اخى الفاضل افضل ان نتحاور حجه بحجه وليس انت وانا فان كنت تتكلم عن شئ ما فاتنى به بدليل يعضد موقفك بمعنى اتتنى بمفسر ياكد كلامكاقتباسيا زميلي اي سيف السف على عنقك انت وانت من تحاول التهرب والتعلق بقشه
انا قلت الك ان ما اورده الموقع انه هناك رعاه اخرين صالحين وهذا يوكد ان داود كان راعي صالح بالمعنى الديني
وليس راعي اغنام كما ادعيت انت ارجو الاجابه على ما يلي
اول انت قلت ان المقصود بان داود راعي صالح هو راعي الاغنام .... اين ورد ذلك في تفسير موقع تكلا ؟
ان كل التفسير الموجود يؤكد ان هناك رعاه صالحين اخرين نعم ام لا؟
ثانيه قلت لك انه لم يرد في تفسير الموقع اي اساس او حجه للتفرقه بين معنى راعي للمسيح وباقي البشر فياليتك ان تاتي لي بالاساس
فهل ستاتي به ام لا ؟
على كل اليك ما كتبه الموقع
كي يكون شاهد عليك
فلما لم تتكلم عن يقول عن السيد المسيح: "كنتم كخراف ضالة. لكنكم رجعتم الآن إلى راعى نفوسكم وأسقفها" (1بط 2: 25)اقتباسوهي اهم نقطه تنطبق عليكماقتباسإن الحرف يقتل (2كو3: 6) وما أخطر استخدام الآية الواحدة في تفسير الكتاب..
إن السيد المسيح الذي قال: "أنا هو الراعي".. قال للقديس بطرس الرسول: "ارع غنمي.. ارع خراف" (يو 21 : 15 – 17)، مكررًا لقب الرعاية لبطرس ثلاث مرات..
وبطرس الرسول الذي يقول عن السيد المسيح: "كنتم كخراف ضالة. لكنكم رجعتم الآن إلى راعى نفوسكم وأسقفها" (1بط 2: 25)، هو نفسه يقول للرعاة في نفس الرسالة: "ارعوا رعية الله التي بينكم نظارًا (أو أساقفة) لا عن اضطرار بل باختبار" (1بط 5: 4). و القديس بولس الرسول يقول لأساقفة أفسس: "احترزوا إذن لأنفسكم ولجميع الرعية التي لأقامكم الروح القدس فيها أساقفة، لترعوا كنيسة الله التي أقتناها بدمه" (أع 20: 28).
وعن ارعوا رعية الله التي بينكم نظارًا (أو أساقفة) لا عن اضطرار بل باختبار" (1بط 5: 4).
طبعا تهرب منها
المسيح هو الراعي بطبيعته. وهم رعاة بتكليف منه،اقتباس-ها نحن نرى أن لقب الراعي، أطلق على المسيح وعلى الرسل والأساقفة. ولكنه للمسيح بمعنى، وللرعاة من البشر بمعنى آخر.
المسيح هو الراعي بطبيعته. وهم رعاة بتكليف منه، كمجرد وكلاء الله (تى 1: 7). المسيح هو الراعي للكل، حتى للرعاة أنفسهم. ولذلك هو "راعى الرعاة". الكاهن يرعى شعبه، شعب المسيح هو معهم واحد من خرافه.. ولذلك يقول القديس بطرس عن السيد المسيح إنه: " رئيس الرعاة". (انظر المزيد عن مثل هذه الموضوعات هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). أما الرعاة فيقول لهم: "صائرين أمثلة للرعية. ومتى ظهر رئيس الرعاة، تنالون إكليل المجد الذي لا يبلى" (5: 3، 4).
طبعا واضحه هذه الكلمه فان كانت عندك امانه كنت تكلمت عنها لكنك تبحث وفي فكره الضغينه لذا تسقط
اما الرد المفحم ما قاله رب المجد يسوع المسيح
فالفرق انه رئيس رعاه ةهم رعاه مكــــــــــــــلفون من قبله او بامر منهاقتباس"صائرين أمثلة للرعية. ومتى ظهر رئيس الرعاة، تنالون إكليل المجد الذي لا يبلى" (5: 3، 4
فهو الرئـــــــــــــــــيس وهم مساعدين
اما بخصوص قولك انى تكلمت انه رعاة غنم فللاسف أحب دائما ان ابدا من الصفر او ببطئ رحمة بالمتحاور على امل انى اتحاور مع دارس لكن للاسف لا اجد اي محاوله للفهم لذا دخلت معك في صلب الموضوع اي حسب طلبك موقع تكلا هيمانوت الحبشي الذي تصول وتجول
كن موضوعيا وتحاور بالمنطق فقد تعبت من شعوري انني اتكلم مع شخص غير ملم فان كنت غير ذلك ضع براهينك ونتحاور فيها
اعتقد انتهى
المفضلات