أحسنت أخي الحبيب الدكتور اكس .....
لأن الاقرار بمنطقية خلق الاله المتجسد كما انهم يقرون بأن الاله متجسد مولود ....
معناه :
أن المسيح ( الاله المتجسد ) مخلوق .....
و بما أن المسيح بالنسبة لهم هو الله .....
فكيف يكون الله مخلوقا .....
فيتضارب الحق في شخص المسيح .....
لأن الله أنزل علينا الحق عن المسيح بأنه أشار لنا أن نفكر بأنه يأكل الطعام برغم المعجزات التي أيده الله فيها .....
أكد الاسلام على بشرية المسيح التامة .....
و هنا لا تضارب .....
لأن الله كان يدعم أنبياءه بالمعجزات .....
لذا تجد في الاسلام انسيابية الحق بشأن سيدنا المسيح عليه السلام .
بينما هم لتخفيف حدة التضارب الذي سببه ايمانهم بتجسد الله بالمسيح ووصفه أنه الله ..... أنكروا أن يكون الاله المتجسد مخلوق برغم ايمانهم أن الاله المتجسد مولود و يأكل الطعام و يقضي حاجته و يموت و تتم اهانته ( برغم أن اللاهوت متحد مع ناسوته دون اختلاط ) ....
كل شىء قبلوه على الاله المتجسد ( المسيح ) .....
كل شىء ....
أرذل شىء قبلوه و هو الاهانة .....
الا .....
منطقية أن يكون مخلوقا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هداهم الله قبل فوات الأوان .
المفضلات