اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب مشاهدة المشاركة
ماذا تقولين أيتها الفاضلة ؟؟؟؟؟؟
كيف لي أن أصدق كلامك أن الله هو السيد على السماء والأرض .....
بينما يسوع بنفسه قال : ليست مملكتي من هذا العالم ؟؟؟!!!
وهل كان صادقا بأن مملكته ليست من هذا العالم ؟؟؟؟؟؟
هل فعلا لم يكن ليسوع جنود يدافعون عنه في هذه الأرض ؟؟؟؟
أحقا ما جاء في انجيل يوحنا قول يسوع :

36 أَجَابَ يَسُوعُ: «مَمْلَكَتِي لَيْسَتْ مِنْ هذَا الْعَالَمِ. لَوْ كَانَتْ مَمْلَكَتِي مِنْ هذَا الْعَالَمِ، لَكَانَ خُدَّامِي يُجَاهِدُونَ لِكَيْ لاَ أُسَلَّمَ إِلَى الْيَهُودِ.

بينما النبوءة ( ان صدقت تقول في يسوع ) :

5 ثُمَّ أَخَذَهُ إِبْلِيسُ إِلَى الْمَدِينَةِ الْمُقَدَّسَةِ، وَأَوْقَفَهُ عَلَى جَنَاحِ الْهَيْكَلِ،
6 وَقَالَ لَهُ: «إِنْ كُنْتَ ابْنَ اللهِ فَاطْرَحْ نَفْسَكَ إِلَى أَسْفَلُ، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: أَنَّهُ يُوصِي مَلاَئِكَتَهُ بِكَ، فَعَلَى أيَادِيهِمْ يَحْمِلُونَكَ لِكَيْ لاَ تَصْدِمَ بِحَجَرٍ رِجْلَكَ».
7 قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «مَكْتُوبٌ أَيْضًا: لاَ تُجَرِّب الرَّبَّ إِلهَكَ». ( انجيل متى ) .

أليست الملائكة التي جاءت تخدمه بعد انتهاء تلك التجربة ؟!
أليست الملائكة التي جاءت تقويه أثناء صلاته ورجاءه في البستان حتى ينقذه الآب ولتمر عنه تلك الكأس ؟!
فلماذا اذن ينكر يسوع تلك الحقيقة بأن ليست لديه خدام على هذه الأرض ليدافعوا عنه أو يخدموه بينما الملائكة هي التي خدمته بعد التجربة ؟!!!!
لماذا لم يصرح يسوع بالحقيقة ؟؟؟!!!!
فكري أيتها الفاضلة بموضوعية .....
وأهم شىء ركزي على جرأة ابليس بأن يقول لابن الله أن له السيادة على الأرض !!!!!
أليس قول ابليس لابن الله تلك المعلومة وسكوت ابن الله عليها تعد دليلا على صدق المعلومة وثقة ابليس بها ليقولها بجرأة أمام الاله ؟؟؟!!!!
الاخ نجم ثاقب
اشكر لك ترحيبك انت وزملائك بي
ولكن اشعر انك تلمح الى ان رب المجد يسوع كاذب
لا افهم ما تريد
مهما كان كلامك الذي تقصده
فان رب المجد يسوع ليس له خطيه واحده فهو لا يكذب ابدا
يجب ان يعلم جميع المسلمين هنا ان يسوع لا يكذب
وانا لا ادري ان كانت النصوص التي ذكرتها مقنعه كفايه لتثبت عليه تناقض او كذب
لكني مؤمنه ان الرب لا يكذب
ويجب ان تؤمنو انتم بهذا ايضا لانها الحقيقه
لن يتزعزع ايماني بحبيبي ومخلصي الرب يسوع له المجد
وتاكد اني سعيده رغم ذلك اني احاورك اخي النجم الثاقب
فمنذ مده وانا اقرا مواضيعك ويشدني اسلوبك للرد عليك
ولهذا فانا سعيده اني احاورك الان بالواقع
لانك على ما يبدو تملك اسلوب مؤثر على القارىء
ورغم اختلافي معك لكني لا انكر انني احب ان اقرا لك بشغف
ولكن الذي ينقذني دائما انني مؤمنه
واتمنى ان يكون شخصا مثلك مدافعا عن الرب يسوع
لان دمه كان لاجلك ولاجل كل الناس

انار الرب بصيرتك

سلام ونعمه