بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سبحان الله

هل من قال هذه الشبهة عاقل ؟

قرأ حتى الأحاديث

اقتباس

- لما توفيت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي دخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فجلس عند رأسها فقال رحمك الله يا أمي كنت أمي بعد أمي تجوعين وتشبعينني وتعرين وتكسينني وتمنعين نفسك طيبها وتطعمينني تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة وذكر غسلها وأن النبي صلى الله عليه وسلم صب الماء الذي فيه الكافور عليها بيده وخلع قميصه فألبسها إياه وفي هذا الحديث أنه لما حفر قبرها وبلغوا اللحد حفره رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده وأخرج ترابه بيده فلما فرغ دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فاضطجع فيه ثم قال الله الذي يحيى ويميت وهو حي لا يموت اللهم اغفر لأمي فاطمة بنت أسد ولقنها حجتها ووسع عليها مدخلها بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي فإنك أرحم الراحمين وكبر عليها أربعاً وأدخلوها اللحد هو والعباس وأبو بكر الصديق
الراوي: أنس المحدث: الشوكاني - المصدر: در السحابة - الصفحة أو الرقم: 469
خلاصة الدرجة: رجال إسناده ثقات غير روح بن صلاح وقد وثقه ابن حبان والحاكم
هل فعل معها كما يقولون ؟

لكل داء دواء يستطاب به يا عبد الرحمن

الا الحماقة

اعيت من يداويها