الإعجاز العلمي في سورة الحديد
السلام هي تحية الإسلام
سوف يحاول الماسوني الكذاب المجرم الصهيوني أخوهم رشيد الطعن في سورة الحديد و إعجازها العلمي. سوف يقدم طعنه في حلقته القادمة من برنامجه الذي يسميه سؤال جريئ و هو فعلا هذا الوسخ النكرة جريئ يكذب أمام آلاف المشاهدين و يظهر مرة على الشاشة معتقدا أننا لا ندري نواياه الخبيثة.
لنستبقه و نبين الإعجاز العلمي في سورة الحديد:

في هذه السورة إعجاز علمي و إعجاز عددي في آية واحدة،

أما الإعجاز العلمي فهو قول الله جل وعلا: (وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس) فكنت أقول الله يخبرنا عن أن الحديد نزل من السماء، لكن نحن نستخرج الحديد من الأرض، فكان المقدَّر أن يقال خلقنا الحديد لا (أنزلنا الحديد) ووجدنا بعض المفسرين –رضوان الله عليهمء يقولون يعني –جزاهم الله خيراًء أنزلنا بمعنى خلقنا، فيرد عليهم آخرون من المفسرين قالوا:لا، لو أراد الله أن يقول خلقنا لقال خلقنا ولكنه قال أنزلنا، فلما قابلت البروفيسور (أرمسترونج) من أميركا وهو أحد أربعة في وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) وسألته هذا السؤال قلت له: أخبرني كيف خلق الحديد في الأرض؟ قال: الحديد يستحيل أن يكون خلق في الأرض، الحديد لابد أن يكون قد خلق في السماء ونزل إلى الأرض، لماذا؟ قال: لأن تكوين ذرة حديد واحدة لما حسبناها وجدنا أنها تحتاج إلى طاقة مثل طاقة المجموعة الشمسية أربع مرات، فالحديد عنصر وافد من الكون.

أما الإعجاز العددي يقول بعض الباحثين:نحن عندنا معجزة في الحديد، لكن من الناحية الرقمية، فيقولون الحديد له وزن ذري ومعه خمسة أوزان ذرية، الوزن الذري الأوسط 57، وزن الذرة 57، افتح المصحف.. إذا فتحت أي مصحف الآن ستجد سورة الحديد رقمها في المصحف 57، فيقولون الوزن الذري.. الوزن الذري 57 ورقم سورة الحديد 57،
ثم يقولون العدد الذري.للحديد هو 26 ، و آية الحديد في سورة الحديد رقمها 26 إذا حسبنا البسملة آية، فيقولون هل هذه مصادفة أن يكون رقم السورة هو الوزن الذري ورقم الآية هو العدد الذري؟!

و الدليل على أن البسملة آية، كل السور تبدأ بالبسملة إلا واحدة كانت تخص بداية رد عدوان الكافرين من قريش على المسلمين و أعتقد هي سورة التوبة إن لم تخني ذاكرتي. و استدرك القرآن الكريم هذه البسملة و سط سورة في إحدى الآيات التي تقول فيها ملكة سبأ عندما جائها كتاب سليمان عليه السلام : إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم .(سورة النمل)

الإعجاز العلمي في القرآن ذكره علماء و سوف تنهار يا ماسوني لأن الكتاب الذي يقدسه المسيحيون رغم تحريفه الواضح يحتوي على فقرات نجت من التحريف كتوسع الكون و وجود الذرة و النواة فو المادة إلخ
فلا تلعب بعقول المشاهدين بتحريف القرآن و اللصق و الكذب، لقد انفتضح أمرك يا ماسوني يا تلميذ الدجال الأكبر

===============
المسيح عليه السلام ينفي ألوهيته:
متى 15

8 يقترب اليّ هذا الشعب بفمه ويكرمني بشفتيه واما قلبه فمبتعد عني بعيدا

9 وباطلا يعبدونني وهم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس

10 ثم دعا الجمع وقال لهم اسمعوا وافهموا

11 ليس ما يدخل الفم ينجس الانسانبل ما يخرج من الفم هذا ينجس الانسان

===============