بالعكس أخي ربما ما قلته يؤيد وجهة نظري
قلنا أن اليهود صاحوا
اعفوا عن يسوع بن الآب (قاصدين الشخص الأخر غير المسيح)
فمن منهما أطلق الحاكم سراحه ومن منهما صُلب ؟؟
باراباس لا فتنة له مذكورة أما المسيح فصاحب أكبر فتنة في هذه المستعمرة في ذلك الوقت , الكتاب يقول أنه أفرج عن صاحب الفتنة وصلب الأخر
فمن منهما أطلق الحاكم سراحه ومن منهما صُلب ؟؟
المسجونان اسمهما يسوع وكلاهما كنيتهما ابن الآب
فمن منهما أطلق الحاكم سراحه ومن منهما صُلب ؟؟
لا الوالي ولا الجنود ولا اليهود يعلموا شكل المسيح وقد اثبت ذلك في موضوعي الأخر الذي يبدو أن لا أحد قرأه
فمن منهما أطلق الحاكم سراحه ومن منهما صُلب ؟؟
أما الذين هتفوا للمسيح عند دخوله أورشليم - إن صحت الرواية - فمن الواضح أنهم المؤمنين به , أما الذين حضروا المحاكمة فمن المؤكد أنهم الذين يكيدون له
وتذكر أخي أننا نناقش قضية (الشبيه) في ظل رواية اضيف إليها ما اضيف وحذف منها ما حذف
وأنا أثبت هنا قناعتي بأن الخطأ في الشبه لم يحدث قبيل الصلب بل حدث ذلك إبان القبض عليه ,
أي ليس فقط المصلوب لم يكن المسيح , بل ان المتهم الذي حوكم لم يكن المسيح عليه صلوات ربي و سلامه
ارجو أن تكون نقاطي واضحة
المفضلات