تأكيداً على ما قاله أخ المجاهد
لا يمكن أن يكون الذي صلب هو الذي بدا لهم أنه قام لأن الذي قام لا آثار صلب بادية عليه , ولم تذكر ثلاثة أناجيل حالة القائم من الموت هذا وغفلت الدليل على الصلب بأن يكون في جسمه ثلاثة ثقوب!
إلا إنجيل يوحنا متفرداً ولكن الكاتب وقع في خطأ قاتل يدل على التدليس
ألا وهو أنه المسيح طلب من توما أن يقترب منه ويلمس بيديه موضع الصلب
فإن كان هناك ثقوب ألا يمكن لتوما أن يراها حيث كان ؟؟ لماذا يجب أن يلمسها ؟؟
ثم أن الكاتب لم يذكر لنا هل تقدم توما بالفعل إلى سيده وهل تأكد فعلا من المصلوب أم لا ؟
بماذا شعر توما حين لمس جسد سيده ؟ هل أحس بثقوب أم تأكد أنه لم يصلب ؟ لا أحد يعلم
ولماذا لم يذكر أيا من الأناجيل القصة إلا يوحنا متفرداً ؟؟؟
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
المفضلات