اقتباسإنني أعتقد أن انتشار الكفر في العالم يقع نصف أوزاره على متدينين بغضوا الله الى خلقه بسوء كلامهم أو سوء صنيعهماقتباسوالصورة التى تقدم _عالميا_ لدار الاسلام أنها الدار التي ينتهب فيها المال العام، ويسودها حكم الفرد، وتهان فيها كرامة المرأة ، بل تضيع حقوقها...
وأن شوارعها ملاى بالقمامة ، ومدنها وقراها مظهر التخلف المادي والأدبي ، وأن الفوضى والتقطع هما الرباط الذي يسود الجماهير.
كم نحتاج لهذا التنبيه في مثل هذه الأيام...
يمكن للمسلم العادي أن يكون داعية تماما مثل الفقية الدارس وذلك بالأخلاق والسلوكيات الفاضلة التي أمر بها الشرع الحكيم...حسن الخلق....إماطة الأذى عن الطريق...الحياء...التواضع.....غض البصر.....التبسم.....إلخ
إن أكثر الناس سعادة لما وصل إليه حال الكثير من المسلمين اليوم - إلا من رحم ربي - هم القساوسة والمنصرين الذين يخدعون شعبهم كل في حين
أقتبس هذا الكلام من الأخ الغالي (إسلام محبة) كتأكيد على هذه الحقيقة
اقتباسعندما كنت فى الثانوية العامة كونت علاقة صداقة مع زملائى المسلمين بس للاسف معظمهم اصدقاء سوء وغير خلوقين وهذا رسخ لدى فكرة اللذه الجسدية لاسلام
حيث ان هناك مفهوم بين المسيحيين ان من اسباب انتشار الاسلام حاليا اللذة الجسدية التى ينادى بها .
ففى الزواج حلل مثنى وثلاث ورباع وحتى بعد الموت الحور العين وانهار العسل و الخمر و الفوكه واللحوم وغيرها .
وقسيس الكنسية ضرب لنا مثال على هذا قال فيه (انظر الى اماكن اللهو والعرى و الغناء و الى دور العباده ايهما له تاثير على ضعاف النفوس
و بالتالى فان الاسلام ابعد ما يكون عن اى قيمة روحية )
طبعا انا بسمع الكلام وبصدق خصوصا ان الكلام السابق ينطبق على اصحابى المسلمين .جزاكم الله خيرااقتباسو فى اول يوم للعمل فى هذه الشركة لاحظت ان معظم الموظفين بعدين كل البعد عن الاخلاق فمنهم الكذاب ومنهم الحقود ومنهم رواد الملاهى الليلة
فتذكرت قول ابونا عن مفهوم اللذه الجسدية .
المفضلات