اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد الجهاد مشاهدة المشاركة
خذ تلك الهدية من أقوال المسيح نفسة وفى نفس الإصحاح الذي تستشهد بة على إلوهية المسيح علية السلام

لاأن المسلمين ليسوا كاليهود والنصارى
ولذالك يرد عليهم المسيح علية السلام عليهم ويتعجب من غبائهم ويذكرهم بأن كلمة إله ليس معناها كما فهمها اليهود ومن تبعهم من النصارى
{ 29 أَبِي الَّذِي أَعْطَانِي إِيَّاهَا هُوَ أَعْظَمُ مِنَ الْكُلِّ، وَلاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْطَفَ مِنْ يَدِ أَبِي.
30 أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ».
فَتَنَاوَلَ الْيَهُودُ أَيْضًا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ.
32 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي. بِسَبَبِ أَيِّ عَمَل مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟»
33 أَجَابَهُ الْيَهُودُ قَائِلِينَ: «لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَل حَسَنٍ، بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ، فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلهًا»
34 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟
35 إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لأُولئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ، وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ،
36 فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ، أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: إِنِّي ابْنُ اللهِ؟
37 إِنْ كُنْتُ لَسْتُ أَعْمَلُ أَعْمَالَ أَبِي فَلاَ تُؤْمِنُوا بِي.
38 وَلكِنْ إِنْ كُنْتُ أَعْمَلُ، فَإِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا بِي فَآمِنُوا بِالأَعْمَالِ، لِكَيْ تَعْرِفُوا وَتُؤْمِنُوا أَنَّ الآبَ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ».}
يذكرهم بان كلمة إله ليس كما فهمتها اليهود وادعتة النصارى فيقول
34 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟
ويقصد المزامير

Psa 82:6 أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ وَبَنُو الْعَلِيِّ كُلُّكُمْ.

فيرد على غباء اليهود ويذكرهم بأن كلمة إله ليٍس المقصود بها أنة الله ويرد على النصارى
ويشرح ويوضح الأمر ماذا يقصد بقولة أنا والآب واحد كذالك التلاميذ واحد

لَيْسُوا مِنَ الْعَالَمِ كَمَا أَنِّي أَنَا لَسْتُ مِنَ الْعَالَمِ.
17 قَدِّسْهُمْ فِي حَقِّكَ. كَلاَمُكَ هُوَ حَقٌ.
18 كَمَا أَرْسَلْتَنِي إِلَى الْعَالَمِ أَرْسَلْتُهُمْ أَنَا إِلَى الْعَالَمِ،
19 وَلأَجْلِهِمْ أُقَدِّسُ أَنَا ذَاتِي، لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضًا مُقَدَّسِينَ فِي الْحَقِّ.
20 «وَلَسْتُ أَسْأَلُ مِنْ أَجْلِ هؤُلاَءِ فَقَطْ، بَلْ أَيْضًا مِنْ أَجْلِ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِي بِكَلاَمِهِمْ،
21 لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِدًا، كَمَا أَنَّكَ أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ فِيَّ وَأَنَا فِيكَ، لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضًا وَاحِدًا فِينَا، لِيُؤْمِنَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي.
22 وَأَنَا قَدْ أَعْطَيْتُهُمُ الْمَجْدَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي، لِيَكُونُوا وَاحِدًا كَمَا أَنَّنَا نَحْنُ وَاحِدٌ.
23 أَنَا فِيهِمْ وَأَنْتَ فِيَّ لِيَكُونُوا مُكَمَّلِينَ إِلَى وَاحِدٍ، وَلِيَعْلَمَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي، وَأَحْبَبْتَهُمْ كَمَا أَحْبَبْتَنِي.
المسيح عبد الله ورسولة هداكم الله يضيفنا
وأتمنى من الإخوة الكرام
نقل مشاركة الضيف الكريم ومشاركتى إلى قسم نصرانيات
لو رأت ذالك
وجزاكم الله خيراً
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أصدق وأطهر وأشرف خلق ربي وخالقى والمرسلين صلى الله عليه وسلم
المنزه عن النقائص والعيوب والزوجة والشريك والولد
الذي يسبحه من في السموات والأرض والذي يستعين به عباده في الأمور كلها .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

قال ربى وهو أصدق القائلين وقوله الحق :{ قُلْ إِن كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ }

جزاك الله خيرآ أخى فى الله أسد الجهاد وأنتم من أسود ألإسلام الذين نفتخربهم أدآم الله عليكم العزة بالإسلام


وقال ربى وخالقى فى كتابه المطهر {وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ }

وإن شاء الله عزوجل فى علاه أشرف لى ألموت على ألإسلام خيرآ من الدنيا ومن فيها فياليت عباد الصليب يعلمون الحق ودين ربى هو الحق ولكنهم إتبعوا أهوائهم وضلوهم
فياعباد الصليب هذا هو دين الحق رضيتم أم أبيتم فهو منزلآمن عند ربى وخالقى الواحد ألأحد فنصيحتى لكم سارعوا لدين الحق قبل فوات ألأون نعم وربى قبل فوات ألأوآن.

{يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَعَصَوُا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الْأَرْضُ وَلا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثاً }


وقال عزمن قال :{ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ }





وأعتذر عن ردى المتأخر إخوتى فى الله .



الحمدلله ربي الواحد ألأحد الذى لم يتخذ له صاحبة ولا ولد والصلاة والسلام على رسولنا وحبيبنا الصادق ألأمين الطاهر الشريف صلى الله عليه وسلم.