اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو طارق مشاهدة المشاركة

أن يكون كتبة الأناجيل لا علاقة لهم بروح القدس ولم يسوقهم ولم يلهمهم شيئا من ذلك
عندها يكون الخطأ خطأ الكتبة فيتبرأ روح القدس منها وهذا ما أميل إليه

بعد كل هذا أقول ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه ؟

كذلك أكون شاكرا لمن يصوبني إن كنت مخطئا فليس أحد صالح إلا واحد وهو الله والحق أحق أن يتبع

هذا والله هو الموفق والهادي إلى سواء السبيل

أخوكم أبو عماد في حراس العقيدة - أبو طارق في أتباع المرسلين
السلام عليكم ورحمة الله أبوطارق

إن العدد هو الطريقة القياسية الوحيدة اللتي لاتحتمل التغيير مها كانت طرق ترجمتها فالعدد واحد عند العربي يعني واحد عند الياباني يعني واحد عند المكسيكي وهكذا

والأعداد هي أساس علم الرياضيات وعلم القياس

فإذا إنتفت دلالة العدد دمر العلم

وهكذا فإن لم يكن للعدد دلالة واضحة لم يعد لذكره قيمة وعلى هذا فلا يكون من داعي لذكر رقم إن لم يكن له معنى قياسي



وهذا مايخالف الطبيعة على مختلف عصورها وثقافاتها


لذا فإن ماقمت بسرده من إختلافات بينة هي حجة على ماورد في الكتاب المقدس للمسيحيين واللذي نعلم يقينا أنه قد طاله التحريف لقوله تعالى:

( من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه) [المائدة: 13]

( ومن الذين هادوا سماعون للكذب سماعون لقوم ءاخرين لم يأتوك يحرفون الكلم من بعد مواضعه ) [المائدة : 41]


هذا والعلم عند الله