أرى أن الشيخ الفزازي قد أعطى الكافر المفسد ما لا يستحقه! ولا أشك في أن "رشيداً" في منتهى السعادة لأن شيخاً كبيراً مثل الفزازي قد ردّ عليه.

ثم من قال إن رشيداً هذا مغربي؟ أنا لست خبيراً باللهجات المغربية ولكن لهجته لا تبدو لي من المغرب بل فيها الكثير مما يذكرني بلكنة الإنكليز وكأنه نشأ وتربى بعيداً عن البلدان العربية.