بسم الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد
اقتباسأسألك سؤالاً
ما هي المصادر التي أعتمد عليها مؤلف إنجيل متي ولوقا عند تأليفهم لإنجيلهما؟رغم كل التنبية دا هنعيد تانى
اقتباسو اعتقد ان الضيف يحب كثيرا الحوارات الجانبية في صفحات التعليقات فقط
و ذلك حتى لا يكون الموضوع امام الجميع
بل يكون مخفيا في صفحات التعليقات فقط
فلا نريد ان ننجرف معه في خططه هذه و ان شاء الحوار فقسم المناظرات مليء بالمواضيع
وكذلك قسم النصرانيات
كل دا على العموم شكرا اظن صفحة التعليقات الكل بيدخل عليها وبيعلق وصفاحتها بتبقى اكتر
اقتباساتمنى ان لا تحذفة لانى مفقوع من امثالة ممن يستخدمون الالفاظ الاسلامية التى لايعلمون اصلها ليجعلوا دينهم مستساغشكرا لك يا عزيزى
اقتباسالله الواحد الاحد الفرد الصمد الذى لم يلد ولم يةلد ولم يكن لة كفوا احد
هو الله الهى الة المسلمين وليس يسوعكم
الواحد الاحد الفرد ليس مكون من اقانيم ولا اجزاء
الصمد الذى يقصد فى الحوائج على الدوام (لم يلجاء هو لاحد كما لجاء يسوعك الى يهوة لما صلب ولم يولول على ماحدث لة تعالى عما تشركون)
لم يلد لانتفاء مجانستة
لم يولدلانتفاء حدوثة
الهك كان (او جزئة الناسوتى) مولود من فرج سيدة
مثلة مثل باقى البشر
لم يكن لة كفوا احدلم يكن لة مكاقئا او مماثلا
لم يكن لة قديسين جعلتموهم بقدرات لم يفعلها يسوعكم
لم يكن لة ام نور لها معجزات توازبة
لم يكن لة ابن بمعجزات
هو الله المنتفى مماثلتة او ضعفة
ما ذكرتة يا كنيسة هى سورة الاخلاص
سورة التوحيد يا مثلث
سورة لن تجد فى معانيها مايوازيها
اسلمتم دينكم الضال لعلكم تهتدون بة والله ما فعلتم الا مايبين انكم الضالون
تئسلمون دينكم لتحسو انة دين
رجاء لا تئسلمو دينكم خلوة بوجهة العارى المتزبزب
الهك ليس بواحد بل ثلاث اقانيم ولة كمالة من ام نور والقدسين والرسل بغيرهم لا يكون مكتمل حتى فى صورتة التى توصفة بها
الهك ليس باحد بل هو روح واب وابن
الهك ليس فرد بل لاهوت وناسوت
الهك ليس بصمد يلجاء الية بل هو احتاج لمن يطعمة وهو صغير وعوقب لما عملها على نفسة وهو صغير واحتاج لان يعمل ليوفر قوت يومة
فكيف كان يدبر قوت عبادة
الهك لة ولد وان كان حسيا او روحيا كما تدعون
الهك ولد وان كان ناسوتا فقط كما تدعون
الهك له ما يكافئوة فى دينك بل ومن البشر من تغلب علية عندما صارعة
للمرة الاخيرة
لا تئسلموا دينكم
ارجع الى الله وتب الى الله
اقتباسبالعكس اخي الكريم
كلما راينا من النصارى انهم يأسلمون عقيدتهم الا و تأكدنا ان كتابهم عجز عن التعريف عن الله و لا يجدون مفرا الا السرقة العلنية من الاسلام وما جاء به
كما تثبت ان هجومهم على الاسلام ما هو الا غيظ في قلوبهم
والله اني افرح حينما ارى النصارى ياسلمون دينهم
و احمد الله على ان هدانا لهذا الدين العظيم الذي لا يحتاج فيه لغيره ان يشرحه
لكن النصرانية عاجزة على ان تشرح نفسها الا من خلال السرقة المعلنة من الآخرين
اللهم لك الحمد ان هديتنا للاسلام
اوك هكرر تانى وهقول يكفينى يا عزيزى الاتى:
أجلْ ، لقدْ سألَ "شيخ شعراوي" سؤالاً يقولُ : "لماذا قالَ الحقُّ سبحانَهُ : "قلْ هوَ اللهُ أحدٌ " ، ولم يقلْ مكانَها : (قلْ هوَ اللهُ واحدٌ) ؟"..
ويجيبُ "شيخ شعراوي" سؤألَهُ بنفسِهِ فيقولُ : "أعطانا الحقُّ سبحانَهُ وتعالى في هذهِ السورةِ الردودَ على النحلِ والمذاهبِ التي بعضُها يقول : الأب والابن والروح القدس – هؤلاء ثلاثة – إلهٌ واحدٌ .. يبقى "الله" ما مدلولُه ؟ .. هوَ الله واحد : صحيح . لكن مكونٌ كيفَ ؟ .. من أقانيم . ما الأقانيم ؟ .. الأب والابن والروح القدس . يبقى تجمّعت هذهِ وأصبحت "الله" . إذن فهو منْ ناحيةِ ذلكَ "واحد" . هم قالوا : "واحد" . نقول : نعم ، لكن ليسَ " أحد" .. لماذا ؟ .. لأنّهُ ما دامَ الأب والابن والــروح القدس أُجمِعوا وعُمِلوا لنا "معجنة" ، وطلعوا لنا "الله" ، يبقى ليس "أحد" . يبقى إذنْ وقعوا تلكَ الوقعة.. لماذا ؟ .. لأنهم خرجوا عنْ نطاقِ الأحديّةِ ، وإنْ لم يخرجوا عنْ نطاقِ "الواحديّةِ" --[محمد متولي الشعراوي ، "المنتخب من تفسير القرآنِ الكريمِ" ، دار العودة ، بيروت ، طبعة أولى ، جزء 3، صفحة 183].
سلام ونعمة
المفضلات