فى رأيي أن من رفع الحجر هم الكهنة اليهود ليتأكدوا من هوية المصلوب
و كان عليهم أن يخرجوا الجثة ليتحققوا من شخصية المصلوب لأن القبر مظلم بالطبع
و عندما اكتشفوا أنه شخص آخر تخلصوا من الجثة أو بمعنى أصح جثة يهوذا و الله أعلم
ما رأيكم؟
فى رأيي أن من رفع الحجر هم الكهنة اليهود ليتأكدوا من هوية المصلوب
و كان عليهم أن يخرجوا الجثة ليتحققوا من شخصية المصلوب لأن القبر مظلم بالطبع
و عندما اكتشفوا أنه شخص آخر تخلصوا من الجثة أو بمعنى أصح جثة يهوذا و الله أعلم
ما رأيكم؟
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
جزاك الله خيرا أخي عبد الرحمن .....
لا نقول أن ذلك هو الذي حصل تماما .....
ولكن نقول .... من المحتمل جدا أن يحصل .....
فتأليف قصة هروب الحرس وزحزحة الحجر بأنجيل واحد وهو انجيل متى ....
تدل أن هناك أمر قد تم تدبيره لتلفيق القصة بأحد الاناجيل .....
فهل يعقل أن يقبل رجل رشوة بينما هو مصعوق يرتجف من رعب الملاك الذي زحزح الحجر ؟؟؟؟؟ كيف سينام ليلته والرشوة بجيبه بينما خيال ذلك الملاك قد يطارده لا سيما ان رجالا قد وقعوا كالاموات من ظهوره وهربوا !!!!!!؟؟؟؟؟
أشياء تخالف المنطق .....
كيف تم عقد اجتماع سريع في ظلام الفجر ....
وكيف ستنتشر تلك الاشاعة كانتشار النار بالهشيم والناس نيام ....
واذا كانت انتشرت بالفعل لتكون الخبر الأول على مستوى السكان .....
كيف يغفل كل من مرقس ولوقا ويوحنا من ذكر تلك الاحداث التي تنم عن معجزة رافقت القيامة ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
غريب والله غريب !!!!!
غريبة نصوص الصلب والقيامة أكثر من أى نصوص !!!!!!
أطيب الأمنيات لك أخي عبد الرحمن من أخيك نجم ثاقب .
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات