اقل ما يقال في هذه المشاركة: هروب
ساعيد ذكر ما طرحته لاخر مرة (مع اني اعلم انك لن تجيب )
:موافقة النصارى لنا في الكذب في الحرب او الخوف من القتل :
1. قصة ابراهيم في العهد القديم
سفر التكوين 12:
11وحدث لما قرب أن يدخل مصر أنه قال لساراي امرأته: إني قد علمت أنك امرأة حسنة المنظر
12 فيكون إذا رآك المصريون أنهم يقولون: هذه امرأته. فيقتلونني ويستبقونك
13 قولي إنك أختي، ليكون لي خير بسببك وتحيا نفسي من أجلك
14 فحدث لما دخل أبرام إلى مصر أن المصريين رأوا المرأة أنها حسنة جدا
ماذا تقول الم يفعل هذا ابراهيم تورية و مخافة من القتل !!!!
2. قصة راحاب :
فارسل يشوع بن نون من شطّيم رجلين جاسوسين سرّا قائلا اذهبا انظرا الارض واريحا.فذهبا ودخلا بيت امرأة زانية اسمها راحاب واضطجعا هناك.
فقيل لملك اريحا هوذا قد دخل الى هنا الليلة رجلان من بني اسرائيل لكي يتجسّسا الارض.
فارسل ملك اريحا الى راحاب يقول اخرجي الرجلين اللذين أتيا اليك ودخلا بيتك لانهما قد أتيا لكي يتجسّسا الارض كلها
فاخذت المرأة الرجلين وخبّأتهما وقالت نعم جاء اليّ الرجلان ولم اعلم من اين هما.
وكان نحو انغلاق الباب في الظلام انه خرج الرجلان.لست اعلم اين ذهب الرجلان.اسعوا سريعا وراءهما حتى تدركوهما:
واما هي فاطلعتهما على السطح ووارتهما بين عيدان كتان لها منضّدة على السطح.
( يشوع 2/1 – 6 )
يقول بولس في العبرانيين الاصحاح 11 : 31
2. مكر بولس و خداعه و اعترافه بهذا :بالايمان راحاب الزانية لم تهلك مع العصاة اذ قبلت الجاسوسين بسلام
3. تبرؤ بطرس من المسيح :
بطرس يتبرا من المسيح :
انجيل يوحنا الاصحاح 13:
36 قَالَ لَهُ سِمْعَانُ بُطْرُسُ: «يَا سَيِّدُ، إِلَى أَيْنَ تَذْهَبُ؟» أَجَابَهُ يَسُوعُ: «حَيْثُ أَذْهَبُ لاَ تَقْدِرُ الآنَ أَنْ تَتْبَعَنِي، وَلكِنَّكَ سَتَتْبَعُنِي أَخِيرًا».
37 قَالَ لَهُ بُطْرُسُ: «يَا سَيِّدُ، لِمَاذَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَتْبَعَكَ الآنَ؟ إِنِّي أَضَعُ نَفْسِي عَنْكَ!».
38 أَجَابَهُ يَسُوعُ: «أَتَضَعُ نَفْسَكَ عَنِّي؟ اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: لاَ يَصِيحُ الدِّيكُ حَتَّى تُنْكِرَنِي ثَلاَثَ مَرَّاتٍ.
ثم نجد في لوقا الاصحاح 22:
54 فَأَخَذُوهُ وَسَاقُوهُ وَأَدْخَلُوهُ إِلَى بَيْتِ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ. وَأَمَّا بُطْرُسُ فَتَبِعَهُ مِنْ بَعِيدٍ.
55 وَلَمَّا أَضْرَمُوا نَارًا فِي وَسْطِ الدَّارِ وَجَلَسُوا مَعًا، جَلَسَ بُطْرُسُ بَيْنَهُمْ.
56 فَرَأَتْهُ جَارِيَةٌ جَالِسًا عِنْدَ النَّارِ فَتَفَرَّسَتْ فيهِ وَقَالَتْ: «وَهذَا كَانَ مَعَهُ!».
57 فَأَنْكَرَهُ قَائِلاً: «لَسْتُ أَعْرِفُهُ يَا امْرَأَةُ!»
58 وَبَعْدَ قَلِيل رَآهُ آخَرُ وَقَالَ: «وَأَنْتَ مِنْهُمْ!» فَقَالَ بُطْرُسُ: «يَا إِنْسَانُ، لَسْتُ أَنَا!»
59 وَلَمَّا مَضَى نَحْوُ سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ أَكَّدَ آخَرُ قَائِلاً: «بِالْحَقِّ إِنَّ هذَا أَيْضًا كَانَ مَعَهُ، لأَنَّهُ جَلِيلِيٌّ أَيْضًا!».
60 فَقَالَ بُطْرُسُ: «يَا إِنْسَانُ، لَسْتُ أَعْرِفُ مَا تَقُولُ!». وَفِي الْحَالِ بَيْنَمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ صَاحَ الدِّيكُ.
61 فَالْتَفَتَ الرَّبُّ وَنَظَرَ إِلَى بُطْرُسَ، فَتَذَكَّرَ بُطْرُسُ كَلاَمَ الرَّبِّ، كَيْفَ قَالَ لَهُ: «إِنَّكَ قَبْلَ أَنْ يَصِيحَ الدِّيكُ تُنْكِرُنِي ثَلاَثَ مَرَّاتٍ».
62 فَخَرَجَ بُطْرُسُ إِلَى خَارِجٍ وَبَكَى بُكَاءً مُرًّا.
الحالة الثانية : الكذب على الزوجة
كلام شنودة :(نفسه الذي استشهدت به)
الحالة الثالثة : الكذب للاصلاح في السلم (مع الحالتين السابقتين ) من كلام علماءك :
يقول القديس يوحناالذهبي الفم
” إذا بحثت في تاريخ قادة الحرب منذ القدم, تجد ان الذين برزوا ووصلوا ذروة المجد, تجدهم هؤلاء القادة حققوا معظم انتصاراتهم بالحيلةالحربية, والفتوحاتعن طريق الخداع يمتدح أكثر الحرب المفتوحه
( الكتاب الأول, ص( 36 – 37 )
يري القديس يوحناالذهبي الفم
ان الحالات التي يباح فيها الكذب تمتد إلي الأصدقاءوأفراد الأسرة وذلك في أمور الدنيا والدين يقول القديس انالكذب يجوز في معاملة الزوج لزوجته الزوجة مع زوجها, الابن مع الأب بين الأصدقاء وكذلك الأطفال مع الوالدين
(الكتاب الأول, ص 37
ويعلق القديس يوحنا علي ما استشهد به وبقول
” انه أمر خير أن يستخدم هذا النوع من الخداعليس فقط في الحرب مع الأعداء بل وفي السلم ومع أعز الأصدقاء, والفائدةتعود علي الخادع والمخدوع ”
(الكتاب الأول, ص 37
مخالفة النصارى لنا :
1. الكذب لنشر االمسيحية جائز :
فى روميه 7:3
فانه ان كان صدق الله قد ازداد بكذبى لمجده فلماذا ادان انا بعد كخاطىء
رسالة بولس الاولى الى اهل كورنثوس الاصحاح 9:
18 فما هو أجري؟ إذ وأنا أبشر أجعل إنجيل المسيح بلا نفقة، حتى لم أستعمل سلطاني في الإنجيل
19 فإني إذ كنت حرا من الجميع، استعبدت نفسي للجميع لأربح الأكثرين
20 فصرت لليهود كيهودي لأربح اليهود. وللذين تحت الناموس كأني تحت الناموس لأربح الذين تحت الناموس
21 وللذين بلا ناموس كأني بلا ناموس - مع أني لست بلا ناموس لله، بل تحت ناموس للمسيح - لأربح الذين بلا ناموس
22 صرت للضعفاء كضعيف لأربح الضعفاء. صرت للكل كل شيء، لأخلص على كل حال قوما
23 وهذا أنا أفعله لأجل الإنجيل، لأكون شريكا فيه
رسالة كورنثوس الثانية الاصحاح 12 :16:
فَلْيَكُنْ. أَنَا لَمْ أُثَقِّلْ عَلَيْكُمْ، لكِنْ إِذْ كُنْتُ مُحْتَالاً أَخَذْتُكُمْ بِمَكْرٍ!
المفضلات