أخى الحبيب خالد (خوليو) ..... أو على رأى زور العالم (والله وحشنى صفعه على قفاه مثل يسوعه ...... مش عارف مين اللى حرمنى من المتعة دى !) : (خاليلو)

أولاً ذكرك لهذا الكلب الأممى ، المُتاجر فى منقوع الصُرم و يُسميه بدم الرب ، تشريف له لا يستحقه هو و لا أى كلب أممى آخر (عظيم الإيمان !)


متى15 :27 فقالت نعم يا سيد.والكلاب ايضا تأكل من الفتات الذي يسقط من مائدة اربابها.
متى15 :28 حينئذ اجاب يسوع وقال لها يا امرأة عظيم ايمانك.ليكن لك كما تريدين.فشفيت ابنتها من تلك الساعة


يعنى كلما زادت درجة الكلبنة عندهم ، كلما زاد إيمانهم ! ..... أحسنت يا يسوع ، فأنت إلههم و أدرى بهم !

فهم لا يستحقون هذا التشريف بالرد عليهم فى مُنتدانا ...... لا أى من الكلاب ..... أو حتى أى من أسيادهم ، الأولاد أو ابناء الله !

و سلامى لنياحة أبوك كيرلس يا خواجة !