وهنا سيكون أمامنا أمرين:
هناك احتمال اخر انه مقتنع بما يؤمن به حتى لو كان خطا و الله سيحاسبه في يوم الدين على اختياراته و نقطة على السطراقتباس1) إما إرغام هذا الشخص بالعنف والقوة على الرجوع للحق وإن لم يفلح هذا قُتل...ولكن هذا سيمثل ظلم لهذا الشخص وقمع له وديكتاتورية في التعامل مع البشر.
2) إما أن نرفع أيدينا عنه تماما وبهذا نتركه يقود نفسه وغيره نحو الهلاك ونكون بهذا ظلمناه وظلمنا المجتمع من حوله
1) إما أنه قد تبين له الحق وعرف أن هذا دين الإله الحقيقي ولكنه جحد به وكابر وعاند وكأنه يقول: أفضل الموت على اتباع تعاليم ربي وسأظل أجاهر بذلك.
2) إما أنه قد بلغ من العند والمكابرة حد أن عمى قلبه عن الحق فأصبح لا يراه ولو كان واضحا وظاهرا ويبلغ بهذا حد تفضيل الموت عن الرجوع لربه ويكون هذا عقابا إلهيا على شدة تكبره على الحق.
المفضلات