إنّ المنهج المتّبع في إثبات التحريف على مستوى الحروف و الكلمات سواء عندهم أو عندنا أراه خاطئا و كان من الأجدى هو إبراز ما يليق بالله و ما يليق به أي ما يمكن نسبته له و ما لا يمكن فعلى سبيل المثال ورود لفظ (رب) التي وردت في القرآن مضافة أو منعوتة (رب العالمين / رب غفور..) بينما ترد عندهم معرّفة ب (ال) :
[كَيْفَ تَقُولُونَ: نَحْنُ حُكَمَاءُ وَشَرِيعَةُ \لرَّبِّ مَعَنَا؟ حَقّاً إِنَّهُ إِلَى \لْكَذِبِ حَوَّلَهَا قَلَمُ \لْكَتَبَةِ \لْكَاذِبُ.]أرميا8.. (يتبع)
المفضلات