هي الثانية طبعا يا خوليو فالأخ طارق يعي تماما خلو كتاب النصارى من أي ذكر بالتلميح أو بالتصريح عن موضوع اللاهوت و الناسوت و الأقانيم و التجسد .. لا يوجد أي شيئ عن تلك الترهات في كتابهم
إنما بالفعل ما الذي منع الأقنوم الثاني أن يتجسد في ناسوت طبيعي مولود من ذكر أو أنثى أي من إندماج خلية منوية مع بويضة ؟؟
أعتقد سيقولون لأنه لابد وأن يتجسد في ناسوت غير طبيعي
ولكن أيضا السؤال لايزال قائماً وهو .. .لماذا ؟؟؟
ثم يأتي سؤال أخر وهل كانت خلقة يسوع من احد عنصري التلقيح -الذكري والأنثوي- هو المثال الوحيد في التاريخ ؟؟
ألم يخلق غيره من عنصر واحد ؟
إذا كانت الإجابة بنعم
فلماذا إذا خلق الله هؤلاء بهذه الطريقة ؟؟ ولماذا لم يتجسد في أحد هؤلاء الخلائق ؟ لماذا يسوع بالذات ؟
ألم يخلق غيره بخلية دون الأخرى ؟؟
وسؤال أخر
هل الاسم يسوع يخص الأقنوم الثاني (لاهوت + ناسوت) أم اسم ناسوته فقط ؟ هل كان في اليوم السابق على التجسد لم يكن اسم الأقنوم الثاني (يسوع ) ؟؟؟
سؤال أخير (احتملوا كثرتهم)
متى تفتت الإله إلى ثلاثة أقانيم ؟؟؟؟
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
المفضلات