اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kholio5
مهو كله من الكتاب المقدس لي ضيع كل شيء
مفهوم الكلمة عند المسيحيين ينحصر في شيء واحد فقط وذلك من نصوص الكتاب المقدس
تكوين 19/
33 فسقتا اباهما خمرا في تلك الليلة.ودخلت البكر واضطجعت مع ابيها.ولم يعلم باضطجاعها ولا بقيامها
34 وحدث في الغد ان البكر قالت للصغيرة اني قد اضطجعت البارحة مع ابي.نسقيه خمرا الليلة ايضا فادخلي اضطجعي معه.فنحيي من ابينا نسلا.
35 فسقتا اباهما خمرا في تلك الليلة ايضا.وقامت الصغيرة واضطجعت معه.ولم يعلم باضطجاعها ولا بقيامها.
تكوين30/16
فلما اتى يعقوب من الحقل في المساء خرجت ليئة لملاقاته وقالت اليّ تجيء لاني قد استأجرتك بلفّاح ابني.فاضطجع معها تلك الليلة.
تكوين 34/2
فرآها شكيم ابن حمور الحوّي رئيس الارض واخذها واضطجع معها واذلّها.
الكتاب المقدس صراحة أفسد كل المفاهيم في كل الأمور
وهو سبب تلك الشبهات العقيمة التي يتلقفوها المسيحيون فيما بينهم
أنت يا خوليو
لم تكتف بتخمين الشبهة
و لم تكتف بالرد عليها
بل قمت بفضح النصارى و فساد كتبهم
حرام عليك يا خوليو
الرحمة حلوة
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المفضلات