اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسيحي جريء
اولا انا ما افترضت شي انا سىلت وانت المدعي يجب عليك الاجابه ولا يجب عليك المنه
لا يا عزيزي
حضرتك تفترض اشياء وتطالبنا باجابتها
ولا يكون غرضك البحث عن شرح او ايضاح
وانما تبدأ برمي الحكم من عندك و تنتظر منا رد ذلك
وهذا اسلوب خاطئ
فحينما تقول :
اقتباس
انا الي فهمته من كلامك ان اذا كان للمراه ملك يمين رجل يجوز لها مضاجعته
ولو راجعت كلامي ما ذكرت فيه أبدا أن ملكات اليمين يكون رجلا
وكان هذا افتراضا من عندك واستنتاج ليس له تأصيل علمي
كما تأتي هنا لتقول :
اقتباس
معنى الكلام هذا يعني يجوز اكراه الجاريه او ملك اليمين على البغاء او اعطائهن احد لتضاجعه
فهذا كذلك من باب افتراض من عندك ليس له تأصيل
وهذا ما لا يقبل في الحوارات يا عزيز
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسيحي جريء
في الاجابه وعشان كذا ما رح اشكرك على التوضيح في الايه وانا فهمت الايه وما قصدي
لا انتظر منك جزاء ولا شكورا
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسيحي جريء
ادعاء انا طلبت شرح تفسير لاشياء مو مفهومه يجب عليك الشرحها
ما وجدت في كلامك طلبا للشرح
وانما اصدار أحكام مسبقة دون تأصيل
حينما نطلب الشرح فاننا نضع الاستشهاد ونقول : عايز شرح الاستشهاد في الجزئية دي
وتذكر الجزئية
وليس انك تقوم باصدار أحكام مسبقة و تطالبنا بردها
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسيحي جريء
وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (النور33
معنى الكلام هذا يعني يجوز اكراه الجاريه او ملك اليمين على البغاء او اعطائهن احد لتضاجعه
اتمنى التفسير ولا تقول ادعاء انا طلبت التفسير وشرح لها
الاجابة في الآية نفسها :
وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (النور33)
أين جواز الاكراه في الآية ؟؟؟
الآية تمنع الاكراه و تأمر بذلك بشكل صريح
والجزئية التي تتساءل عنها تشير الى النساء التي تم اكراههن على البغاء بالغصب أنه لا جناح عليهن ويغرف الله لهن لأنهن لم تكن راغبات في الأصل
اقرأ معايا
قال الإمام البخاري : باب إِذَا اسْتُكْرِهَتِ الْمَرْأَةُ عَلَى الزِّنَا فَلاَ حَدَّ عَلَيْهَا.
فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : (وَمَنْ يُكْرِهْهُنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ) .
وَقَالَ اللَّيْثُ : حَدَّثَنِي نَافِعٌ أَنَّ صَفِيَّةَ ابْنَةَ أَبِي عُبَيْدٍ أَخْبَرَتْهُ أَنَّ عَبْدًا مِنْ رَقِيقِ الإِمَارَةِ وَقَعَ عَلَى وَلِيدَةٍ مِنَ الْخُمُسِ ، فَاسْتَكْرَهَهَا حَتَّى افْتَضَّهَا ، فَجَلَدَهُ عُمَرُ الْحَدَّ وَنَفَاهُ ، وَلَمْ يَجْلِدِ الْوَلِيدَةَ مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ اسْتَكْرَهَهَا .
قال البغوي في تفسير قوله تعالى : (وَمَنْ يُكْرِهُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ) يعني للمُكْرَهَات ، والوِزْر على الْمُكْرِه . وكان الحسن إذا قرأ هذه الآية قال : لَهُنّ والله ، لَهُنّ والله . اهـ .
قال القرطبي في تفسيره : (وَمَنْ يُكْرِهْهُنَّ) أي : يَقْهَرْهُنّ . (فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ) لَهُنّ (رَحِيمٌ) بِهنّ . وقرأ ابن مسعود وجابر بن عبد الله وابن جبير (لَهُنّ غفور) بِزِيادة " لَهُنّ " . اهـ .
ويُوضِّح ذلك سَبب نُزول هذه الآية :
فقد روى مسلم مِن حديث جَابِرٍ رضي الله عنه قَالَ : كَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُبَىٍّ ابْنُ سَلُولَ يَقُولُ لِجَارِيَةٍ لَهُ : اذْهَبِى فَابْغِينَا شَيْئًا ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : (وَلاَ تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهْهُنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ) لَهُنَّ (غَفُورٌ رَحِيمٌ) .
وفي رواية أبي داود أن جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رضي الله عنهما قال : جَاءَتْ " مُسَيْكَةُ " لِبَعْضِ الأَنْصَارِ فَقَالَتْ : إِنَّ سَيِّدِى يُكْرِهُنِي عَلَى الْبِغَاءِ ، فَنَزَلَ فِى ذَلِكَ : (وَلاَ تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ ) .
فالغفران هنا يا عزيزي يكون للواتي تم اكراههن على البغاء
ويحق الجلد فيمن أكرههن كما وضحت لك من خلال الروايات
ها عندك حاجة تانية ؟؟
المفضلات