جـــــزاك الله خيــــــراً أخي الحبيــــــب
جـــــزاك الله خيــــــراً أخي الحبيــــــب
لندع بطرس يعرفنا من هو المسيح ؟
Acts:2:22 ايها الرجال الاسرائيليون اسمعوا هذه الاقوال.يسوع الناصري رجل قد تبرهن لكم من قبل الله بقوات وعجائب وآيات صنعها الله بيده في وسطكم كما انتم ايضا تعلمون. (SVD)
( لايمكن للمخلوق أن يلد الخالق )
من أسباب إسلام الشماس السابق "جمال أرمانيوس"
وخيرا جزاكم أخي الحبيب ،،
------------------
وجب التنويه لما هو آت :
حبل أم النور من الرّوح القدس تمّ وهي على ذمة زوج ----> الكهل التسعيني يوسف الذي أكلت نارُ الشكّ قلبَه .
متى 1 : 19
أَمَّا وِلاَدَةُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فَكَانَتْ هكَذَا: لَمَّا كَانَتْ مَرْيَمُ أُمُّهُ مَخْطُوبَةً لِيُوسُفَ، قَبْلَ أَنْ يَجْتَمِعَا، وُجِدَتْ حُبْلَى مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.
من تفسير بنيامين بنكرتن نقرأ :
بقلم المفسّر وليم ماكدونالد نقرأ :اقتباس«مخطوبة ليوسف قبل أن يجتمعا» (عدد 18) كانت الخطبة عند بني إسرائيل زواجًا بغير اجتماع. وبعد فترة قصيرة كانت تُقام حفلة العرس لتتميم الزواج (انظر تكوين 55:24؛ قضاة 8:14).
اقتباسحتى يوسف أيضًا لم يكن يعرف حقيقة الأمر بالنسبة لوضع مريم. وربّما كان غاضبًا على خطيبته لسببين: أولاً، لخيانتها له، بحسب الظاهر. وثانيًا، لأنْ لا مفرّ من اتهامه شخصيًا بالمشاركة في الموضوع، على الرغم من براءته. ثمّ إنّ محبته لمريم ورغبته في العدالة دفعاه لأن يتّخذ قرارًا بفسخ الخطبة بالطلاق السرّي. لقد كان راغبًا في تجنّب العار العلني الذي يصاحب عادة موقفًا كهذا.
طيب ،،
الرّوح القدُس - الله - تزوج من أمّ النور و أقام علاقة جسدية معها و هي على ذمة زوج ثان - الكهل التسعيني يوسف النجار -
ألا يُدخل كلّ هذا أمّ النور في خانة الزّنى ؟؟؟؟
هذا قول الكتاب الذي أنصف مريم العذراء أيّما إنصاف :
وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَىٰ مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا
النساء :156
موضوع للإستزادة :
نسف شبهة مَن قال لله صاحبة [ زوجة / عروس ] و ولدا ؟
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 01-11-2015 الساعة 11:48 AM سبب آخر: إضافة أقتباس ومرفق
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات