

-
اقتباس
لكن عندما نبحث عن أخلاق رسول المسلمين نجده
يقول كلمة رديئة و سافلة حتى ان الشيوخ لم يتحملوها فقاموا بتحريف الكلمة
لمعرفة ما الكلمة إقرأ التالي ( اعتذار خاص لكل رجال المنتدى و نساءه )
.
لما أتى ماعز بن مالك النبي صلى الله عليه وسلم قال له : ( لعلك قبلت ، أو غمزت ، أو نظرت ) . قال : لا يا رسول الله ، قال :
( أنكتها ) . لا يكني ، قال : فعند ذلك أمر برجمه .
منقول
الرأي الثاني :
فعل ناك هو من العربية الفصحى، و قد تبدّل أسلوب إستعماله مع تقدم السنوات، و إختلاف العوائد و الظروف، مثل العديد من الكلمات في اللغة العربية و غيرها مثل :
[عرص]
العَرْصَةُ بوزن الضربة كل بقعة بين الدور واسعة ليس فيها بناء والجمع العِرَاصُ و العَرَصَاتُ
خذ مثلاً أخر :
كلمة [لحم]، و هي من اللغة الآرامية، و تعني الخبز و الغذاء، يعني مدينة بيت لحم تعني مدينة الخبز.
فلما أخذ العرب الكلمة من الآراميين، إستعملوها للدلالة على الغذاء الرئيسي عندهم، و هو اللحم، لأنهم لم يكونوا يأكلون الخبز.
و هذا مثال من اللغة الإنكليزية، فعل
****
في جملة
****
You ya ajdab
يستعمل اليوم بطريقة سوقية، و قد ظهر هذا الفعل في بريطانيا منذ خمسمئة سنة و كان يستعمل في الدعاوى القضائية لتهمة الزنا، كإختصار لعبارة
For Unlawful Carnal Knowledge
فتأمل كيف إنتقل التعبير من مصطلحات القضاء الى لغة الشارع
كل اللغات تتطور و تختلف، ولغة مسرحيات وليام شيكسبير مختلفة عن اللغة الإنكليزية اليوم، و لو نطالع المجلات مثلاً، لكنا لاحظنا أن اللغة الأميركية مختلفة عن اللغة البريطانية
اللغة العبرية الحالية تم إعتمادها في أواخر القرن ال19، بعد أن كانت غير مستعملة لأكثر من ألفي سنة، و هي مختلفة عن اللغة العبرية المستعملة في العهد القديم
و كذلك بالنسبة للغة اليونانية، التي بدأ إستعمالها في أوال القرن 19 و هي مختلفة عن اللغة الإغريقية الكلاسيكية و لغة العهد الجديد
و بالمناسبة، هل تعلم أن كلمة طز هي كلمة مشتركة بين الفارسية و الآرامية و العربية؟ و ان كلمة هبل أصلهاآرامي؟
فأساس الكلمات البذيقة لم يكن لها هذا المعنى أبدا في البدء بل كانوا يحترمون هذه الأعضاء و بالأخص النكاح لكن الفرس هم الذين بدؤو باظهار وجه البشاعة في هذه الكلمات فأدخلت الى اللغة العربية... ولو أن محمد صلى الله عليه وسلم قال للصحابي أعشقتها لكان كل انسان على وجه الأرض قد كتب عليه الرجم بفعل هذا المنكر ولنه ليس بالمنكر لأن العشق غير النكاح فهو قد يتضمنه في حالات و في أخرى لا...
ولو أن محمد كان قد قال أأحببتها كذلك لأصبح الحديث مهلكة للناس أجمع ولكب الله رحيم وخص العذاب هنا(أي الرجم أو الجلد فقط على الزاني الناكح)
فالزنى أيضا متنوعة كزنى البصر واللمس والشفة وما الى ذلك ... فلذلك خص الله عن طريق نص محمد بحديثه وهديه العذاب المذكور على الناكح خاصة !!!! من دون غيره من الأفعال علماً بأن الأمر كله متعلق برجم إنسان حتى الموت .
ولم نجد اعتراض من كفار قريش عن هذا الأمر علماً بأن الحديث كان على العامة ... وهذا يثبت أن اللفظ ليس كما يدور بمفهومنا الآن كما أوضحنا بكلمة (عرص) .
ملاحظة /
أرجو من الضيف أن يسأل المغاربة عن لفظ المتحوية
"فى ذلك اليوم يعاقب الرب بسيفه القاسي العظيم الشديد لوياثان الحية الهاربة لوياثان الحية المتحوية و يقتل التنين الذي في البحر.
ثم من علمكم العربية يا أقباط أليس قريش ,,
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة الموحدة في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
مشاركات: 15
آخر مشاركة: 14-04-2008, 04:44 AM
-
بواسطة amrstars في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 29-10-2007, 05:36 PM
-
بواسطة Confused_man في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 26-11-2006, 06:25 PM
-
بواسطة ديننا الإسلامي في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 08-11-2006, 09:40 AM
-
بواسطة kholio5 في المنتدى مناظرات تمت خارج المنتدى
مشاركات: 11
آخر مشاركة: 26-10-2006, 08:28 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات