بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
تذكر أنّ سؤالك كان
ولم يكن سؤالك مَن الذبيح وكانت الإجابة
ابنُ الذَّبيحَينِ : صحَّ أنَّ أعرابيًّا قالَ للنَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : يا ابنَ الذَّبيحَينِ ، فتبسَّمَ ولَم يُنكرْ عليهِ . وأمَّا أنا ابنُ الذَّبيحَينِ
الراوي: معاوية بن أبي سفيان المحدث: الزرقاني - المصدر: مختصر المقاصد - الصفحة أو الرقم: 11
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أحب أن أُوضح لك شئ أخر إذا تعارض قول صحابى كابن مسعود أو غيره مع ما نُسب للنبى سواء إقرار أو قول فإنه يُقَدم ما نُسب صحته للنبى
نحنُ كمسلمين لا نفرق بين أحد مِن الرسل فسواء كان الذبيح إسماعيل عليه السلام أو إسحق عليه السلام هندبح الخروف هندبح الخروف ولكن بما أنه ثابت لدينا ( كمسلمين ) أنه إسماعيل عليه السلام سواء مِن الحديث أو بالإجماع فكان هو لذلك قلت لك سابقاً هذا لن يفيدك ولن يضرنا فابحث عن الخلاص
لا يوجد علاقة بين حديث " يا ابن الذبحين " الصحيح وبين رواية الواقدى فالواقدى رُد عليه الصحيح والمكذوب لأنه خلط بين ذلك وذاك فالجهة مُنفكة فلا تربط بينهم
المفضلات