اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heartcry مشاهدة المشاركة
معنى الزواني والفجار يسبقونكم الى ملكوت الله : اي ان طريق الايمان بالله مفتوح الى كل خليقة الله ..ويعني مثلا اذا كانت امى فاجرة وتابت ثم امنت بالله في هذه الحاله ستسبق غيرها الغير فاجرة او الغير زانية مثلا وايمانها سطحي اي فاترة بالايمان لاحارة ولاباردة كما يقول الله على لسان يوحنا في سفر الرؤيا ليتك كنت حارا اوباردا ..لانك لست حارا اوباردا انا مزمع ان اتقيأك من فمي . وهذا هو معنى الزواني يسبقونكم . لماذا قلت لكم انتم تتصيدون بالماء العكر ؟ لانكم لاتؤمنون بالكتاب المقدس وفي نفس الوقت تريدون ان تفسروه على هواكم ### . اشكر الله لاني اعلم بمن امنت .
بصّ عزيزي ،
الصفقة أو الــ deal اللي بينكم و بين معبودكم نجد لها أثرا في مرقس 16 : 16
مَنْ آمَنَ وَاعْتَمَدَ خَلَصَ

يعني يمكن يكون الواحد - أعوذ بالله - "لوطيا / شاذا " و يكفيه إنو يؤمن بيسوع و يعتمد ، وهُبّااااااااا الملكوت مفتوح أمامه على مصراعيه حتى ولو بقي على لوطيته !!!

إقرأ يا نصراني :
[ ما أصعب على نفس هؤلاء المؤتمنين على كلمة الله أن يتركوا الكراسي - بسبب عدم إيمانهم بالحق - للعشّارين والزواني الذين سبقوهم إلى ملكوت الله بالإيمان ]

تفسير تادرس يعقوب .

وسؤال للضيف :

كيف تقبل على نفسك أن تعبد إلها من نسل المومسات و الزواني ( ثامار- راحاب- راعوث ) ؟؟؟؟