الاناجيل تؤكد أن سيرة المسيح كانت ترتكز على التخفي وعدم الاعلان عن نفسه ....
سواءا قبل أو بعد الصلب المزعوم .....
فحتى بعد الصلب ....
تخفى في ملابس بستاني .....
واحتجب عن تلميذا عمواس .....
ولا يوجد فارقة بين العهدين سوى قائل غير المسيح في ليلة القبض المشهورة .....
قال : أنا هو .....
ليبقى المسيح متخفيا ....
وبالتالي ناجيا من ايذاء الأشرار له .
وقد تم ذلك يقينا .

ولله الحكمة والأمر ....