كلِّكم ) .
الراوي : سلمة بن الأكوع | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 3507 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجدي رجائي
فكيف فني مجد قريش او قل في مدة سنة الاجير
الإجابة عزيزي أدناه ،
مجد قريش كأشهَر قبيلة عربية وثنية و كأكبر قوة عسكرية
مهيمنة أفل و مُرّغ في الوحل و التّراب و أصبح في خبر كان بعد
سنة واحدة فقط من الهجرة النبوية المُباركة :
إقرأ و إعتبر !!!
بعد نزول قوله تعالى : { أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير} (الحج:39)، ثم نزول الإذن بالقتال، أخذ رسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه في إعداد العدة وتجهيز القوة لمواجهة الكفر وأهله، وأراد المسلمون توجيه رسالة قوية إلى قريش من خلال حصارها سياسياً واقتصادياً، وأرادوا كذلك إشعار يهود المدينة ومنافقيها والأعراب بأن المسلمين أقوياء، وأن فترة الاستضعاف السابقة قد أدبرت.
وانطلاقاً من ذلك فقد بعث الرسول صلى الله عليه وسلم عدداً من السرايا والبعوث، لمتابعة تحركات قريش ونشاطاتها، فمن تلك السرايا التي بعثها رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل غزوة بدر الكبرى:
سرية سيف البحر
في شهر رمضان من السنة الأولى للهجرة، وبقيادة حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه، خرجت سرية سيف البحر، وكانت في ثلاثين رجلاً من المهاجرين، وكان ذلك أول لواء عقده رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان الهدف الأساسي من هذه السرية اعتراض عيرٍ لقريش جاءت من الشام، فيها أبو جهل بن هشام ومعه ثلاثمائة راكب من قريش، فالتقى المسلمون والمشركون عند سيف البحر من ناحية العيص - موضع على ساحل البحر الأحمر بطريق قريش إلى الشام -، واصطفوا للقتال لولا تدخل مُجدي بن عمرو الجهني ، وحيلولته دون ذلك، حيث إنه كان حليفاً للفريقين، فانفض الفريقان دون لقاء.
وعاد المسلمون بعد ذلك إلى المدينة دون خسائر، ولكنهم كسبوا المهارة, والدربة لسرايا وغزوات أخرى قادمة.
ويؤخذ من هذه السرية أن الموقف بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين مشركي قريش انتقل إلى الجانب العسكري، بعد أن كان دعويا يتخذ من العرض السلمي أسلوبا له، كما يؤخذ من هذه السرية أن مقابلة فئة قليلة لعدد كثير يفوق وهو ما حصل في تلك السرية، ينُبئ عن شجاعة نابعة من إيمان قوي، وعقيدة راسخة، وحب للقاء الله عز وجل.
سرية رابغ
وكانت في شوال من السنة الأولى للهجرة، بقيادة عبيدة بن الحارث بن المطلب ، وكان عدد المسلمين فيها نحو ستين رجلاً من المهاجرين ليس فيهم أنصاري، فالتقوا بأبي سفيان على بطن رابغ، وكان معه من الأعداء مائتي راكب وراجل، ، وترامى الفريقان بالنبل، وكان سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه أول من رمى بسهمٍ في سبيل الله، وانفضّ الفريقان بعد ذلك من غير قتال.
فكانت أول مواجهة عسكرية يلتقي فيها المسلمون لأعداء الله، ثم انسحب المؤمنون انسحابا قويا ومنظما كان له الأثر البالغ على المشركين.
سرية الخرار
وقعت في ذي القعدة منالسنة الأولى للهجرة ، وشملت عشرين راكباً بقيادة سعد بن أبي وقاص ، لاعتراض عيرٍ لقريش، فخرجوا مشاة يكمنون بالنهار، ويسيرون بالليل حتى وصلوا الخرَّار وهو موضع قرب الجحفة، فوجدوا العير قد مرت.
وكانت تلك السرايا في جملتها تهيئة للمسلمين، وإعداداً وتمهيداً مهماً لغزوة بدر الكبرى.وقد حققت تلكم والتحركات أهدافها، والتي من أهمها :-
- بسط هيبة الدولة في الداخل والخارج، فقد استطاعت تلك السرايا أن تلفت أنظار أعداء الدعوة والدولة الإسلامية إلى قوة المسلمين وقدرتهم على الجهاد.
- كانت السرايا بمثابة الإعداد العسكري لما يستقبله الصحابة من فتوحات وغزوات قادمة، وكانت السرايا شاهدا على إخراج جنود وقادة قامت على أيديهم نصرة هذا الدين .
- وكان الهدف الرئيس الذي تحقق، هو ضرب مركز العدو ( قريش )، حيث إنَّ قريشاً أدركت أنّ جانب المسلمين أصبح من المنعة بمكان ، وأنّ طريق تجارتها كذلك أصبح مهدداً من قِبَل المسلمين ، وأنّ عليها أن تفيء إلى رشدها وتذعن لأمر ربها ، أو على الأقل تمتنع من الوقوف في وجه تلك الدعوة المباركة الآخذة في الانتشار والقبول.
المصدر
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجدي رجائي
كما اني اري ايضا ان قريش بعد الاسلام قد ازدادت مجدا
لا تحرّف الكلم عن مواضعه عزيزي !
النبوءة تتحدّث عن مجد قريش
كقبيلة عابدة الأوثان و الذي
فنيَ ،
بليَ و
طواه النسيان !
إشعياء 42 : 8
أَنَا الرَّبُّ هَذَا اسْمِي وَ
مَجْدِي لاَ أُعْطِيهِ لِآخَرَ وَ
لاَ تَسْبِيحِي لِلْمَنْحُوتَاتِ.
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجدي رجائي
بل ان كلمة قريش اليوم هي مفخره لكل مسلم
قولكَ أعلاه هو إذكاء لعصبية الجاهلية .
إفتخارنا هو بإسلامنا العظيم
ككلّ و ليس بالإنتماء لقبيلة بعينها .
سؤال :
هل الإسلام العظيم يُختصر فقط في قبيلة قريش ؟؟؟
إن قلتَ لا فقد أجبتَ بإنصاف و إن قلتَ نعم فقد كذبتَ ليزداد مجد يسوع !
رومية 3 :7
فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ
بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟
فما قولك ؟؟
المفضلات