أرى أن الشيخ الفزازي قد أعطى الكافر المفسد ما لا يستحقه! ولا أشك في أن "رشيداً" في منتهى السعادة لأن شيخاً كبيراً مثل الفزازي قد ردّ عليه.
ثم من قال إن رشيداً هذا مغربي؟ أنا لست خبيراً باللهجات المغربية ولكن لهجته لا تبدو لي من المغرب بل فيها الكثير مما يذكرني بلكنة الإنكليز وكأنه نشأ وتربى بعيداً عن البلدان العربية.
18 فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا،
من رسالة *بولس* الأولى إلى أهل قورنتوس الفصل 3
المفضلات