صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

النتائج 1 إلى 10 من 303

الموضوع: صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    1,863
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    21-08-2025
    على الساعة
    10:50 AM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    و به نستعين




    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة

    هل قرأت ما قمت بكتابته أنا ؟؟
    سأكرر ما قيل بالقرآن الكريم .

    فدلاهما بغرور فلما ذاقا الشجرة بدت لهما سوآتهما وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة وناداهما ربهما ألم أنهكما عن تلكما الشجرة وأقل لكما إن الشيطان لكما عدو مبين .
    النتيجة أن هنالك شيء تغير بطبيعتهما أي انهما قبل أقل الثمرة لم تكن باينة لهم سيئاتهم وبعد أكل الثمرة بانت سيئاتهما وأخفوها بأوراق الشجر .
    أياً كان معنى بدت لهما سوآتهما .. أمعنى روحي أو جسدي ولكن تغيرت طبيعتهما .
    ﴿ وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ . فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ﴾ ‏(‏ البقرة‏:36,35).
    كان العقاب لما فعلوه أن الله اسقطهم من الجنة الى حين وليس للأبد كما يوضح في قوله ِإلَى حِينٍ .
    (تغيير الطبيعة , والخروج من الجنة , والشقاء )


    نعيد السؤال :
    اليوم أنا كآدم قبل معصية الله ؟؟ ... أو كآدم بعد معصية الله ؟؟
    سؤالك خطاء لأن أدم حالة خاصة وذريته حالة خاصة أدم دخل الجنة أياً كانت وخرج منها نحن لم ندخل جنة أدم لنخرج منها
    { وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون ( 30 ) } البقرة

    الجميع تساوى لأن الفترة التى قضاها أدم فى الجنة كأن لم تكن

    {وناداهما ربهما ألم أنهكما عن تلكما الشجرة وأقل لكما إن الشيطان لكما عدو مبين * قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين} (الأعراف:22-23). وقال سبحانه: {فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم} (البقرة:37). وقال عز من قائل: {ثم اجتباه ربه فتاب عليه وهدى} (طه:122) .

    فأدم و ما حدث له قدره الله قبل أن يخلقه ثم تساوى الجميع فى كل شئ ( البيئة و الإغواء و تلقى الرسالة و ... إلخ ) فلا يوجد ظلم

    فلا يوجد علاقة بمعصية أدم لأن هذا كان إختبار لأدم وحده و ما حدث من تغير هو مقدر من الله لجميع بنى أدم و أجبتك بذلك فى مشاركاتى السابقة بالآيات والحديث فالذى يفرق فقط العمل ليس الشكل وليس المكان

    { كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ ( 38 ) }
    المدثر

    { تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ( 1 )الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ ( 2 ) } الملك
    { وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ( 56 ) مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ ( 57 ) } الذاريات

    { قال اهبطا منها جميعا بعضكم لبعض عدو فإما يأتينكم مني هدى فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى } (طه:123).
    { وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ ( 61 ) } هود

    حاج موسى آدم ، فقال له : أنت الذي أخرجت الناس من الجنة بذنبك وأشقيتهم ، قال : قال آدم : يا موسى أنت الذي اصطفاك الله برسالته وبكلامه ، أتلومني على أمر كتبه الله علي قبل أن يخلقني ، أو قدره علي قبل أن يخلقني ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فحج آدم موسى

    الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4738 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


    سأوضح إجابة سؤالك أكثر
    أنت لست كأدم لا قبل المعصيه و لا بعد المعصية و الدليل لأنك تقارن شكل و مكان
    مثلاً أنت تلبس ملابس معينة و أدم كان يتغطى بورق الشجر
    أدم كان يسير على قدمه و أنت تركب السيارة
    هل بذلك أدم يطلب أن يتساوى بك
    أو هل يصح أن أسألك !؟
    هل أنت كأدم عند بداية نزوله أو أنت كأدم اليوم !؟

    أما إذا إعتبرت أنك كأدم بعد المعصية فهذا شأنك
    فنحن كمسلمين لا يفرق معنا نحن كأدم قبل المعصية أم كأدم بعد المعصية لأن الجميع فى إبتلاء الغنى الذى يعيش فى رفاهية و الفقير الذى يعيش فى كد الجميع فى إبتلاء نتبع أوامر الله ما إستطاعنا
    و نعصى الله و نستغره و نتوب إليه كما أمرنا ونرجو رحمته ليدخلنا جنته

    كانت هذه الإجابة الإسلامية



    كتابك ذكر سبب خلق الإنسان هكذا

    سفر التكوين 1
    26 وَقَالَ اللهُ: «نَعْمَلُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا كَشَبَهِنَا، فَيَتَسَلَّطُونَ عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى الْبَهَائِمِ، وَعَلَى كُلِّ الأَرْضِ، وَعَلَى جَمِيعِ الدَّبَّابَاتِ الَّتِي تَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ».
    27 فَخَلَقَ اللهُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِهِ. عَلَى صُورَةِ اللهِ خَلَقَهُ. ذَكَرًا وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ.
    28 وَبَارَكَهُمُ اللهُ وَقَالَ لَهُمْ: «أَثْمِرُوا وَاكْثُرُوا وَامْلأُوا الأَرْضَ، وَأَخْضِعُوهَا، وَتَسَلَّطُوا عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى كُلِّ حَيَوَانٍ يَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ».
    29 وَقَالَ اللهُ: «إِنِّي قَدْ أَعْطَيْتُكُمْ كُلَّ بَقْل يُبْزِرُ بِزْرًا عَلَى وَجْهِ كُلِّ الأَرْضِ، وَكُلَّ شَجَرٍ فِيهِ ثَمَرُ شَجَرٍ يُبْزِرُ بِزْرًا لَكُمْ يَكُونُ طَعَامًا.
    30 وَلِكُلِّ حَيَوَانِ الأَرْضِ وَكُلِّ طَيْرِ السَّمَاءِ وَكُلِّ دَبَّابَةٍ عَلَى الأَرْضِ فِيهَا نَفْسٌ حَيَّةٌ، أَعْطَيْتُ كُلَّ عُشْبٍ أَخْضَرَ طَعَامًا». وَكَانَ كَذلِكَ.
    31 وَرَأَى اللهُ كُلَّ مَا عَمِلَهُ فَإِذَا هُوَ حَسَنٌ جِدًّا. وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْمًا سَادِسًا.


    وذكر كتابك أيضاً أنّ سبب خروج أدم
    هكذا

    سفر التكوين 3
    22 وَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ: « هُوَذَا الإِنْسَانُ قَدْ صَارَ كَوَاحِدٍ مِنَّا عَارِفًا الْخَيْرَ وَالشَّرَّ. وَالآنَ لَعَلَّهُ يَمُدُّ يَدَهُ وَيَأْخُذُ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ أَيْضًا وَيَأْكُلُ وَيَحْيَا إِلَى الأَبَدِ ».
    23
    فَأَخْرَجَهُ الرَّبُّ الإِلهُ مِنْ جَنَّةِ عَدْنٍ لِيَعْمَلَ الأَرْضَ الَّتِي أُخِذَ مِنْهَا.


    و أتحداك أن تُجيبنى على أسئلتى التالية

    السؤال الأهم : بعد الفداء المزعوم
    أنت كأدم قبل معصية الله ؟؟ ... أو كأدم بعد معصية الله ؟؟
    بل فى يوم الدينونة هل الكل سيرجع الى الله !؟ الإجابة بالطبع لا و بينت لك حالة مَن يؤمن بيسوع و يقول لأخية يا أحمق و يدخل نار جهنم

    إنجيل متى 5: 22
    وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَغْضَبُ عَلَى أَخِيهِ بَاطِلاً يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْحُكْمِ، وَمَنْ قَالَ لأَخِيهِ: رَقَا، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْمَجْمَعِ، وَمَنْ قَالَ: يَا أَحْمَقُ، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ نَارِ جَهَنَّمَ.

    فما هى فائدة الفداء !؟
    عندما يذهب الذى يقول يا أحمق الى النار و لا يرجع الى الله وهو على حسب النص مؤمن بيسوع .

    فلماذا لم يرجع الى الجنة الذى يقول يا أحمق بعد الفداء المزعوم !؟


    فلاذال الذرية تموت جسدياً وروحياً عن الله بعد الفداء المزعوم و لم يرجع أحد مثل أدم قبل المعصية بل يوم الدينونة سيموت أيضاً ذرية عن الله بدخولهم نار جهنم مع إيمانهم بالفداء المزعوم على حسب كتابكم و إيمانكم

    ليس هذا فقط بل إنّ يسوع عندكم مثله مثل أدم بعد المعصية أى حدث له نفس التغيرات التى حدثت لأدم عاش على الأرض و أكل وشرب ونام و أخرج ما أكل و شرب أى أنه بمفهومكم ورث العقاب
    إذن بمفهومكم أيضاً لا يصلح للفداء


    فلماذا لم يكون يسوع مثل أدم قبل المعصية !!!؟؟؟



    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 01-04-2014 الساعة 12:54 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون

    راجع الموضوع التالي


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    539
    الدين
    المسيحية
    آخر نشاط
    06-02-2017
    على الساعة
    03:55 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب الثاقب. مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    و به نستعين





    سؤالك خطاء لأن أدم حالة خاصة وذريته حالة خاصة أدم دخل الجنة أياً كانت وخرج منها نحن لم ندخل جنة أدم لنخرج منها
    { وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون ( 30 ) } البقرة

    الجميع تساوى لأن الفترة التى قضاها أدم فى الجنة كأن لم تكن

    {وناداهما ربهما ألم أنهكما عن تلكما الشجرة وأقل لكما إن الشيطان لكما عدو مبين * قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين} (الأعراف:22-23). وقال سبحانه: {فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم} (البقرة:37). وقال عز من قائل: {ثم اجتباه ربه فتاب عليه وهدى} (طه:122) .

    فأدم و ما حدث له قدره الله قبل أن يخلقه ثم تساوى الجميع فى كل شئ ( البيئة و الإغواء و تلقى الرسالة و ... إلخ ) فلا يوجد ظلم

    فلا يوجد علاقة بمعصية أدم لأن هذا كان إختبار لأدم وحده و ما حدث من تغير هو مقدر من الله لجميع بنى أدم و أجبتك بذلك فى مشاركاتى السابقة بالآيات والحديث فالذى يفرق فقط العمل ليس الشكل وليس المكان

    { كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ ( 38 ) }
    المدثر

    { تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ( 1 )الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ ( 2 ) } الملك
    { وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ( 56 ) مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ ( 57 ) } الذاريات

    { قال اهبطا منها جميعا بعضكم لبعض عدو فإما يأتينكم مني هدى فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى } (طه:123).
    { وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ ( 61 ) } هود

    حاج موسى آدم ، فقال له : أنت الذي أخرجت الناس من الجنة بذنبك وأشقيتهم ، قال : قال آدم : يا موسى أنت الذي اصطفاك الله برسالته وبكلامه ، أتلومني على أمر كتبه الله علي قبل أن يخلقني ، أو قدره علي قبل أن يخلقني ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فحج آدم موسى

    الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4738 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


    سأوضح إجابة سؤالك أكثر
    أنت لست كأدم لا قبل المعصيه و لا بعد المعصية و الدليل لأنك تقارن شكل و مكان
    مثلاً أنت تلبس ملابس معينة و أدم كان يتغطى بورق الشجر
    أدم كان يسير على قدمه و أنت تركب السيارة
    هل بذلك أدم يطلب أن يتساوى بك
    أو هل يصح أن أسألك !؟
    هل أنت كأدم عند بداية نزوله أو أنت كأدم اليوم !؟

    ياريت ترجع تقرا يلي كاتبه كله .. وإذا مافي إجابة لا تجب .. إجابتك بهذه الطريقة مضيعة للوقت .


    اقتباس

    أما إذا إعتبرت أنك كأدم بعد المعصية فهذا شأنك
    فنحن كمسلمين لا يفرق معنا نحن كأدم قبل المعصية أم كأدم بعد المعصية لأن الجميع فى إبتلاء الغنى الذى يعيش فى رفاهية و الفقير الذى يعيش فى كد الجميع فى إبتلاء نتبع أوامر الله ما إستطاعنا
    و نعصى الله و نستغره و نتوب إليه كما أمرنا ونرجو رحمته ليدخلنا جنته

    كانت هذه الإجابة الإسلامية
    أنا لا أعتبر ولكن القرآن الكريم هو من يخبرني أنني لستُ كأدم قبل المعصية ..و إنما آدم أورثني معصيته .
    والدليل أنني بالأرض .. أنني أجوع .. أن طبيعتي كطبيعة آدم بعد المعصية ... عندك بالقرآن ما ينفي هذه الأمور تفضل بها .
    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 01-04-2014 الساعة 12:56 PM سبب آخر: تعديل الإقتباس

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    1,863
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    21-08-2025
    على الساعة
    10:50 AM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    و به نستعين


    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة

    ياريت ترجع تقرا يلي كاتبه كله .. وإذا مافي إجابة لا تجب .. إجابتك بهذه الطريقة مضيعة للوقت .


    أنا لا أعتبر ولكن القرآن الكريم هو من يخبرني أنني لستُ كأدم قبل المعصية ..و إنما آدم أورثني معصيته .
    والدليل أنني بالأرض .. أنني أجوع .. أن طبيعتي كطبيعة آدم بعد المعصية ... عندك بالقرآن ما ينفي هذه الأمور تفضل بها .
    فلت لك نحن مخلوقين للأرض مباشرتاً فلم يقل الله إنى جاعل فى الجنة خليفة
    { وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون ( 30 ) } البقرة

    حاج موسى آدم ، فقال له : أنت الذي أخرجت الناس من الجنة بذنبك وأشقيتهم ، قال : قال آدم : يا موسى أنت الذي اصطفاك الله برسالته وبكلامه ، أتلومني على أمر كتبه الله علي قبل أن يخلقني ، أو قدره علي قبل أن يخلقني ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فحج آدم موسى
    الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4738 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


    أنت الذى تضيع الوقت بكلام فارغ لا يعنينا فى شئ
    الإجابة واضحة فى المشاركة السابقة
    أين إجابتك على الجزء النصرانى !؟؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 01-04-2014 الساعة 12:59 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون

    راجع الموضوع التالي


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    539
    الدين
    المسيحية
    آخر نشاط
    06-02-2017
    على الساعة
    03:55 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب الثاقب. مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    و به نستعين




    فلت لك نحن مخلوقين للأرض مباشرتاً فلم يقل الله إنى جاعل فى الجنة خليفة
    { وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون ( 30 ) } البقرة

    حاج موسى آدم ، فقال له : أنت الذي أخرجت الناس من الجنة بذنبك وأشقيتهم ، قال : قال آدم : يا موسى أنت الذي اصطفاك الله برسالته وبكلامه ، أتلومني على أمر كتبه الله علي قبل أن يخلقني ، أو قدره علي قبل أن يخلقني ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فحج آدم موسى
    الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4738 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


    أنت الذى تضيع الوقت بكلام فارغ لا يعنينا فى شئ
    الإجابة واضحة فى المشاركة السابقة
    أين إجابتك على الجزء النصرانى !؟؟؟
    أشكرك جداً على هذا الحديث الذي نقلته لنا ... ؟؟؟؟!!!!!؟؟!!!؟!!؟!؟!؟!؟
    فهو يدل على ظلم الله .. إذاً نحن لسنا أحرار .. وبهذه الطريقة لا يحق لله أن يعاقب شخص هو أختاره أن يكون مذنباً .
    إما أن ليس هنالك نار وعقاب .. الكل الى الجنة ... أو أن الله ### كما جاء بالحديث .
    أما الإجابة عن الجزء النصراني كما تفضلت حضرتك .. فليس موضوعنا .
    لا تخلطوا الأمور .
    أعيد وأكرر شكري .. لأن لو بحثت لم أجد حديث صحيح كما الحديث الذي جئتني فيه .


    ولا يزال السؤال قائم ... لمن يعرف الإجابة
    اليوم أنا كآدم قبل معصية الله ؟؟ ... أو كآدم بعد معصية الله ؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 01-04-2014 الساعة 03:39 PM سبب آخر: لا تدعى على الله يا كاذب قبل أن تفهم إنذار

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    1,863
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    21-08-2025
    على الساعة
    10:50 AM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    و به نستعين


    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
    أشكرك جداً على هذا الحديث الذي نقلته لنا ... ؟؟؟؟!!!!!؟؟!!!؟!!؟!؟!؟!؟
    فهو يدل على ظلم الله .. إذاً نحن لسنا أحرار .. وبهذه الطريقة لا يحق لله أن يعاقب شخص هو أختاره أن يكون مذنباً .
    إما أن ليس هنالك نار وعقاب .. الكل الى الجنة ... أو أن الله ### كما جاء بالحديث .
    أما الإجابة عن الجزء النصراني كما تفضلت حضرتك .. فليس موضوعنا .
    لا تخلطوا الأمور .
    أعيد وأكرر شكري .. لأن لو بحثت لم أجد حديث صحيح كما الحديث الذي جئتني فيه .

    لا تدعى على الله يا كاذب و هذا إنذار لك

    و افهم المعنى

    إثبات علم الله بما يكون من أفعال العباد، وأن كل شيء بقدر الله تعالى وقضائه، وأنه ليس لأحد أن يعير أحدا بذنب كان منه، لأن الخلق كلهم تحت العبودية سواء وإنما يتجه اللوم من قبل الله سبحانه وتعالى إذ كان قد نهاه فباشر ما نهاه عنه، ‏وأن آدم لم يحتج بالقدر على الذنب وإنما احتج به على المصيبة، وهذا هو اعتقاد أهل ‏السنة، فإن القدر يحتج به في المصائب ولا يحتج به في الذنوب والمعايب، جاء في تحفة الأحوذي للمباركفوري: قال ابن عبد البر: هذا الحديث أصل جسيم لأهل الحق في إثبات القدر، وأن الله قضى أعمال العباد، فكل أحد يصير لما قدر له بما سبق في علم الله، فإن قيل فالعاصي منا لو قال هذه المعصية قدرها الله علي لم يسقط عنه اللوم والعقوبة بذلك وإن كان صادقا فيما قاله، فالجواب أن هذا العاصي باق في دار التكليف جار عليه أحكام المكلفين من العقوبة واللوم والتوبيخ وغيرها، وفي لومه وعقوبته زجر له ولغيره عن مثل هذا الفعل وهو محتاج إلى الزجر ما لم يمت، فأما آدم فميت خارج عن دار التكليف وعن الحاجة إلى الزجر فلم يكن في القول المذكور له فائدة، بل فيه إيذاء وتخجيل.


    جاء فى شروح الحديث فتح الباري شرح صحيح البخاري

    أحدهما أنه ليس لمخلوق أن يلوم مخلوقا في وقوع ما قدر عليه إلا بإذن من الله - تعالى - [ ص: 519 ] فيكون الشارع هو اللائم فلما أخذ موسى في لومه من غير أن يؤذن له في ذلك عارضه بالقدر فأسكته

    والثاني أن الذي فعله آدم اجتمع فيه القدر والكسب والتوبة تمحو أثر الكسب وقد كان الله تاب عليه فلم يبق إلا القدر والقدر لا يتوجه عليه لوم لأنه فعل الله ولا يسأل عما يفعل .

    ثالثها قال ابن عبد البر : هذا عندي مخصوص بآدم لأن المناظرة بينهما وقعت بعد أن تاب الله على آدم قطعا كما قال - تعالى - فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه فحسن منه أن ينكر على موسى لومه على الأكل من الشجرة لأنه كان قد تيب عليه من ذلك وإلا فلا يجوز لأحد أن يقول لمن لامه على ارتكاب معصية كما لو قتل أو زنى أو سرق هذا سبق في علم الله وقدره علي قبل أن يخلقني فليس لك أن تلومني عليه فإن الأمة أجمعت على جواز لوم من وقع منه ذلك بل على استحباب ذلك كما أجمعوا على استحباب محمدة من واظب على الطاعة . قال وقد حكى ابن وهب في كتاب القدر عن مالك عن يحيى بن سعيد أن ذلك كان من آدم بعد أن تيب عليه

    رابعها إنما توجهت الحجة لآدم لأن موسى لامه بعد أن مات واللوم إنما يتوجه على المكلف ما دام في دار التكليف فإن الأحكام حينئذ جارية عليهم فيلام العاصي ويقام عليه الحد والقصاص وغير ذلك وأما بعد أن يموت فقد ثبت النهي عن سب الأموات ولا تذكروا موتاكم إلا بخير لأن مرجع أمرهم إلى الله وقد ثبت أنه لا يثني العقوبة على من أقيم عليه الحد بل ورد النهي عن التثريب على الأمة إذا زنت وأقيم عليها الحد وإذا كان كذلك فلوم موسى لآدم إنما وقع بعد انتقاله عن دار التكليف وثبت أن الله تاب عليه فسقط عنه اللوم فلذلك عدل إلى الاحتجاج بالقدر السابق وأخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنه غلب موسى بالحجة قال المازري : لما تاب الله على آدم صار ذكر ما صدر منه إنما هو كالبحث عن السبب الذي دعاه إلى ذلك فأخبر هو أن الأصل في ذلك القضاء السابق فلذلك غلب بالحجة

    قال الداودي فيما نقله ابن التين :إنما قامت حجة آدم لأن الله خلقه ليجعله في الأرض خليفة فلم يحتج آدم في أكله من الشجرة بسابق العلم لأنه كان عن اختيار منه وإنما احتج بالقدر لخروجه لأنه لم يكن بد من ذلك
    وقيل إن
    آدم أب وموسى ابن وليس للابن أن يلوم أباه حكاه القرطبي وغيره ومنهم من عبر عنه بأن آدم أكبر منه وتعقبه بأنه بعيد من معنى الحديث ثم هو ليس على عمومه بل يجوز للابن أن يلوم أباه في عدة مواطن وقيل إنما غلبه لأنهما في شريعتين متغايرتين وتعقب بأنها دعوى لا دليل عليها ومن أين يعلم أنه كان في شريعة آدم أن المخالف يحتج بسابق القدر وفي شريعة موسى أنه لا يحتج أو أنه يتوجه له اللوم على المخالف وفي الجملة فأصح الأجوبة الثاني والثالث ولا تنافي بينهما فيمكن أن يمتزج منهما جواب واحد وهو أن التائب لا يلام على ما تيب عليه منه ولا سيما إذا انتقل عن دار التكليف وقد سلك النووي هذا المسلك فقال معنى كلام آدم أنك يا موسى تعلم أن هذا كتب علي قبل أن أخلق فلا بد من وقوعه ولو حرصت أنا والخلق أجمعون على رد مثقال ذرة منه لم نقدر فلا تلمني فإن اللوم على المخالفة شرعي لا عقلي وإذا تاب الله علي وغفر لي زال اللوم فمن لامني كان محجوجا بالشرع فإن قيل فالعاصي اليوم لو قال هذه المعصية قدرت علي فينبغي أن يسقط عني اللوم قلنا الفرق أن هذا العاصي باق في دار التكليف جارية عليه الأحكام من العقوبة واللوم وفي ذلك له ولغيره زجر وعظة فأما آدم فميت خارج عن دار التكليف مستغن عن الزجر فلم يكن للومه فائدة بل فيه إيذاء وتخجيل فلذلك كان الغلبة له وقال التوربشتي : ليس معنى قوله كتبه الله علي ألزمني به وإنما معناه أثبته في أم الكتاب قبل أن يخلق آدم وحكم أن ذلك كائن ثم إن هذه المحاججة إنما وقعت في العالم العلوي عند ملتقى الأرواح ولم تقع في عالم الأسباب والفرق بينهما أن عالم الأسباب لا يجوز قطع النظر فيه عن الوسائط والاكتساب بخلاف العالم العلوي بعد انقطاع موجب الكسب وارتفاع الأحكام التكليفية فلذلك احتج آدم بالقدر السابق

    قلت [ ص: 520 ] وهو محصل بعض الأجوبة المتقدم ذكرها وفيه استعمال التعريض بصيغة المدح يؤخذ ذلك من قول آدم لموسى " أنت الذي اصطفاك الله برسالته " إلى آخر ما خاطبه به وذلك أنه أشار بذلك إلى أنه اطلع على عذره وعرفه بالوحي فلو استحضر ذلك ما لامه مع وضوح عذره وأيضا ففيه إشارة إلى شيء آخر أعم من ذلك وإن كان لموسى فيه اختصاص فكأنه قال لو لم يقع إخراجي الذي رتب على أكلي من الشجرة ما حصلت لك هذه المناقب لأني لو بقيت في الجنة واستمر نسلي فيها ما وجد من تجاهر بالكفر الشنيع بما جاهر به فرعون حتى أرسلت أنت إليه وأعطيت ما أعطيت فإذا كنت أنا السبب في حصول هذه الفضائل لك فكيف يسوغ لك أن تلومني


    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
    ولا يزال السؤال قائم ... لمن يعرف الإجابة
    اليوم أنا كآدم قبل معصية الله ؟؟ ... أو كآدم بعد معصية الله ؟؟
    الإجابة وصلتك فى هذه المشاركة
    http://www.ebnmaryam.com/vb/t151274-9.html#post591567


    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 01-04-2014 الساعة 04:11 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون

    راجع الموضوع التالي


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    539
    الدين
    المسيحية
    آخر نشاط
    06-02-2017
    على الساعة
    03:55 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب الثاقب. مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    و به نستعين




    لا تدعى على الله يا كاذب و هذا إنذار لك

    و افهم المعنى

    إثبات علم الله بما يكون من أفعال العباد، وأن كل شيء بقدر الله تعالى وقضائه، وأنه ليس لأحد أن يعير أحدا بذنب كان منه، لأن الخلق كلهم تحت العبودية سواء وإنما يتجه اللوم من قبل الله سبحانه وتعالى إذ كان قد نهاه فباشر ما نهاه عنه، ‏وأن آدم لم يحتج بالقدر على الذنب وإنما احتج به على المصيبة، وهذا هو اعتقاد أهل ‏السنة، فإن القدر يحتج به في المصائب ولا يحتج به في الذنوب والمعايب، جاء في تحفة الأحوذي للمباركفوري: قال ابن عبد البر: هذا الحديث أصل جسيم لأهل الحق في إثبات القدر، وأن الله قضى أعمال العباد، فكل أحد يصير لما قدر له بما سبق في علم الله، فإن قيل فالعاصي منا لو قال هذه المعصية قدرها الله علي لم يسقط عنه اللوم والعقوبة بذلك وإن كان صادقا فيما قاله، فالجواب أن هذا العاصي باق في دار التكليف جار عليه أحكام المكلفين من العقوبة واللوم والتوبيخ وغيرها، وفي لومه وعقوبته زجر له ولغيره عن مثل هذا الفعل وهو محتاج إلى الزجر ما لم يمت، فأما آدم فميت خارج عن دار التكليف وعن الحاجة إلى الزجر فلم يكن في القول المذكور له فائدة، بل فيه إيذاء وتخجيل.
    أنا لم ادعي شيء ... حتى بشرحك تقول كما أنا قلت .
    إذا كان أمراً مقدراً علي .. فكيف أُحاسب على أمر أراده الله لي ؟
    إذا كان علم إلهي .. دون تدخل منه بحياتي .. أمر أخر ... ولكن الحديث واضح .

    أتلومني على أمر كتبه الله علي قبل أن يخلقني ، أو قدره علي قبل أن يخلقني ؟

    لا ازال أنتظر الإجابة على سؤالي :

    اليوم أنا كآدم قبل معصية الله ؟؟ ... أو كآدم بعد معصية الله ؟؟

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    1,863
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    21-08-2025
    على الساعة
    10:50 AM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    و به نستعين




    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
    أنا لم ادعي شيء ... حتى بشرحك تقول كما أنا قلت .
    إذا كان أمراً مقدراً علي .. فكيف أُحاسب على أمر أراده الله لي ؟
    إذا كان علم إلهي .. دون تدخل منه بحياتي .. أمر أخر ... ولكن الحديث واضح .

    أتلومني على أمر كتبه الله علي قبل أن يخلقني ، أو قدره علي قبل أن يخلقني ؟
    الشرح واضح أنت لا تفهم هذا يخصك بطل لف ودوران

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
    لا ازال أنتظر الإجابة على سؤالي :
    اليوم أنا كآدم قبل معصية الله ؟؟ ... أو كآدم بعد معصية الله ؟؟
    الإجابة و صلتك فى المشاركة رقم 88 ومعها تحدى لم ترد عليه على هذا الرابط
    صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)


    تحذير إذا كررت سؤالك مرة إخرى سأقوم بحذفه تلقائياً
    لأن الإجابة وصلتك

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون

    راجع الموضوع التالي


صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 22-06-2012, 07:24 AM
  2. التعليق على: الحوار الثنائي بين الأخ السيف العضب, والمحترم مراد فايز
    بواسطة أسد الإسلام في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 184
    آخر مشاركة: 11-12-2010, 08:49 PM
  3. صفحة التعليق على: (حوار بين السيف العضب ويوسف المصري)
    بواسطة أسد الإسلام في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 66
    آخر مشاركة: 20-06-2010, 03:56 PM
  4. صفحة التعليقات على الحوار بين الأخ السيف العضب والفاضله ليديا ديب
    بواسطة عمر الفاروق 1 في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 41
    آخر مشاركة: 30-01-2010, 02:57 PM
  5. مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 21-07-2009, 02:18 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)