بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
لازلت لا تتعلم من سوابقك و تسفسط و تدلس ليزداد مجد بولسكل ما وضعته أنت حشو من مقدمة أسفار الأمثال حتى تدلس على أنّ سليمان هو الكاتب و لذلك لم تضع مصدرك بأن كلام أنطونيوس كان فى مقدمة الأسفار التي تتكلم عن جميع الأسفار بشكل عام و لم تكتفي بذلك بل إقتطعت الكلام
بالرغم أنّ المشاركة السابقة تكفي للرد عليك لكن لا مانع من التكرار
للنظر الى باقي الكلام
فى مشاركتى لم أعير أى إهتمام للكاتب وو ضحت لك النقاط المؤيده للرأي القائل بأنه كلام أجور لذلك إرجع الى المشاركة السابقةاقتباس13- كاتب سفر الأمثال:
كتب سليمان السفر كله فيما عدا الإصحاحين الأخيرين (30 ،31) لذلك فالسفر كله ينسب لسليمان. وسليمان هو الذي أعطاه الرب حكمة وفهمًا كثيرًا جدًا ورحبة قلب كالرمل الذي على شاطئ البحر. وفاقت حكمة سليمان جميع بني المشرق، وكل حكمة مصر، وكان أحكم من جميع الناس. وهذه الحكمة ملأته وأشبعته وفاضت منه علينا في هذا السفر. فجاء ترجمة عملية للحياة مع الله خلال السلوك العملي.
والإصحاح 30 منسوب إلى أجور بن متقية مسّا. ويُنْطَقْ أجور بن ياقة. وحيث أن كلمة أجور تعني الجامع وكلمة ياقة تعني مفيض بالحقائق قال بعض المفسرين أن أجور هو سليمان (الجامع) وياقة هو داود المملوء من روح الله وكانت مزاميره نبوات. ومسّا هي اسم سامي معناه حمل وهو ابن اسمعيل (تك14:25) وقد يكون هو أب لقبيلة أخذت اسمه قطنت شمال جزيرة العرب. ومنها أيضًا لموئيل ملك مسا والإصحاح 31 منسوب إلى لموئيل ومعنى اسمه "مكرس الله" وإذ لا يعرف ملك بهذا الاسم ظن بعض المفسرين أنه اسم آخر لسليمان وظن آخرين أنه ملك آخر لقبيلة مسّا.
وإذا فهمنا بحسب رأي بعض المفسرين أن أجور ولموئيل هما أسماء رمزية لسليمان يكون سليمان هو كاتب السفر كله. وعمومًا فالسفر ينسب لسليمان فهو كاتب معظم السفر.
شرح الكتاب المقدس - القس أنطونيوس فكري تفسير سفر الأمثال - المقدمة
حتى المفسر الذي تستشهد به ليس متأكد مَن الكاتب !
لايوجد أي علاقة بين النص الذي يقول
"إني أبلد من كل إنسان وليس لي فهم إنسان ولم اتعلم الحكمه ولم أعرف معرفة القدوس "
و بين النص التالي لتقول أنه يصف الأب و الأبن بالله القدوس
طبعاً الرد على تعليقك السابق تجده فى الصورة التالية
و لم تعلق أيضاً على هذا الكلام
لاحظ أنّ النص أمثال 4:30 الذي تستشهد به على صعود الأبن خطاء لأن النص يتضح منه أنّ الذى صعد ونزل عائدة على الأب ( ما إسمه ) و ليس على الأبن ( و ما إسم إبنه ) ومع العلم أنّ النص لم يصرح بأن هذا الأب هو الله ولم يصرح أيضاً بأن هذا الأبن هو الله و لم يذكر شيئ عن الروح القدس
فكيف تقول أنّ هذا النص دليل على التثليث !؟
و مع ذلك فإيليا صعد أيضاً الى السماء
أصحاح 2 من سفر ملوك ثاني
11 وَفِيمَا هُمَا يَسِيرَانِ وَيَتَكَلَّمَانِ إِذَا مَرْكَبَةٌ مِنْ نَارٍ وَخَيْلٌ مِنْ نَارٍ فَصَلَتْ بَيْنَهُمَا، فَصَعِدَ إِيلِيَّا فِي الْعَاصِفَةِ إِلَى السَّمَاءِ.
راجع نص يوحنا الذي يقول
(يوحنا 13:3) ليس أحد صعد إلي السماء إلا الذي نزل من السماء إبن الإنسان الذي هو في السماء
و ما دام إيليا صعد يبقى أكيد نزل لأن نص يوحنا يستثنى من الصعود النازلين بمعنى كل من صعد نزل
هو بأي كلام يتقال و خلاص أنت مطلوب منك إثبات موضع الروح القدس من النص هاتقول لا يمكن تصور وجود الأب ( لا يوجد ذكر لللآب ) بدون الروح القدس طب النص لم يذكر أي شيئ عن الروح القدس و بعدين الحياة صفة و الكلام صفة لكن على حسب معتقدكم الآب شخص و الأبن شخص و الروح القدس شخص و كل شخص مستقل عن الأخر
باقي تعليقك زي ما انت عارف حشو
المفضلات