اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 3abd Arahman مشاهدة المشاركة
فى رأيي أن من رفع الحجر هم الكهنة اليهود ليتأكدوا من هوية المصلوب
و كان عليهم أن يخرجوا الجثة ليتحققوا من شخصية المصلوب لأن القبر مظلم بالطبع
و عندما اكتشفوا أنه شخص آخر تخلصوا من الجثة أو بمعنى أصح جثة يهوذا و الله أعلم
ما رأيكم؟

جزاك الله خيرا أخي عبد الرحمن .....
لا نقول أن ذلك هو الذي حصل تماما .....
ولكن نقول .... من المحتمل جدا أن يحصل .....
فتأليف قصة هروب الحرس وزحزحة الحجر بأنجيل واحد وهو انجيل متى ....
تدل أن هناك أمر قد تم تدبيره لتلفيق القصة بأحد الاناجيل .....
فهل يعقل أن يقبل رجل رشوة بينما هو مصعوق يرتجف من رعب الملاك الذي زحزح الحجر ؟؟؟؟؟ كيف سينام ليلته والرشوة بجيبه بينما خيال ذلك الملاك قد يطارده لا سيما ان رجالا قد وقعوا كالاموات من ظهوره وهربوا !!!!!!؟؟؟؟؟

أشياء تخالف المنطق .....

كيف تم عقد اجتماع سريع في ظلام الفجر ....
وكيف ستنتشر تلك الاشاعة كانتشار النار بالهشيم والناس نيام ....
واذا كانت انتشرت بالفعل لتكون الخبر الأول على مستوى السكان .....
كيف يغفل كل من مرقس ولوقا ويوحنا من ذكر تلك الاحداث التي تنم عن معجزة رافقت القيامة ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!


غريب والله غريب !!!!!

غريبة نصوص الصلب والقيامة أكثر من أى نصوص !!!!!!


أطيب الأمنيات لك أخي عبد الرحمن من أخيك نجم ثاقب .