السؤال الذى أتمنى أن أجد له إجابة عند أى مسيحى هو :
إذا كان الإيمان بصلب المسيح وفدائه للبشرية هو أهم ركن
من الأركان التى يقوم عليها الإيمان المسيحي كما يؤمن
ويعتقد كل مسيحى مخدوع والمفترض أنه بدون هذا الإيمان
فلن ينال أحد الحياة الأبدية ولن يدخل الملكوت فلماذا إذا لم
يذكرالمسيح أن نيل الحياة الأبدية ودخول الملكوت مقترن
إقترانا قويا ومباشرا بالإيمان بموته على الصليب من أجل
خلاص البشرية من الخطيئة ؟؟؟!!!
على الرغم من مرور حوالى سنة وشهرين على كتابة هذا الموضوع لا يزال السؤال التعجيزى الموجود أعلى الإقتباس حائرا يبحث عن إجابة وأنا أتحدى ثقةً لا غروراً وإحقاقاً للحق وإبطالاً للباطل أعلم علماء المسيحية أن يجب إجابة منطقية مقنعة
فهل يتقدم مسيحيا ما لكى يرد ويثبت خطأى ؟
أتمنى ذلك وإن كنت واثقا من عدم حدوث ذلك
المفضلات