أود من ضيفنا المحترم ابن المسيح إجابة واضحة على هذه النقطة..
و سأترك لك الصورة كما أخذتها من موقع الأنبا تكلا تتحدث



هل يعقل أن يحبنا فلا يرحم تضرعات ابنه له؟
إن كان اللاهوت في جسد المسيح عليه السلام في تلك اللحظات فبمن كان اللاهوت يستغيث ؟
إن لم يكن التعذيب للاهوت فكيف سيتم التكفير عن خطيئة لا نهائية ؟


أطيب التحيات و الأمنيات لنا و لك بالهداية و الرشاد