حفظك الله ورعاك أيها الأخ الكريم
أما أن يصبح إسم يسوع عيسى لا شيء في ذلك سوى أن هذا اعتراف ضمني أن عيس هو الإسم الصحيح للسيد المسيح عليه السلام وكذلك يحيى عليه السلام
أما الجريمة النكراء التي لا يقبلها عاقل ما جاء في الإنجيل الخبيث - الفرقان الحق - ففيه تم تحرف إسم اللص المصلوب على الخشبة الملعونة ( برباس ) ليصبح إسمه الجديد بعد التحريف ( إبن عباس ) رضي الله عن إبن عباس
فزيادة على الكذب والتحريف يريدون النيل من علم من أعلام الإسلام رضي الله عنه
قاتلهم الله أنى يؤفكون
لقد أصبح الكذب عند المفكرين ورجال الدين من المسيحيين دينا وعقيدة
يتقربون لربهم بالكذب والدجل ظنا منهم أن صدق الله بحاجة إلى كذبهم وأن ومجد الله متوقف على اللف والدوران والغش والخداع
الغريب أنهم لا يبالون لو فضح أمرهم على الملأ وانكشف كذبهم وزيف معتقداتهم وذلك لأنهم اولاد المعصية ونسل الكذب وخبز الكذب لذيذ لهم
بلا شك أن ( الفرقان الخبيث ) ثمرة من ثمار أقلام الكتبة الأغبياء الذين علّموا السنتهم التكلم بالكذب وتعبوا في الافتراء.
( فكيف تقولون نحن حكماء وشريعة الرب معنا ؟ حقا انه الى الكذب حوّلها قلم الكتبة الكاذب )
لسان حالهم يقول
( السوط الجارف اذا عبر لا يأتينا لاننا جعلنا الكذب ملجأنا وبالغش استترنا )
فحتى متى تحبون الباطل وتبتغون الكذب.سلاه.
ومتى تدركون أن الإنسان
متى تكلم بالكذب فانما يتكلم مما له لانه كذاب وابو الكذاب.
إن الذي يشاهد هذا الرابط يعلم أن
الكذب هو خبز حياة المسيحيين
المفضلات