[/SIZE]
زميلتنا الغالية ((( كرستينا )))
مرحبا بكِ معنا واهلا وسهلا بمنتداياتنا الموقرة
انا اريدك ان تتفضلى وتتدخلى منتديات النصارى _ وشوفى بنفسك الكلام والسب الغير لائق للأخلاق
الحميدة للدين الاسلامى ولسيدنا وحبيبنا محمدا صلى الله عليه وسلم
ولنحن لنا ثقة بأيماننا وبالله _ فهذا السب والشتائم لاتمط لنا بأى صفة لتغيير عقائدنا الدينية
وعفوا زميلتنا كرستينا ... نحن فى هذا المنتدى لأعلان كلمة الحق وازهاق الباطل ...
دون تجريح او سب او شتائم ...
فليس نحن المسلمون اخلاقنا الشتائم والسب ( حاشا لله ان نكون كذلك )
لأن اخلاق ليس كذلك
لكن علينا فقط نبين ماهو حق امام العالم كله
وان نقول ان الدين عند الله الاسلام ...
ونحن نتحدث بان صفات يسوع ليست صفات الله ...و بذلك يسوع ليس الله و عبادة النصارى ليسوع
باطلة .. باطلة
الإنجيل المنزل من رب العالمين ، على نبي الله عيسى ، عليه السلام ؛ والإيمان بأن الله تعالى أنزل
على نبيه عيسى كتابا ، وأن اسم هذا الكتاب الإنجيل ، هو من أصول الإيمان وأركانه التي يجب
الإيمان بها ؛![]()
( آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ
أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ) البقرة/285 ،
وقال
، لجبريل لما سأله عن الإيمان ، في حديثه المعروف : ( الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه
وسله واليوم الآخر ، وأن تؤمن بالقدر خيره وشره ) متفق عليه
وأما الأناجيل التي بأيدي النصارى فهي أربعة أناجيل : إنجيل متى ولوقا ومرقس ويوحنا وغيرهم
، وهم متفقون على أن لوقا ومرقس لم يريا المسيح ، وإنما رآه متى ويوحنا وأن هذه المقالات
الأربعة التي يسمونها الإنجيل ، وقد يسمون كل واحد منها إنجيلا ، إنما كتبها هؤلاء بعد أن رفع
المسيح ؛ فلم يذكروا فيها أنها كلام الله ولا أن المسيح بلغها عن الله بل نقلوا فيها أشياء من كلام
المسيح وأشياء من أفعاله ومعجزاته )
ثم إن هذه الكتب التي كتبت بعد المسيح لم تبق على صورتها هذه التي كتبت عليها أول مرة ؛ حيث
اختفت النسخ الأولى ، وفقدت من أيدي الناس ..
فنحن جميعا نؤمن بسيدنا عيسى عليه السلام بن مريم
" وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ
مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ
إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ"
الاستفهام هنا للمسيح صلوات الله والتوبيخ للنصارى والاستفهام هنا من المسيح أبلغ من الاستفهام
من النصارى لأنه يحتمل أنهم يقولون نعم كذا قال ، فيرجع إلى المسيح صلوات الله وسلامه عليه
ويستفهم منه فابتدىء بالاستفهام منه أول الأمر . وفي الاستفهام منه فائدة أخرى وهي أنه عليه
الصلاة والسلام قال : "مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا مَا أَمَرْتَنِي بِهِ " فكان أبلغ في توبيخهم في الموقف بين
العالمين
سيدتى الفاضلة كرستينا ...
هذا هو النبى عيسى بن مريم الذى ذكر بالقرآن العظيم _ والذى نؤمن به جميعا ...
وهذا توضيحا منا للنصارى
ولكِ منى اجمل وردة ....
![]()
المفضلات