سلة الملاعين في كتاب يدعى المقدس

[الاصيل]

جزاك الله يا ليث خير الجزاء على ما كتبته يداك

ولي تعليق بسيط على بولس محرف الكلمه,,,فقد اقتبس بولس الكلمات التي يريدها وترك الباقي بعد ما فقهه...

اقتباس

المسيح افتدانا من لعنة الناموس ، إذ صار لعنة لأجلنا ، لأنه مكتوب : ملعون كل من علق على خشبة (غل 3 : 13)

انا اطالب ان تكون الجمله كالتالي !!! :-

اقتباس

المسيح افتدانا من لعنة الناموس ، إذ صار لعنة لأجلنا ، لأنه مكتوب : إذا كان على إنسان خطية حقها الموت ، فقتل وعلقته على خشبة 23فلا تبت جثته على الخشبة ، بل تدفنه في ذلك اليوم ، لأن المعلق ملعون من الله . فلا تنجس أرضك التي يعطيك الرب إلهك نصيبا

اعتقد الفرق كبير جدا جدا جدا !!!!

لان بولس لم يذكر هذه النقطه الهااااااامه جدا لسبب وقوع اللعنه على من صلب "وإذا كان على إنسان خطية حقها الموت"
فيجب اولا ان تكون هناك خطيه كبيره الى درجه ان حقها هو الموت!!!

فهل يسوع اخطأ خطيه حقها الموت؟؟؟ اذن فهو ليس بكفأ ان يكون الفداء لنا لانه مثلنا انسان مخطأ !!! وياليت خطأ صغير...بل خطأ كبير جدا كفارة الصلب!!!


وهذا اول سبب لعدم ذكر بولس المحرف النصاب....اما الثاني فهي :-

اقتباس

وإذا كان على إنسان خطية حقها الموت

لا يريد ان ينطق كلمه انسان!!!

وجزاك الله خيرا على هذا الطرح الموفق اخي الحبيب ليث

[رفيق أحمد]

اقتباس

جزاك الله يا ليث خير الجزاء على ما كتبته يداك

ولي تعليق بسيط على بولس محرف الكلمه,,,فقد اقتبس بولس الكلمات التي يريدها وترك الباقي بعد ما فقهه...



انا اطالب ان تكون الجمله كالتالي !!! :-



اعتقد الفرق كبير جدا جدا جدا !!!!

لان بولس لم يذكر هذه النقطه الهااااااامه جدا لسبب وقوع اللعنه على من صلب "وإذا كان على إنسان خطية حقها الموت"
فيجب اولا ان تكون هناك خطيه كبيره الى درجه ان حقها هو الموت!!!

فهل يسوع اخطأ خطيه حقها الموت؟؟؟ اذن فهو ليس بكفأ ان يكون الفداء لنا لانه مثلنا انسان مخطأ !!! وياليت خطأ صغير...بل خطأ كبير جدا كفارة الصلب!!!


وهذا اول سبب لعدم ذكر بولس المحرف النصاب....اما الثاني فهي :-




لا يريد ان ينطق كلمه انسان!!!

وجزاك الله خيرا على هذا الطرح الموفق اخي الحبيب ليث

ملاحظتك الأولى أخي صالح في محلها بالفعل ... وكذلك الثانية

إلا أنني أعتقد أن إختصار بولس لعدد التثنية هنا يرجع إلى الخبث والدهاء اللذان يشتهر بهما اليهود ... فهو يريد أن يلعن المسيح - لأنه يهودي يكره المسيح - ولكنه يريد أن يتنصل من تلك اللعنة ... فأشار بخبث إلى عدد التثنية ... وكأنه يقول (مش أنا يا جدعان اللي بأقول ... أنا ماليش دعوة)

[kholio5]

بسم الله الرحمن الرحيم

في انتظار تعليق الأخ الكريم على الاسئلة

هذه اضافة بسيطة

في تثنية 20:28
20- يُرْسِلُ الرَّبُّ عَليْكَ اللعْنَ وَالاِضْطِرَابَ وَالزَّجْرَ فِي كُلِّ مَا تَمْتَدُّ إِليْهِ يَدُكَ لِتَعْمَلهُ حَتَّى تَهْلِكَ وَتَفْنَى سَرِيعاً مِنْ أَجْلِ سُوءِ أَفْعَالِكَ إِذْ تَرَكْتَنِي.

[kholio5]

جميل جدا

متابع ان شاء الله

[رفيق أحمد]

اقتباس

لعن لعنة:نقيض بارك بركة: (تث 28) لا تعتبر اللعنات التي نطق بها نوح وموسى ويشوع وداود وغيرهم من الملهمين كأنها صادرةعن غضب أو حقد شخصي أو طلب انتقام، وإنما تعتبر تصريحاً بما أعلنه لهم الروح القدس أو النبوة لما سيحدث. أما لعنة الله للأرض والحية (تك 3: 14 و 17)، فإنها التصريح بحكمة عليها. ولعنة ناموس (غل 3: 10) هي حكمة على الخاطيء، وأما المسيح يفدينا منها ((إذ صار لعنة لأجلنا)) (غل 3: 13 و رو 8: 1 و 5: 16 و 2 كو 3: 7-9).

نفهم من ذلك أنهم يؤمنون أن لعنة الناموس هي حكمة على الخاطيء ... والمقصود بكلمة حكمة هنا أي الغضب

والخلاصة أن لعنة الناموس التي يؤمن النصارى أنهم قد تم فدائهم منها ... هي غضب الرب على الخاطيء ... والأرجح أنهم يعنون بذلك أكل آدم من الشجرة المحرمة



السؤال الآن:

ما العلاقة بين أكل أبو البشر من الشجرة المحرمة وشريعة سيدنا موسى التي ساس بها اليهود؟؟؟

الإجابة الوحيدة في رأيي هو ذكر الأولى في الثانية ... فهل هذا يعد مبررا لترك الشريعة بالكامل؟؟؟ خصوصا بعد أن رفعت تلك اللعنة بزعمهم؟؟؟

وضع نصب عينيك أخي أن مؤلف ما يطلق عليه الديانة المسيحية وحجر الزاوية فيها هو شاؤول بولس اليهودي ... والذي هو ليس بالشخص الذي تقول عنه أنه فوق مستوى الشبهات وأنت مطمئن

فالرجل - على ما تبين لي - ضاق ذرعا بتطبيق الشريعة اليهودية ... فسولت له نفسه أن يقضي عليها بربطها بالخطيئة ... ولما رسخ في أذهان الناس أن الخطيئة قد محيت ... فقد محيت معها الشريعة ... وبالتالي لا يوجد مبرر للإستمرار في تطبيقها

يبدو أنه كان مجرما ويريد أن يفلت من العقاب


والسؤال الأهم :

هل هناك أي شيئ في الكون يبرر للنصارى ولبولس أن يصرحوا بلعنة المسيح ويضعوه جنبا إلى جنب في سلة الملاعين مع النماذج التي تم ذكرها؟؟؟

[رفيق أحمد]

اقتباس

السؤال الآن:

ما العلاقة بين أكل أبو البشر من الشجرة المحرمة وشريعة سيدنا موسى التي ساس بها اليهود؟؟؟

الإجابة الوحيدة في رأيي هو ذكر الأولى في الثانية ... فهل هذا يعد مبررا لترك الشريعة بالكامل؟؟؟ خصوصا بعد أن رفعت تلك اللعنة بزعمهم؟؟؟

وضع نصب عينيك أخي أن مؤلف ما يطلق عليه الديانة المسيحية وحجر الزاوية فيها هو شاؤول بولس اليهودي ... والذي هو ليس بالشخص الذي تقول عنه أنه فوق مستوى الشبهات وأنت مطمئن

فالرجل - على ما تبين لي - ضاق ذرعا بتطبيق الشريعة اليهودية ... فسولت له نفسه أن يقضي عليها بربطها بالخطيئة ... ولما رسخ في أذهان الناس أن الخطيئة قد محيت ... فقد محيت معها الشريعة ... وبالتالي لا يوجد مبرر للإستمرار في تطبيقها

يبدو أنه كان مجرما ويريد أن يفلت من العقاب


والسؤال الأهم :

هل هناك أي شيئ في الكون يبرر للنصارى ولبولس أن يصرحوا بلعنة المسيح ويضعوه جنبا إلى جنب في سلة الملاعين مع النماذج التي تم ذكرها؟؟؟

وجدت الآن شاهدا لهذا الكلام من رسالة بولس لأهل غلاطية الإصحاح الثالث ... دليل أن هدف بولس من دعوته لعبادة المسيح شيئا واحدا فقط ... ألا وهو إلغاء الناموس

24إذا قد كان الناموس مؤدبنا إلى المسيح ، لكي نتبرر بالإيمان 25ولكن بعد ما جاء الإيمان ، لسنا بعد تحت مؤدب

جزا الله الإخوة الكرام خيرا ... وهدى الله النصارى لترك دعوة بولس والإيمان برسالة المسيح ومحمد

[kholio5]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[نوران]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... موفق بإذن الله

[ronya]

جزاك الله خيراً أخي ليث ضاري
موضوع قيم جدا

تحيتي لك

[نجم ثاقب]

للرفع .



أخي ليث ضاري ( أبو مريم ) الحبيب .....

أحسنت في هذا الموضوع الرائع والمفيد .....
ماشاء الله على مشاركاتكم جميعكم مما يدل على حب عظيم للبحث والاطلاع والفهم .....

بوركت أخي ليث ....
لك مني دائما أطيب الاماني ومشاعر الاعتزاز والتقدير .



أطيب الامنيات لك من أخيك نجم ثاقب .