لقد حظي هذا الكلب بما لم يحظ به أعظم باباوات الكاثوليكية وباباوات الكرازة المرقصية
فلم نسمع يوما أن الرب تجسد على صدر أحد الباباوات أو القساوسة فضلا عن مؤخرة أحدهم
لذلك أصبح هذا الكلب قديسا من الدرجة الأولى يطلبون شفاعته وبركته لتعم على جميع الكنائس
وكما يقولون يا بخت الكنيسة التي سوف يدفن فيها
طبعا لم يذكر التاريخ أنه سبق هذا الكلب إلى القداسة إلا
( القديس رأس الكلب )
المفضلات