عضو
عزيزي سعد :-
1- على من أنزل الله كل هذه الأسفار ؟؟على انبياؤه ... فالكتاب المقدس مكتوب بواسطة أكثر من ثلاثين نبي
و كلهم كانوا مسوقين بإرشاد روح ألله القدوس
هل هذا قصدك من السؤال ؟
2- هل عندما يسمى سفر باسم نبي يعني ذلك أن السفر مكتوب بواسطة النبي نفسه ؟؟
نعم
يشوع/حبقوق/ يونان/مراثي ارمياء/ملاخي/ المزامير
يشوع : يشوع بن نون
حبقوق : حبقوق
يونان : يونان
مراثي ارمياء : ارمياء
ملاخي : ملاخي
المزامير : داود
مدير المنتدى
لا أعتقد أنه يفهم من كلامي أنني أريد ردود بهذه البساطةاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة معجزة
طبعا السؤال الأول كنت أقصد منه من كتب كل سفر
و السؤال الثاني فقد أجبته بما لا أحب أن أسمع
أما السؤال الثالث
فكن أود أن تذكر لي أي دليل أو برهان على أن الكتبه هم هؤلاء الأنبياء
وببساطة شديدة إجاباتك خاطئة وعند من الأدلة الكثير
1- سفر يشوع
أولا : كاتبه ليس يشوع بدليل أن السفر نفسه يخبرنا عن موت يشوع ولا يمكن أن يكون يشوع هو كاتب هذا الكلام !!!
يش 24: 29
وكان بعد هذا الكلام انه مات يشوع بن نون عبد الرب ابن مئة وعشر سنين.
ثانيا : الموسوعة العالمية للكتاب المقدس ISBE تذكر بكل صراحة أن كاتب سفر يشوع مجهول
In the earliest Jewish literature the association of a name with a book was not intended in any case to indicate authorship. And the Book of Joshua is no exception to the rule that such early writings, especially when their *******s are of a historical nature, are usually anonymous. The title is intended to describe, not authorship, but theme; and to represent that the life and deeds of Joshua form the main subject with which the book is concerned.
في أدبيات اليهود القديمة لا يعني اسم السفر أبدأ أنه اسم الكاتب ,وسفر يشوع ليس إستثناء لهذه القاعدة , وخاصة أن طبيعته تاريخية وهي دائما لمجهول
الكتاب يصف -ولا ينسب إليه - حياة يشوع وهي الموضوع الأساسي الذي يركز عليه الكتاب
http://www.internationalstandardbibl...a-book-of.html
سطر رقم 11 تحت عنوان I. Title and Authorship.
ثالثاً:
قاموس الكتاب المقدس يؤكد نفس المعنى مع زيادة بعض الحيرة بفتح باب للإحتمالات لا نهاية لها
يقول تحت باب
يشوع سفره:
كاتب هذا السفر مجهول. ولكنه قد نسب إلى أشخاص متعددين، غير أن كثيرين يتمسكون بالاعتقاد المقبول عند اليهود والكتاب المسيحيين الأولين، وهو ان يشوع نفسه كاتب السفر ما عدا الآيات الخمس الأخيرة منه، وبعض آيات أخرى مثلاً ص 19: 47. وقد جاء في السفر نفسه (ص 24: 26). أن خطابي يشوع المدرجين في ص 23 و 24 كتبهما يشوع. وظن كلفن أن كاتبه هو اليعازار بن هارون (ص 24: 33). وزعم آخرون انه فيدحاس، أو صموئيل، أو ارميا. ويؤخذ من الإشارة إلى سفر ياشر (يش 10: 13). إن مؤلف سفر يشوع اعتمد في وضعه على كتب سابقة.
يتبع ...
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات