السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال معروض:
إذا كان هذا كلام الله حقيقة فلم لم يقطع الشك باليقين؟ لماذا نجد أن المفسرين الأول لم يفطنوا لقوله تعالى "وجدها" ؟
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال معروض:
إذا كان هذا كلام الله حقيقة فلم لم يقطع الشك باليقين؟ لماذا نجد أن المفسرين الأول لم يفطنوا لقوله تعالى "وجدها" ؟
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
أين الذين هم الرجال إذا دعوا هبوا وإن دوى النفير أغاروا
يا مسلمون ومن سواكم للحمى إن كشرت عن نابها الأخطار
الله أكبر في الحياة نشيدنا نور على درب الكفاح ونار
من غير المنطق أن نحمل القرآن الكريم أخطاء المفسرين، فكل واحد يجتهد ولكن رأيهم يحتمل الصواب والخطأ
الآية واضحة ومن فهمها خطأ فتلك مسؤوليته، الفعل "وَجد" يفيد وصف الأمر من منظور الشخص نفسه وليس كحقيقة مطلقة، مثلاً:
خرج زيد وأحمد من الإمتحان، سألهما محمد كيف وجدتم الامتحان؟
زيد: وجدته صعباً
أحمد: وجدته سهلاً
توضيح أخير:
◄ قال إنما العلم عند الله وأبلغكم ما أرسلت به ولكني أراكم قوما تجهلون
◄ أتتخذ أصناما آلهة إني أراك وقومك في ضلال مبين
قد يأتي أحد منهم ويقول: إني أراكم على هدى
فكل واحد يرى بمنظوره، وبحسب ما عنده من العلم.
ذو القرنين رأى الشمس تغرب في عين حمئة، خداع بصر ليس أكثر، والآية لم ترد بصورة مباشرة، كالآية:
◄ والشمس تجري لمستقر لها
فالصيغة السابقة مباشرة وحقيقة مطلقة، جاءت جملة خبرية، ولو كان لدينا آية تقول: "والشمس تغرب في عين حمئة" حينها فقط سيكون القرآن في مشكلة كبيرة، وحاشاه.
وبالنهاية الذي يشير إلى أن الليل لا يسبق النهار، بالتأكيد لن يقع في خطأ فادح ويقول بأن الشمس تدخل في عين طينية عند غروبها، فهذا وذاك لا يستقيمان.
سلامي ...
اشتركوا في صفحة أسرار القرآن على الفيسبوك
http://www.facebook.com/Asrar.Alquran
ما لا تعرفه عن القرآن
كل هذا تلاعب في الألفاظ يا سيدي الكريم؟ فإذا قلتُ لك: "ذهبتُ إلى بيت أقربائي فوجدتُهم يشاهدون التلفاز"
هل يعني هذا انهم كانوا يشلهدون التلفاز من وجهة نظري، أما الواقع فقد يكونوا نياماً؟
وأرجو أن تعلم أنك بتفسيرك هذا توقع كاتب القرآن في مشكلة أخرى: هو لا يعلم شيئاً عن مغيب الشمس، لذا يرويها من وجهة نظر اليشر الذين قد تختلف رؤيتهم للأشياء.
لقد حاول قبلك الكثير من علماء الدين المسلمين أن يجدوا مخرجا لمثل هذه الأقوال في القرآن، كمن حاول تفسير الحديث: "عند مسلم رحمه الله عن أبي ذر رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال يوما أتدرون أين تذهب هذه الشمس قالوا الله ورسوله أعلم قال إن هذه تجري حتى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة فلا تزال كذلك حتى يقال لها ارتفعي ارجعي من حيث جئت فترجع فتصبح طالعة من مطلعها ثم تجري حتى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة ولا تزال كذلك حتى يقال لها ارتفعي ارجعي من حيث جئت فترجع فتصبح طالعة من مطلعها ثم تجري لا يستنكر الناس منها شيئا حتى تنتهي إلى مستقرها ذاك تحت العرش فيقال لها ارتفعي أصبحي طالعة من مغربك فتصبح طالعة من مغربها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتدرون متى ذاكم ذاك حين يوم لا ينفع نفس إيمانها لم تكن آمنت من قبل او كسبت في إيمانها خيرا" بعدة محاولات، لكنها كلها تدور حول التلاعب بالألفظ - كما تحاول أن تفعل أنت.
وكذلك المحاولات البائسة التي يحاول فيها شيوخ المسلمين إيجاد مخرج لقوم يأجوج ومأجوج. فالأحاديث التي تصفهم واضحة. كذلك الآيات التي تتكلم عنهم لا غموض فيها. ولكن شيوخ الإسلام يحاولون الهروب من الإجابة على السؤال: "أين هم؟"
ذهب بعضهم إلى القول بأنهم مثل الجن؛ يروننا ولكننا لا نراهم.
وذهب آخرون إلى أنهم في أرض ليست بالضرورة أن تكون أرضنا.
وآخرون ومنهم الدكتور مصطفى محمود - طاب ذكره - أنهم قد يكونون في جوف الأرض، يخرجون من الفتحة الموجودة في مناطق القطب الشمالي.
وطبعاً كل هذا الكلام لا يستوي لعاقل أن يناقشه.
لم لا تعترفوا وبكل بساطة أن القرآن كُتبَ قبل 1400 سنه من قبل شخص لا يعلم شيئاً عن التطور العلمي الذي ستصل إليه البشرية، فكان يتحدّث بما يتناسب والعقلية الموجودة في تلك الفترة الزمنية؟
كثير من الناس أفاقوا من سبات العصور البئدة. ليس عيباً أن تفيقوا وتعترفوا بالواقع، وتترفعوا عن المكابرة والتعنّت لرأيكم.
مع تحياتي وتمنياتي للجميع بالخير
احدهم يتكلم كان كتابه وديانته المحرفة يخلو من الخرفات
التى لا يفسرها العقل والمنطق بل لا يصدقها اساسا
نقطة من بحر خرفاتكم
http://www.ebnmaryam.com/vb/t2704.html
http://www.ebnmaryam.com/vb/t30026.html
http://www.ebnmaryam.com/vb/t11272.html
http://www.ebnmaryam.com/vb/t189104.html
http://www.ebnmaryam.com/vb/t13122.html
ام عن الاعجاز العلمي في القرآن والسنة المشرفة فلك يا نصراني
ان تتعلم الادب وفن النقد ثم تدخل هنا
http://www.ebnmaryam.com/vb/f51
الان نعود لردك
وناخذ مثالك
فإذا قلتُ لك: "ذهبتُ إلى بيت أقربائي فوجدتُهم يشاهدون التلفاز"
هل يعني هذا انهم كانوا يشلهدون التلفاز من وجهة نظري، أما الواقع فقد يكونوا نياماً؟
كذلك اذا قلت ان الرد على هذه الشبهة غير منطقي فهذا يعني انه غير منطقي من وجهة نظرك اما الواقع فانه منطقي
لكن لا تعمى الابصار بل تعمى القلوب التى في الصدور
اتمنى منك ان تنتقي الفاظ مهذبة فانت في صرح اسلامي لا نصراني
وتناقش بالدليل والمنطق لا من خلفية كرهك وحقدك على الاسلام
والسلام على من اتبع الهدى
تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين
ارجوك لا تجعلنى اضحك يا استاذاقتباسكل هذا تلاعب في الألفاظ يا سيدي الكريم؟ فإذا قلتُ لك: "ذهبتُ إلى بيت أقربائي فوجدتُهم يشاهدون التلفاز"
هل يعني هذا انهم كانوا يشلهدون التلفاز من وجهة نظري، أما الواقع فقد يكونوا نياماً؟
وأرجو أن تعلم أنك بتفسيرك هذا توقع كاتب القرآن في مشكلة أخرى: هو لا يعلم شيئاً عن مغيب الشمس، لذا يرويها من وجهة نظر اليشر الذين قد تختلف رؤيتهم للأشياء.
لقد حاول قبلك الكثير من علماء الدين المسلمين أن يجدوا مخرجا لمثل هذه الأقوال في القرآن، كمن حاول تفسير الحديث: "عند مسلم رحمه الله عن أبي ذر رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال يوما أتدرون أين تذهب هذه الشمس قالوا الله ورسوله أعلم قال إن هذه تجري حتى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة فلا تزال كذلك حتى يقال لها ارتفعي ارجعي من حيث جئت فترجع فتصبح طالعة من مطلعها ثم تجري حتى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة ولا تزال كذلك حتى يقال لها ارتفعي ارجعي من حيث جئت فترجع فتصبح طالعة من مطلعها ثم تجري لا يستنكر الناس منها شيئا حتى تنتهي إلى مستقرها ذاك تحت العرش فيقال لها ارتفعي أصبحي طالعة من مغربك فتصبح طالعة من مغربها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتدرون متى ذاكم ذاك حين يوم لا ينفع نفس إيمانها لم تكن آمنت من قبل او كسبت في إيمانها خيرا" بعدة محاولات، لكنها كلها تدور حول التلاعب بالألفظ - كما تحاول أن تفعل أنت.
وكذلك المحاولات البائسة التي يحاول فيها شيوخ المسلمين إيجاد مخرج لقوم يأجوج ومأجوج. فالأحاديث التي تصفهم واضحة. كذلك الآيات التي تتكلم عنهم لا غموض فيها. ولكن شيوخ الإسلام يحاولون الهروب من الإجابة على السؤال: "أين هم؟"
ذهب بعضهم إلى القول بأنهم مثل الجن؛ يروننا ولكننا لا نراهم.
وذهب آخرون إلى أنهم في أرض ليست بالضرورة أن تكون أرضنا.
وآخرون ومنهم الدكتور مصطفى محمود - طاب ذكره - أنهم قد يكونون في جوف الأرض، يخرجون من الفتحة الموجودة في مناطق القطب الشمالي.
وطبعاً كل هذا الكلام لا يستوي لعاقل أن يناقشه.
لم لا تعترفوا وبكل بساطة أن القرآن كُتبَ قبل 1400 سنه من قبل شخص لا يعلم شيئاً عن التطور العلمي الذي ستصل إليه البشرية، فكان يتحدّث بما يتناسب والعقلية الموجودة في تلك الفترة الزمنية؟
كثير من الناس أفاقوا من سبات العصور البئدة. ليس عيباً أن تفيقوا وتعترفوا بالواقع، وتترفعوا عن المكابرة والتعنّت لرأيكم.
مع تحياتي وتمنياتي للجميع بالخير
يقول الله جل وعلا
{ 83-88 ْ} { وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا * إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا * فَأَتْبَعَ سَبَبًا * حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا * قَالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُكْرًا * وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاءً الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا ْ}
فلا اعرف يا استاذ هل لم تنتبهوا لكلمة و جدها ؟
فالآية تقول أن ذى القرنين رأى الشمس تغرب فى عين حمئة
و الله جل وعلا هنا يحدثنا عن ذى القرنين فيذكر لنا حاله هنا
فيذكر لنا حاله عند رؤية الشمس و قال انه رآها تغرب فى عين حمئة
التفسير الكبير :
اعلم أن المعنى أنه أراد بلوغ المغرب فأتبع سببا يوصله إليه حتى بلغه ، أما قوله : ( وجدها تغرب في عين حمئة ) ففيه مباحث :
الأول : قرأ ابن عامر وحمزة والكسائي وأبو بكر عن عاصم في عين حامية بالألف من غير همزة أي حارة ، وعن أبي ذر ، قال : كنت رديف رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على جمل فرأى الشمس حين غابت فقال : أتدري يا أبا ذر أين تغرب هذه ؟ قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : فإنها تغرب في عين حامية ؛ وهي قراءة ابن مسعود وطلحة [ ص: 142 ] وابن عامر ، والباقون " حمئة " ، وهي قراءة ابن عباس واتفق أن ابن عباس كان عند معاوية فقرأ معاوية " حامية " بألف فقال ابن عباس : " حمئة " ، فقال معاوية لعبد الله بن عمر : كيف تقرأ ؟ قال : كما يقرأ أمير المؤمنين ، ثم وجه إلى كعب الأحبار كيف تجد الشمس تغرب ؟ قال : في ماء وطين كذلك نجده في التوراة ، والحمئة ما فيه ماء ، وحمأة سوداء ، واعلم أنه لا تنافي بين الحمئة والحامية ، فجائز أن تكون العين جامعة للوصفين جميعا .
البحث الثاني : أنه ثبت بالدليل أن الأرض كرة وأن السماء محيطة بها ، ولا شك أن الشمس في الفلك ، وأيضا قال : ( ووجد عندها قوما ) ومعلوم أن جلوس قوم في قرب الشمس غير موجود ، وأيضا الشمس أكبر من الأرض بمرات كثيرة فكيف يعقل دخولها في عين من عيون الأرض ، إذا ثبت هذا فنقول : تأويل قوله : ( تغرب في عين حمئة ) من وجوه :
الأول : أن ذا القرنين لما بلغ موضعها في المغرب ولم يبق بعده شيء من العمارات وجد الشمس كأنها تغرب في عين وهدة مظلمة وإن لم تكن كذلك في الحقيقة كما أن راكب البحر يرى الشمس كأنها تغيب في البحر ، إذا لم ير الشط ، وهي في الحقيقة تغيب وراء البحر ، هذا هو التأويل الذي ذكره أبو علي الجبائي في تفسيره .
الثاني : أن للجانب الغربي من الأرض مساكن يحيط البحر بها ؛ فالناظر إلى الشمس يتخيل كأنها تغيب في تلك البحار ، ولا شك أن البحار الغربية قوية السخونة فهي حامية وهي أيضا حمئة لكثرة ما فيها من الحمأة السوداء والماء فقوله : ( تغرب في عين حمئة ) إشارة إلى أن الجانب الغربي من الأرض قد أحاط به البحر وهو موضع شديد السخونة .
تفسير ابن كثير :
وقوله : ( وجدها تغرب في عين حمئة ) أي : رأى الشمس في منظره تغرب في البحر المحيط ، وهذا شأن كل من انتهى إلى ساحله ، يراها كأنها تغرب فيه ، وهي لا تفارق الفلك الرابع الذي هي مثبتة فيه لا تفارقه .
فكلمة وجد تستخدم ايضاً بمعنى رأى
فلا اعرف ما فائدة هذا الكلام الذى تقوله عن اعترافنا بالحقيقة ؟
فأى حقيقية نعترف بها ؟
هل هى ان النصارى و كل شخص ضد الإسلام لا يعرف كيف يثير شبهة ضد الإسلام ؟
فكيف تقول ان نعترف بالحقيقة و ان القرآن من عند محمد :salla-s:
و أساساً انت لم تأتى بشبهة تبنى عليها كلامك هذا
و ان كان القرآن من تأليف محمد عليه الصلاة و السلام
فكيف يعرف محمد :salla-s: ان الكون كان شيئاً و احدً ثم انفصل
كما ورد فى سورة الأنبياء رقمها 21 رقم الآية 30
(( " أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا ))
وكيف عرف محمد :salla-s: ان من يصعد فى السماء يشعر بضيق فى التنفس
( فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّد فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ )
والكثير من المعجزات العلمية فى القرآن الكريم التى لا يمكن لمحمد :salla-s: ان يكون عرفها من نفسه او كتبها بنفسه
و لمشاهدة المزيد من المعجزات العلمية فى القرآن الكريم
ادخل على الروابط التالية :
http://quran-m.com/
http://www.maknoon.com/e3jaz.php/
http://www.elnaggarzr.com/
وبخصوص الحديث الذى عرضته
فيبدو انك لا تقرأ ما تعرضه
يقول الحديث :
" أَتَدْرُونَ أَيْنَ تَذْهَبُ هَذِهِ الشَّمْسُ ؟ فَقَالَوا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ . قَالَ : إِنَّهَا تَجْرِي حَتَّى تَنْتَهِيَ إِلَى مُسْتَقَرِّهَا تَحْتَ الْعَرْشِ ، فَتَخِرُّ سَاجِدَةً ، فَلا تَزَالُ كَذَلِكَ ، حَتَّى يُقَالَ لَهَا : ارْتَفِعِي ، ارْجِعِي مِنْ حَيْثُ جِئْتِ طَالِعَةً , فَتَطْلُعُ مِنْ مَطْلَعِهَا ، ثُمَّ تَجْرِي حَتَّى تَنْتَهِيَ إِلَى مُسْتَقَرِّهَا تَحْتَ الْعَرْشِ ، فَتَرْجِعُ فَتَطْلُعُ مِنْ مَطْلَعِهَا ، ثُمَّ تَجْرِي ، لا يَسْتَنْكِرُ النَّاسُ مِنْهَا شَيْئًا حَتَّى تَنْتَهِيَ إِلَى مُسْتَقَرِّهَا تَحْتَ الْعَرْشِ ، فَيُقَالُ لَهَا : ارْتَفِعِي ، فَاطْلُعِي مِنْ مَغْرِبِكِ ، فَتَطْلُعُ مِنْ مَغْرِبِهَا ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَتَدْرُونَ مَتَّى ذَاكُمْ ؟ ! ذَلِكَ حِينَ : لا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا سورة الأنعام آية 158 "
يقول الله جل وعلا :
(( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ 18 ))
فالشمس اذاً تسجد و لكن سجودها ليس كسجودنا
و لنرى معنى يسجد له حسب التفاسير :
تفسير ابن كثير :
(( وقوله : ( والشمس والقمر والنجوم ) : إنما ذكر هذه على التنصيص; لأنها قد عبدت من دون الله ، فبين أنها تسجد لخالقها ، وأنها مربوبة مسخرة ( لا تسجدوا للشمس ولا للقمر واسجدوا لله الذي خلقهن إن كنتم إياه تعبدون ) [ فصلت : 37 ] .))
ثانياً السجود فى اللغة :
انظر معى موقع المعانى يقول التالى :
• سجَدت المخلوقاتُ : خضعت وانقادت " { وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ } - { فَسَجَدَ الْمَلاَئِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ } " .
اليك رابط الموقع :
http://www.almaany.com/home.php?lang...A7%D8%B5%D8%B1
و الشمس من مخلوقات الله يقول الله جل وعلا :
(( وهو الذى خلق الليل و النهار و الشمس و القمر كلٌ فى فلكٍ يسبحون )) سورة الأنبياء رقمها 21 الآية 33
فمعنى سجود المخلوقات انقيادها لله تعالى
و الشمس من مخلوقات الله جل وعلا
فالمقصود بالحديث ان الشمس تسجد لله جل وعلا بطاعتها اياه و انها تتحرك بأمره
و هنا حقيقة علمية وردت فى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم و هو ان الشمس فعلاً ليست ثابتة و تدور حول نفسها
بسرعة 7284 كم/س
و يقول الله جل وعلا عن سيدنا محمد :salla-s: فى سورة النجم الآيات 3-4 (( و ما ينطق عن الهوى ، ان هو الا وحى يوحى ))
فاعترف انت بالحقيقة و ان القرآن ليس من عند محمد :salla-s: و انه و حى من الله جل وعلا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اعتذر للاعضاء لو وجدوا اخطاء املائية فى ( التاء المربوطة- و الهمزة ) فانا لا اهتم بتصحيحها و انا اكتب على لوحة التحكم بجهاز الكمبيوتر
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات